مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

[Shokry]

نقل السلطة في التيجراي

 

[s e t]

انباء عن قتال بين قوات

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

المتفلة الخارجة عن القانون ( القوات الخاصة للاقليم + قوات فانو الإرهابية) وقوات الدفاع الوطني الإثيوبية. وقد أغلقت قوة الدفاع الوطني الإثيوبية الطرق الرئيسية المؤدية إلى غوندار وباهر دار لتطويق واعتقال قوات أمهرا الخارجة عن القانون. وأعلنت قوات الأمهرا رفضها نزع سلاحها.
-----------------------------
~ الفيديو لقوات امهرا ويقول افرادها بانهم قد دخلوا الغابة واذا هنالك من يريد نزع سلاحهم فل يأتي إليهم ويريهم كيف سوف ينزع السلاح منهم.

 

[s e t]

الحرب تجري في إثيوبيا بين الطغيان وامهرة وبسبب نزع سلاح منطقة أمهرة فقط ، دون موافقة الحكومة الإقليمية وشعب الأمهرة. مناطق أوروميا وتيجراي تتفوق على السلطة السياسية

 

[s e t]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

: يوجه رئيس AAA Tewodrose Tirfe الرسالة التالية فيما يتعلق بالهجوم المتنامي على الأمهرات من قبل نظام حزب الرخاء بما في ذلك الهجمات على القوى الإقليمية والاعتقالات الجماعية ضد أعضاء الصحافة والمجتمع المدني وقادة الشباب.

 

[s e t]

ابى احمد دماغه غريبه كان هوه الامهره بيحابو التجرى الان بيحارب الامهره و التجرى بيستعدو على شان يساعدوه ويحاربو معاه..الناس دى بتشرب حشيش نوعه ايه؟؟؟

 

[s e t]

سلام هش في أعقاب أهوال لا توصف​

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[s e t]

حكومة أورومو الإرهابية الإثيوبية الحرب على شعب أمهرة وبدأت مجزرة. نسمع من مكان الحادث أن المجزرة نفذتها طائرة بدون طيار.

 

[s e t]

اعلن أبي أحمد الحرب على شعب أمهرة. لقد نشر عشرات الآلاف من جنود قوة الدفاع الوطني ، وفتحوا الحرب على القوات الإقليمية في أمهرة في جميع مناطق أمهرة الأربعة وهي شيوا وويلو وجوجام وجوندر. لقد أغلقوا الطرق الرئيسية والاتصالات في معظم ...

 

[المنتصر]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

يلا امهرا يستاهلوا رد الجميل هو اصلا سياسته عاوز يوحد اثيوبيا ومش عاوز اقاليم

 

[عبد الباقى]

 

[Mohamed M78]

محادثات أولى غير مثمرة بين الحكومة الإثيوبية و"جيش تحرير أورومو"​

تاريخ النشر: 03.05.2023 | 18:38 GMT

AFP
انتهت المحادثات الأولية بين الحكومة الإثيوبية وجيش تحرير أورومو (OLA) الأربعاء بسبب الخلافات المستمرة ولكن ثمة رغبة مشتركة في مواصلتها، وفق ما أعلن الجانبان بشكل منفصل.

​

وعن هذا الصراع، فإن جيش تحرير أورومو يقاتل الحكومة الفدرالية الإثيوبية منذ انشقاقه العام 2018 عن جبهة تحرير أورومو تزامنا مع تخليها عن العمل المسلح مع وصول رئيس الوزراء الحالي أبي أحمد إلى سدة الحكم.
في حين أن الوضع في أوروميا ضبابي إلى حد بعيد، إذ يشهد الإقليم صراعات سياسية داخلية ونزاعات على الأراضي وعداوات محلية.
و في 25 أبريل، بدأت الحكومة الإثيوبية وجيش تحرير اورومو - المصنف منظمة "إرهابية" من قبل أديس أبابا منذ 2021 - مباحثات في زنجبار وهي جزيرة في تنزانيا، وصفها المتمردون بأنها "تمهيدية لإجراء مفاوضات أكثر عمقا".
وأعلن الطرفان بشكل منفصل اختتام الجولة الأولى من المحادثات الأربعاء.
وفي بيان، قال المكتب الإعلامي للحكومة الفدرالية الإثيوبية: "رغم النقاشات البناءة بشكل عام لم نتمكن للأسف من التوصل إلى اتفاق بشأن قضايا معينة"، بدون كشف النقاط التي لم يتم حلها.
وأفاد جيش تحرير أورومو من جانبه بأنه "بينما تم التوصل إلى اتفاقات بشأن بعض المشاكل الواجب تسويتها لم يكن من الممكن للأسف التوصل إلى اتفاق بشأن مواضيع سياسية رئيسية خلال هذه الجولة من المفاوضات".
هذا وتشدد الحكومة وجيش تحرير أورومو، بصيغة متشابهة، على أن "كلا الطرفين أقرا بالحاجة إلى مواصلة هذه المحادثات لحل هذا النزاع بشكل نهائي وسلمي".
ومنذ أن حمل السلاح "لتحرير شعب أورومو" - الأكثر عددا في إثيوبيا - "من الإقصاء السياسي والاستغلال الاقتصادي والتهميش الاجتماعي والثقافي" شكل جيش تحرير اورومو في أوروميا مجموعات مسلحة تعلن أنها منضوية تحت رايته لكن الروابط القائمة غير متينة.
جدير بالذكر أن التقديرات تشير إلى أن جيش تحرير أورومو كان يعد آلاف العناصر في العام 2018، وقد ازداد عديده بشكل كبير في السنوات الأخيرة، لكن المراقبين يعتبرون أنه غير منظم ومسلح بما يكفي ليمثل تهديدا جديا للسلطة الفدرالية.
وتواجه منطقة أوروميا أعمال عنف مختلفة مما يجعل الوضع فيها غير واضح، حيث تبرز فيها صراعات سياسية داخلية ونزاعات حول الأراضي وعداوات بين فئات المجتمع، يضاف إليها تطور الأعمال المسلحة للعصابات في الآونة الأخيرة.
وقعت في أوروميا مجازر إثنيّة في السنوات الأخيرة لم تتم معرفة مرتكبيها بوضوح، لا سيما في منطقة ووليغاس النائية في أقصى الغرب حيث استُهدفت أساسا إتنية الأمهرة التي تمثل أقلية في المنطقة، إذ حملت حكومة أبي أحمد مرارا جيش تحرير أورومو مسؤولية تلك المذابح، وهو ما تنفيه الجماعة، بينما تُتهم الحكومة بتبني سياسة قمع شديد تغذي استياء أورومو من السلطة الفدرالية في أديس أبابا.
ويطالب أورومو والأمهرة، وهما أكثر إثنيّات إثيوبيا عددا، بأراض تقع عند الحدود بين إقليميهما.

المصدر: "فرانس برس"

 

[s e t]

الواحد بقا مش فاهم والله الى بيحصل الان فيه مشاكل بين ارتريا وابى احمد بسبب جماعة فانو بتوع امهره ارتريا بتدعمهم بالسلاح ومش عوزاهم يتفككو وداخله صدام جامد لدرجة انهم قتلو اكبر 3 قاده فى الحزب الحاكم الاثيوبى وبيصفو الحزب كله

 

[s e t]

قالت قوات الأمن الإثيوبية ، الأحد ، إنها ألقت القبض على 47 مشتبهاً بهم بعد مقتل زعيم حزب رئيس الوزراء آبي أحمد الحاكم ، واتهمته بالتآمر للإطاحة بالنظام.

قتل جيرما يشيتيلا زعيم حزب الرفاه في منطقة أمهرة الشمالية المضطربة مؤخرا مع أربعة آخرين في هجوم يوم الخميس.

وقالت القوات الأمنية في بيان بثته محطة إي.بي.سي.

وقالت القوات الأمنية في بيانها إن "المشتبه بهم عملوا سوية محلياً وفي دول أجنبية بهدف السيطرة على حكومة الإقليم من أجل قلب الحكومة الفيدرالية باغتيال مسؤولين كبار في أمهرة".

وأضاف البيان أن مقتل السيد جيرما نفذته "القوى المتطرفة" دون أن يحدد موعد الاعتقالات.

كعضو في اللجنة التنفيذية لحزب الازدهار المكون من 45 عضوًا ، تعرض السيد جيرما كثيرًا على الشبكات الاجتماعية من قبل قوميين أمهرة ، الذين وصفوه بأنه "خائن" بسبب قربه من السيد أبي.

وبحسب حكومة إقليم أمهرة ، هاجمت "القوات غير النظامية" المركبات التي تقل السيد جيرما وحراسه وأفراد أسرته يوم الخميس أثناء توجهه إلى ديبري بيرهان ، وهي بلدة رئيسية في المنطقة ، على بعد حوالي 100 كيلومتر شمال شرق أديس أبابا.

في أبريل ، كانت أمهرة مسرحًا لعدة أيام من الاضطرابات المسلحة التي أثارتها رغبة الحكومة الفيدرالية في تفكيك "القوات الخاصة" في المنطقة ، والوحدات شبه العسكرية غير القانونية التي أنشأتها سلطات الأمهرة ، كما فعلت في عدة مناطق أخرى في إثيوبيا خلال الماضي. خمسة عشر عاما.

يتزايد الغضب في جزء من سكان الأمهرة لأن "القوات الخاصة" الأمهرة وفانو ، مليشيات "الدفاع عن النفس" المحلية ، قدمت مساعدة حاسمة للجيش الاتحادي في الصراع الذي عارضه من نوفمبر 2020 فصاعدًا إلى السلطات. من تيغراي ، التي دخلت في تمرد ضد أديس أبابا.

على الرغم من اتفاق السلام الموقع في تشرين الثاني / نوفمبر في بريتوريا ، لا تزال "القوات الخاصة" أمهرة وفانو تسيطر على الجزء الغربي من تيغراي ، الذي يختلفون فيه مع التيغراي.

 

[عبد الباقى]

 

[الباز أفندي]

 

[الباز أفندي]

 

[الباز أفندي]

 

[الباز أفندي]

 

[الباز أفندي]

 

[الباز أفندي]

ابي احمد اتهبل
عمال يهدم المساجد