مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

[كوم اوشيم]

للاسف اكبر غلط الي بيحصل ده
العرجاني مكبل من الدوله حاليا ولكن لا قدر الله لو حصل حاجه مشابهه لما حدث في 25 يناير مثلا مش هيبقي الموضوع بسيط مثل مثل ما يتخيل البعض

الامثله كثيره واقربها طبعا حميدتي السودان كبرته ولكن حث بقوته وقت ما الدوله هناك ضعفت فبدأ يتفرعن ويحث بقوته وأنه اكبر من الدوله

لو حصل حرب بينا وبين اسرائيل ايه الي يضمن ان اسرائيل متتقربش منه وتحاول تطمعه بحكم ذاتي مقابل التخلي عن الولاء للدوله المصريه ايه الي يخلينا اصلا نرهن نفسنا لضمير ووطنية ميليشيا مسلحه مناوئه للدوله ومن امتي مصر كده اصلا
اقرأو التاريخ وانقلاب الامراء علي ملوكهم وتفكك الدول داخليا بسبب وجود اكثر من قوه عسكريه

 

[عبد الله]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

وهو طلب ايه مش فاهم ده راجل واضح انه معاه ملايين هيطلب ايه من الدولة

 

[عبد الله]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

لا اعتقد ان من ثبت عليه تهم فساد هو و ابنائه و تسبب في خسارة الدولة ملايين الدولارات لبيعه الغاز المصري باقل من سعره لاسرائيل نقدر نقول عليه وطني

 

[Zzz]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

خلي بالك الايام الجيه هيظهر ناس شبه العرجاني من كل قبايل مصر خلي بالك دول وجه لجيش يعني الجيش هينسحب من الاقتصاد بشكل صوري كده و كده يعني

 

[Nile Crocodiles]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

هو قصده على الفكرة يا استاذنا....وعلى فكرة ده بيحصل في كل دول العالم بيكون هناك اشخاص في صورة مؤسسات اقتصادية الدولة واجهزتها بتسخدمه لخدمة اهدافها

وان كنت مقتنع ان تلميع ابراهيم العرجاني في هذه الفترة ليس من باب الصدفة وان الدولة المصرية واجهزتها لها هدف في ذلك لكن حتى الان الهدف غير واضح
تحياتي لك استاذي المحترم

 

[Nile Crocodiles]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

يا رجالة القلق شئ مشروع لكن كدولة مثل مصر بالاساس هي دولة حسها الامني عالي ودائما اجهزتها السيادية في حالة استنفار لذلك لن يكون هذا الرجل يمثل خطر على الدولة المصرية وهيتم تركه وخصوصا انه في مصر وليس خارجها

من لديه قلق من تكوين ميليشية في سيناء هذا كلام غير منطقي وصاحب هذا الكلام هم الاخوان ولجانهم من اجل نشر الاشاعات وبث الفتن ما بين العامة واجهزة الدولة لذلك وجب التوعية بهذا.....يعني من الاخر الجيش المصري اللي اسرائيل عملاله الف حساب هل يعقل ان في اي مجموعة مسلحة تقدر تهدده يا رجالة انتوا بتتكلموا عن الجيش المصري يعني لو تم اطلاقه يده في اي عملية هيجيب عاليها واطيها في ساعات
تحياتي لكم

 

[Thunder wolf]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

و ده غلط الجيش لازم يترك الاستثمارات المتعلقة بالأمن القومي لصندوق مصر السيادي و لكن وجود واجهات و ما الي ذلك خطر شديد للغاية لانه يغري النفوس البشرية بالفساد و البعد عن المسائلة تحت الغطاء الوطنية و الامن القومي
في رأيي ابراهيم العرجاني رجل وطني حقيقي و لكن تهيئة الظروف للعمل بغطاء لجهة أو غيرها أمر خطير للغاية
الي جانب أن اليقين بأن الظروف ستظل تحت السيطرة و أمنة أمر غير منطقي و قد شاهدنا ذلك خلال ال 14 عام الماضية في مصر فتكوين قوة و مال و تبعية قبلية أمر غير محمود في حال ضعف و تراجع دور الدولة لا قدر الله
و لكن أنا مرحب باتحاد القبائل العربية و وجود استثمارات معلنة و بكافة أنحاء الجمهورية و لكن هل يوجد شركات أمن تحت سيطرة العرجاني ام لا لأن هذا بادرة الخطر لا قدر الله

 

[Aymanop1522]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

لا مفيش شركات أمن تحت أيدية هو شغال تبع المخابرات العامة قولا واحدا هيمسك شغل إعادة إعمار غزة بالتعاون مع أهالي سيناء وإعادة إعمار ليبيا بالتعاون مع شركات مصرية وأبناء مطروح

 

[Thunder wolf]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

إعادة إعمار غزة بالتعاون مع أهالي سيناء و امتدادهم الطبيعي في قلب غزة
اولا موارد مالية ضخمة بديل لأهالي سيناء عن أي أعمال خارجة عن القانون
ثانيا تقوية العلاقات بين مصر و تحسين صورتها مع أهالي غزة و ده ممكن يوفر بديل مستقبلي لحماس في غزة موالي لمصر
و هنا تلتقي مصالح إسرائيل و حماس في مجابهة هذه القوة الجديدة

ربما ده يكون أحد أهداف الزخم الإعلامي الحالي حول اتحاد القبائل العربية

 

[Zzz]

أحمد الطاهرى يكتب: اتحاد القبائل العربية.. أسئلة مشروعة للرأى العام
حقيقة العلم الذى أثار الجدل!

لماذا قبل الرئيس السيسى الرئاسة الشرفية للاتحاد ولم يقبل رئاسة بعض الأحزاب؟
كيف تلاقت مصالح الإخوان وإسرائيل فى استهداف الشيخ إبراهيم العرجانى؟

إذا وقف الإخوان ومن يدافع عنهم ومن يتحدث باسمهم وكتائبهم الإلكترونية واليسار النائم فى فراشهم وقنواتهم المشبوهة على جانب من الطريق فاعلم أن الدولة الوطنية على الجانب الآخر.. هذه هى حقيقة الواقع والتاريخ والمستقبل منذ عصر الملكية إلى عصر الجمهورية الثانية، ومن مواجهة ثورة يوليو معهم إلى حرب ثورة يونيو عليهم وعلى كل الأفكار الضالة التى دفعت مصر ثمنها من دم أنبل وأطهر أولادها.
وإذا وجدت خطاب الإخوان مدعومًا من أدوات إسرائيلية فى الإعلام العبرى والدولى بتنسيق وتناغم واضح وأهداف محددة.. هنا عليك أن تنتبه أن المستهدف وطن وليس شخصًا.. وهنا أعنى الشيخ إبراهيم العرجانى رئيس اتحاد القبائل العربية، والرقم الذى شكله فى معادلة وجودية بالنسبة للإخوان وبالنسبة لأطماع إسرائيل.
هذه المعادلة الذى تحدث عنها العبقرى جمال حمدان فى رائعته «شخصية مصر» عندما وصف حساسية الأمن القومى المصرى تجاه سيناء وأرض فلسطين، وأن من يسيطر على فلسطين يهدد سيناء، ومن يتحكم فى سيناء يهدد الوادى، من هنا كان ولم يزل صراع وجودى للحفاظ على كل حبة رمل فى سيناء، ومن هنا أيضًا كانت حتمية وجود تنمية شاملة لسيناء وتعميرها، وهو ما يزعج إسرائيل على الدوام، ومن هنا أيضًا كانت حربًا لا تُبقى ولا تذر على الإرهاب فى سيناء، بل منتخب العالم للإرهاب دون مبالغة، جماعات التكفيرين الذين استقدموهم الإخوان على وهْم قدرتهم بتشكيل حرس ثورى لهم فى سيناء.
وهنا ظهرت قدرة الدولة المصرية وعنفوانها وجرأة وشرف قيادة سياسية وطنية لا تساوم ولا تعقد صفقات على حساب مصير الأمة المصرية وهنا يسجل التاريخ صفحة جديدة من البطولة لقبائل سيناء ومشايخها باصطفافهم الوطنى خلف القيادة السياسية والقوات المسلحة، ومثلما فعلوها من قبل مع العدو الإسرائيلى فعلوها اليوم مع العدو الإرهابى.. فى لحظة الاختيار اختاروا الوطن ولم يقفوا على الحياد، ولم يتعاونوا مع التكفيريين وبيان حالهم «قالوا نموت ولا يدخل مصر خسيس وجبان»، ولا توجد قبيلة فى سيناء إلا ودفعت الثمن من دم أولادها فداء لمصر، وهنا مربط الفرس فى معادلة الشيخ العرجانى فى معركتى الإرهاب والتنمية بتوحيد القبائل فى خندق الدولة بالأدوات والإمكانيات لتحقيق المستهدف وقد كان، وفى بقعة كانت مرتعًا للإرهاب تم تشييد مدينة السيسى لتبقى الذاكرة الوطنية حاضرة، ودخلت شركات أبناء سيناء ومصر سيناء فى معترك التعمير يدًا بيد مع الدولة لتحقيق حلم التنمية فى سيناء، وهذا ليس حديثى، ولكن حديث مشايخ القبائل فى سيناء.
ومن هنا أيضًا قبل الرئيس عبدالناصر فى الماضى رئاسة المنظمة العربية للقبائل، ومن هنا أيضًا قبل اليوم الرئيس عبد الفتاح السيسى الرئاسة الشرفية لاتحاد القبائل العربية.. وهو ما يعنى أن تقدير الدولة المصرية للقبائل ليس لحظة زمنية ولكنه نسق له جذور فى الماضى ومعطيات فى الواقع وأبعاد مستقبلية.
خذ كل ما سبق وأطلق للعقل وظائفه فى التفكير، وأطلق للمنطق حكمته فى الاستشراف والتدبر.. وحديثى هنا للرأى العام المصرى وليس للإخوان وإعلامهم - الخنزير لا يصارع فى الوحل - ولإسرائيل وأدواتها الإعلامية، فلا مجال للاشتباك مع اطماع ومخططات معلنة الآن - سيأتى وقتها قريبًا - ولكن ما يهمنى هو الرأى العام المصرى، الذى لديه أسئلة مشروعة بعد زحام من التشويش والجدل وآخرها صورة علم مصر وقد وضع عليه شعار اتحاد قبائل سيناء يوم افتتاح مدينة السيسى، ولم ينتبه أحد أن لا أحد من الحضور قد رصد هذا العلم، ولم يفكر أحد أن هذه الصورة تحمل شعار اتحاد قبائل سيناء وهو مسمى قديم لاتحاد القبائل العربية.. قمت بسؤال الشيخ عبد الله جهامة رئيس جمعية مجاهدى سيناء عن حقيقة هذه الصورة؟ وكان رده أن الصورة كانت قبل خمس سنوات فعلها بعفوية شاب اسمه عيسى تعبيرًا عن وقوف قبائل سيناء مع الوطن.. وعندما سألته عن إمكانية التواصل مع الشاب كان رده صادمًا: «استشهد يا ولدى.. عيسى نحتسبه عند الله شهيدًا مثله مثل كل أولادنا اللى راحوا فى حربنا مع التكفيريين.. لا توجد قبيلة إلا وقدمت شهداء.. الشيخ إبراهيم العرجانى نفسه اللى بيهاجموه استشهد ابنه ومئات من أبناء قبيلته».
انتهى حديثى مع الشيخ عبد الله جهامة وأنا أفكر.. إلى أى حد وصل بنا التلاعب بالعقول؟ لم نتحقق، لم نفكر، ولماذا تركنا القصة التى تستحق أن تروى وهى قصة الشهيد عيسى واستسلمنا لأبواق السموم وروايتها؟
الإنسان بطبعه يخشى من المجهول لديه.. والشيخ إبراهيم العرجانى لا يتفاعل مع الإعلام منذ دخوله عالم المال والأعمال قبل ١٢ عامًا، وليس من المتنطعين على الوطن ليقص ويحكى ما قام به مع القبائل جنبًا إلى جنب مع قواتنا المسلحة للقضاء على الإرهاب، وبعض هذه التفاصيل موثقة ومصورة بحسب ما ذكره أحد مشايخ سيناء، وربما لم يحن الوقت بعد لنعرف حكايته مع الشهيد العقيد أحمد منسى وأبطال ملحمة البرث.. ولكن المنطقى أن نطمئن إلى المعلوم لدينا وهو الوطن الذى ننتمى إليه والدولة التى ندعمها وندافع عنها ومؤسساتها وقيادتنا الوطنية.. مصر التى ترسى دعائم الدولة الوطنية فى الإقليم كله ويقولها الرئيس السيسى بوضوح فى كل المحافل هل ستقبل بوجود ميليشيات على أرضها؟ مصر وهى الدولة الوحيدة فى الإقليم التى دشنت قواعد عسكرية لها فى كل الاتجاهات الاستراتيجية ستقبل أن تنتقص حبة رمل من سيادتها؟ مصر التى تحدت العالم وهى تعيش ظرفًا اقتصاديًا قاسيًا ولم ترضخ لضغوط تصفية القضية الفلسطينية على حساب سيناء هل من الممكن أن نظن ولو لحظة أنها من الممكن أن تفرط فيها؟ وكيف لنا أن نشوه أهل سيناء وبطولاتهم ونعتهم بمثل هذه الأوصاف؟
وللحديث بقية
——-
من افتتاحية مجلة روزاليوسف
——
#مجلة_يعني_روزاليوسف

 

[اسماعيل عبدالله]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

ممكن نعمل فيلم شبه الجزيرة ٣
من النهاردة مفيش حكومة انا الحكومة

 

[Zzz]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

موضوع الجزيره اكبر نصبايه لحبيب العدلي

 

[Atum]

توقیع شراكات استثمارية استراتيجية بين رجال أعمال مصريين ومجموعة GMT القطرية بمبادرة من اتحاد القبائل والعائلات المصرية​

في ضوء الدور الوطني لاتحاد القبائل والعائلات المصرية في حشد جهود وموارد أعضاء الاتحاد لتحقيق الأهداف التنموية للدولة المصرية، وتعظيم الاستفادة من جهود الدولة المنفذة على مدار الأعوام السابقة في تعزيز التنمية الاقتصادية وتحسين البنية التحتية وخاصة في مناطق سيناء.

شهد اليوم توقيع عقد شراكة استراتيجية بين تحالف مصري يضم مجموعة من شركات القطاع الخاص ورجال الأعمال المصريين مع مجموعة شركات GMT القطرية القابضة، وذلك بمبادرة من اتحاد القبائل والعائلات المصرية. وقد شهد التوقيع الشيخ إبراهيم العرجاني رئيس اتحاد القبائل والعائلات المصرية والشيخ جاسم بن حمد رئيس مجموعة شركات GMT القابضة.

تضم هذه الشراكة الاستثمارية الاستراتيجية تنفيذ حزمة من المشروعات ذات العوائد الاقتصادية والجتمعية في مجالات الصناعة والزراعة والتجارة داخل مصر، من خلال ضخ استثمارات أجنبية مباشرة وتوفير المزيد من فرص العمل.

وقد اتفق الجانبان على بدء التنسيق الفوري بين الطرفين ودخول حزمة المشروعات المستهدفة في إجراءات التنفيذ.

 

[Atum]

 

[Atum]