المهم عجز ميزان المدفوعات مش الموازنة حاليا انت مشكلتك دولار
المهم عجز ميزان المدفوعات مش الموازنة حاليا انت مشكلتك دولارضخ أموال للسوق والبورصة المصرية في شكل استحواذ على نسبة من أسهم هذه الشركات ما هو إلا استثمار لفوائض الأموال لدى السعودية وهذا بيحدث في الكثير من دول العالم
الأهم هو الاستفادة من تلك الأموال في سد عجز الموازنة في ظل الازمة الطاحنة الناتجة عن الحرب الروسية الاوكرانية وجائحة كرونا
مهو عشان كده اى تعويم تانى هيبقى كارثة على الناسمقارنة بين اداء الشيكل الاسرائيلي والجنيه المصري
الدولار كان في 19/12/2003كان ب 4.73 شيكل دلوقتي ارتفع الشيكل امام الدولار ليصل اليوم 3.4 شيكل
الدولار في19/12/2003 كان ب 6.14 جنيه انهارده الدولار ب 24,56 جنيه
بكده الشيكل الاسرائيلي افضل من الذهب ومن الدولار ومن اليورو كمان
علما ان الاسعار في مصر زادت عشر اضعاف عن عام 2003 الحاجة اللي كانت في 2003 بجنيه انهارده بعشرة جنيه
يعني المضاربة الافضل هى في السلع والعقارات
حقيقي السوق دلوقتي اتحول للمضاربة على الدولار والذهب واي شيء وانعدام كامل للثقة في الجنيه وده بيأكده ويقويه التصريحات اللي البعض زي جنينة بيطلعهاحاليا واللي دائما كانت بتكون صحيحة والدولة بتعمل بيها والحل الوحيد هو رفع الفائدة على الجنيه وبقوة لحد وقف المضارباتمهو عشان كده اى تعويم تانى هيبقى كارثة على الناس
بالظبط وربنا يستر بقى والبهوات الاقتصاديين يفهموا ويعقلوا بقى شوية ويبطلوا هطلحقيقي السوق دلوقتي اتحول للمضاربة على الدولار والذهب واي شيء وانعدام كامل للثقة في الجنيه وده بيأكده ويقويه التصريحات اللي البعض زي جنينة بيطلعهاحاليا واللي دائما كانت بتكون صحيحة والدولة بتعمل بيها والحل الوحيد هو رفع الفائدة على الجنيه وبقوة لحد وقف المضاربات
الفكرة الغلط انا كبنك مركزي ارفع الفائدة لجلب اموال ساخنة وطالما مفيش ساخنة من الخارج مفيش فائدة حاليا الاموال الساخنة من الداخل مضاربات في الجنيه والكل بيضارب على نزوله واللي معاه دولار مدكنه
السبب الوحيد لعدم نزول الشعب ضد السيسي هو خوفهم على الجنيه حاليا وبعد مستوى معين محدش هيبقى عنده في الشعب حاجة يبكي عليها
هنبقى سودان تاني
غالبا ده اللي حيحصلتعويم تانى معناه ضرب الشعب فى مقتل اتلم بقى يا جناب المحافظ
اه لو فضلنا على السياسة الغبية مش هنخلصمؤكد الدولا هيرتفع مره اخرى الاجهزة الكهربائية والموبايلات اسعارها ارتفعت من ٥الي١٠ في المائه اليومين الي فاتو
دع معناه ان فيه اخبار وصلت للمستثموين ان هيبقى فيه تعويم جديد للدولار
هو الموضوع فى حاجه مش مظبوطه تماماً وبها شك.طيب لو سلمنا بالكلام ده عارفين معناه ايه ؟
ان الدولار كان 15.7 وتم تخفيض الجنية وبقي ب19.7
احدث هذا الامر موجه تضخمية
تمام ؟
الدولار ب19.7 وتم تخفيض الجنيه وبقي 24.6
احدث هذا موجة تضخمية اخري
تمام ؟
دلوقتي بيقول ان هيتم تخفيضة من 24.6 لرقم غير معروف
طبعا سيحدث موجة تضخمية جديدة
يبقي الحكومه لم تتخذ قرار حاسم مره واحده لانهاء الازمة
بل بترقع وتجرب وكل ترقيعه بموجه تضخميه جديده
يبقي محدش ساعتها يقول خبراء اقتصاد وخبراء بنك مركزي والكلام ده لانه هيبقي اسمه عك خلااص
ومع هذا انا مش مع ان نقدر البلا قبل وقوعه
هو الموضوع فى حاجه مش مظبوطه تماماً وبها شك.
وكل التصريحات والمقالات والخبراء الأجانب قالوا إن السعر العادل ٢٠ أو ٢١.
وبعد ذلك خرجت علينا تقرير أخرى تقول لا هو السعر العادل ٢٤ جنية.
حالياً يقال إنه ليس عادل ويجب أن يكون ٢٦ إلى ٣٠ مع أن الكلام فى المقال الاقتصادى المتخصص كان بيقول أن على سنة ٢٠٢٤ هيكون ٢٦ جنية.
الموضوع مش بسيط أنه يرتفع إلى ٣٠ هذه زيادة كبيرة جدا.
مع أن هناك من المستوردين والتجار الذى يتعامل بالفعل مع ٢٦ و٢٨ فى التسعير وحتى تجار السيارات رفعوا السعر ٣٠جنية للاسف.
ولكن ننتظر لنرى و هستخدم نفس كلام حضرتك الاخير.
ومع هذا انا مش مع ان نقدر البلا قبل وقوعه
ده اللى بيحصل فعلاً ومن مده كبيرة الاول هو المنتجات الاستراتيجية الأساسية.علي البنوك اعطاء الاولوية لدولار مدخلات الانتاج والاعلاف والحبوب وباقي السلع الاستراتجية فقط
السلع الرفاهية زي السيارات وغيرها ليست لها اولوية حاليا
خلي تجار السيارات والذهب يشربوا الفقاعه اللى بينفخوا فيها حاليا
اللى هتنفجر فى وجوههم قريبا
اهلا وسهلا بك يا صديقيمرحبا صديقي
مبدئيا تجار السيارات ليسوا مقياس لاي شييء تماما
ده لو عليهم عايزينة ب100 جنية
دي عالم فاجرة وهم تجار سلعة رفاهية اساسا
لية نشغل بالنا بيهم وننشر الهلع عشان شوية حرامية
غير كده اللى بيحصل ده اسمه سراب
طيب الدولار بقي 30 جنيه وبلعنا موجة تضخمية ايه اللى هيحصل ؟
شوية وهتلاقي خبير يقولك لأ ده سعره الحقيقي 35 وتجار السيارات مسعرينه ب35 فى السوق السوده وهكذا
واراهن ان ساعتها برضه هتلاقي هاني جنينة ده بيقول اصل كان المفروض نعمل كذا وكذا قبل التعويم
كلهم تجار ازمة
اهلا وسهلا بك يا صديقي
متفق معاك.
وفى حاجه لازم ناخدها فى الحسبان لو الأسعار اصحبت كما يريد البعض من المستوردين والتجار هل من المنطقى اننا سنجد المنتجات فى السوق بوضعها الحالي وأنها متوفره وهنا اقصد القطاع الخاص وليس الدولة أو السلع الأساسية التي تقوم الدولة بتوفيرها.
اعتقد السعر هيكون عبارة عن فقعه ولن يكون هناك منتج من أساسه لأنه لن يقدر أحد على دفع مثل هذه الاسعار وبالتالي سينتهى المتاح مع الوقت ولن يكون هناك جديد وهذا فى حالة لو تم بيع الموجود بسعره الحالى وتم استهلاكه.
ولكن إذا استمر إرتفاع الأسعار من التجار على أن المكسب سيكون أعلى و فى نفس الوقت تأمين لما سوف يحدث مستقبلا لارتفاع سعر الدولار وبالتالى يأمن ما سوف يستورده أعتقد هيكون رهان خاسر وستتوقف حركة البيع وهيكون ركود تام للسوق.
سؤالي الوحيد هو هل الرقابة نائمة ولا التجار ماسكين حاجة على الحكومة؟هو الموضوع فى حاجه مش مظبوطه تماماً وبها شك.
وكل التصريحات والمقالات والخبراء الأجانب قالوا إن السعر العادل ٢٠ أو ٢١.
وبعد ذلك خرجت علينا تقرير أخرى تقول لا هو السعر العادل ٢٤ جنية.
حالياً يقال إنه ليس عادل ويجب أن يكون ٢٦ إلى ٣٠ مع أن الكلام فى المقال الاقتصادى المتخصص كان بيقول أن على سنة ٢٠٢٤ هيكون ٢٦ جنية.
الموضوع مش بسيط أنه يرتفع إلى ٣٠ هذه زيادة كبيرة جدا.
مع أن هناك من المستوردين والتجار الذى يتعامل بالفعل مع ٢٦ و٢٨ فى التسعير وحتى تجار السيارات رفعوا السعر ٣٠جنية للاسف.
ولكن ننتظر لنرى و هستخدم نفس كلام حضرتك الاخير.
ومع هذا انا مش مع ان نقدر البلا قبل وقوعه
عن نفسي مش مقتنع به هو أن آلية العمل فى السوق هى سوق حر لا تخضع الا للعرض والطلب وبالطبع ده وقت لا يصلح فيه هذا الموضوع تماما.سؤالي الوحيد هو هل الرقابة نائمة ولا التجار ماسكين حاجة على الحكومة؟
الجيل الجديد من معالجات رايزين ryzen 7000 نزل مصر من التوكيل ومتسعر الدولار علي ٣٣.٥ جنيه اينعم مجال الهاردوير في مصر سئ للغاية و كله جشع لكن فقط بذكر مثال بالتسعير الجديد اللي التوكيلات عملاهمؤكد الدولا هيرتفع مره اخرى الاجهزة الكهربائية والموبايلات اسعارها ارتفعت من ٥الي١٠ في المائه اليومين الي فاتو
دع معناه ان فيه اخبار وصلت للمستثموين ان هيبقى فيه تعويم جديد للدولار
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?