مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

[صانع]

فاروق الباز يتحدث عن حقيقة غرق الإسكندرية ودمياط بسبب التغييرات المناخية (فيديو)



يكشف تغييرات أثّرت على قارة أفريقيا والعالم
الخميس 16-12-2021 11:18 | كتب: مادونا عماد |



الدكتور فاروق الباز، عالم الفضاء المصري، ومدير مركز الاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء بجامعة بوسطن الأمريكية، يتحدث خلال حوار مع المصري اليوم، القاهرة، 18 أكتوبر 2010. - صورة أرشيفية
تحدث الدكتور فاروق الباز، مدير مركز أبحاث الفضاء في جامعة بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية، منذ ساعات، عن اهتمام مصر بالتغييرات المناخية شأن دول العالم بسبب تغير المناخ بشكل مستمر.

وقال «الباز» خلال برنامج «يحدث في مصر» المذاع عبر قناة «mbc مصر»: «نحن أول ناس من المفترض أن نكون مهتمين لأنه ليس هناك بلد تغير مناخه مثل مصر، ونحن نرى أنه في الصحراء الغربية آثار لأنهار عديدة ووجود لسافانا (سهول أرضية) وحيوانات وانتهى كل هذا لأن قل المطر ودرجة الحرارة ارتفعت وتكونت الصحراء».

وتابع: «حدث تغيير كبير جدًا في شمال أفريقيا نتيجة أن القارة ابتعدت عن خط الاستواء واقتربت من أوروبا بالتالي حدث تغيير مناخي كبير جدًا وأثر علينا، لذلك نحن من أهم الدول التي عليها أن تكون مشاركة في دراسات تغيير المناخ».

وحول تصريحات رئيس وزراء بريطانيا، بوريس جونسون، حول غرق مدينة الإسكندرية، علق الدكتور فاروق الباز: «جيد أن يُقال ذلك، لكن هناك مبالغة حينما يُقال إن الإسكندرية ودمياط ستغرقان.. بعض الكلمات بها مبالغة لكن علينا معرفة أن هناك تغييرات تحدث، مثل أن البحر الأحمر يرتفع وشبه الجزيرة العربية تبعد عن أفريقيا 2.5 سنتيمتر سنويًا لذلك علينا معرفة الأسباب باستمرار».

وكان رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، حذر منذ أكثر من شهر، من اختفاء 3 مدن في حال لم يتم اتخاذ إجراءات لمنع ارتفاع درجات الحرارة على سطح الأرض.

وذلك خلال كلمة ألقاها في قمة المناخ «كوب 26» التي تستضيفها مدينة جلاسجو الأسكتلندية، حيث أشار إلى أن ارتفاع درجات حرارة سيؤثر على بعض المدن والمناطق بالكرة الأرضية، وقال: «4 درجات ونقول وداعا لمدن بأكملها، ميامي، الإسكندرية، شنغهاي، كلها ستضيع تحت أمواج البحر».

وأضاف رئيس وزراء بريطانيا: «كلما فشلنا في أخذ التدابير المناسبة ساء الوضع وكان علينا دفع الثمن، إن الإنسانية استهلكت وقتها وحان الوقت للتصدي للتغير المناخي».

وأشار إلى اتفاقية باريس والتي لم يتم الالتزام بتحقيق البنود التي نصت عليها، مشددًا على أهمية تقليل الاعتماد على الفحم نظرا لخطورته في الاحتباس الحراري والتغير المناخي.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[صانع]

فاروق الباز: التغير المناخى لن يؤثر على دلتا مصر رغم ارتفاع درجات الحرارة


الدكتور فاروق الباز

كتب- أحمد صلاح العزب
الإثنين، 16 أغسطس 2021 08:03 م
قال الدكتور فاروق الباز مدير مركز أبحاث الفضاء بجامعة بوسطن الأمريكية، إن السبب في تزايد درجة حرارة الأرض هو ارتفاع نسبة ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوى للأرض، موضحا أن التغير المناخي يعمل على زيادة الحرائق وقلة الامطار ولكنه لن يؤثر كما يشاع على دلتا مصر.

وتابع الباز خلال مداخلة هاتفية في برنامج حضرة المواطن والذي يقدمه الإعلامي سيد على، أن استخدام السولار والبنزين وغير ذلك من مصادر الطاقة سبب في تغيير المناخ ولحل هذا الامر لابد من استخدام الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بدلا من استخدام السولار والبنزين مشيرا الى ان اكبر كمية من الطاقة الشمسية موجودة في العالم تتواجد فوق الصحراء الغربية المصرية مضيفا انه وفق تقارير علمية في حال استخدام الطاقة الشمسية من مساحة 50 كيلو ×50 كيلو متر غرب الفيوم فستكفى كل الطاقة الكهربائية الموجودة في مصر وأيضا للتصدير خارج مصر .

وواصل الباز قائلا انه حصل على مجموع 86% في نتيجة الثانوية العامة وكان يفصله عن الالتحاق بكلية الطب نصف درجة مقدما نصيحة للطلاب أنه لابد من التعلم والمذاكرة دائما وان يحب الطالب الكلية التي يلتحق بها.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[صانع]

 

[صانع]

تغير المناخ

"الاحتباس الحراري" يعيد التوجيه هنا. للاستخدامات الأخرى ، انظر تغير المناخ (توضيح) والاحتباس الحراري (توضيح). هذه المقالة حول تغير المناخ المعاصر. لاتجاهات المناخ التاريخية ، انظر تقلبية المناخ وتغيره.
يشمل تغير المناخ المعاصر كلاً من الاحتباس الحراري وتأثيراته على أنماط طقس الأرض. كانت هناك فترات سابقة لتغير المناخ ، ولكن التغيرات الحالية أسرع بشكل واضح وليست نتيجة لأسباب طبيعية. [2] [3] وبدلاً من ذلك ، فهي ناتجة عن انبعاث غازات الدفيئة ، وغالبًا ما يكون ثاني أكسيد الكربون (CO2) والميثان. ينتج عن حرق الوقود الأحفوري لإنتاج الطاقة معظم هذه الانبعاثات. تعتبر بعض الممارسات الزراعية والعمليات الصناعية وفقدان الغابات مصادر إضافية. [4] غازات الدفيئة شفافة لأشعة الشمس ، مما يسمح لها بالمرور لتسخين سطح الأرض. عندما تنبعث من الأرض تلك الحرارة كأشعة تحت الحمراء تمتصها الغازات ، مما يحبس الحرارة بالقرب من سطح الأرض ويسبب الاحتباس الحراري.



متوسط درجات حرارة الهواء السطحي من 2011 إلى 2021 مقارنة بمتوسط 1956-1976.



التغيير في متوسط درجة حرارة الهواء السطحي منذ الثورة الصناعية ، بالإضافة إلى العوامل الدافعة لهذا التغيير. تسبب النشاط البشري في ارتفاع درجات الحرارة ، مع إضافة القوى الطبيعية بعض التباين.
بسبب تغير المناخ ، تتوسع الصحاري ، بينما أصبحت موجات الحرارة وحرائق الغابات أكثر شيوعًا. [5] ساهم ارتفاع درجات الحرارة في القطب الشمالي في ذوبان التربة الصقيعية وانحسار الأنهار الجليدية وفقدان الجليد البحري. تؤدي درجات الحرارة المرتفعة أيضًا إلى مزيد من العواصف الشديدة والجفاف والظواهر الجوية المتطرفة الأخرى. [7] يؤدي التغير البيئي السريع في الجبال والشعاب المرجانية والقطب الشمالي إلى إجبار العديد من الأنواع على الانتقال أو الانقراض. يهدد تغير المناخ الناس بندرة الغذاء والماء ، وزيادة الفيضانات ، والحرارة الشديدة ، والمزيد من الأمراض ، والخسائر الاقتصادية. يمكن أن تكون الهجرة البشرية والصراع نتيجة لذلك. [9] تصف منظمة الصحة العالمية (WHO) تغير المناخ بأنه أكبر تهديد للصحة العالمية في القرن الحادي والعشرين. [10] حتى لو نجحت الجهود المبذولة لتقليل الاحترار المستقبلي ، فستستمر بعض التأثيرات لعدة قرون. وتشمل هذه ارتفاع مستوى سطح البحر ، والمحيطات الأكثر دفئًا وحمضية.

كثير من هذه التأثيرات محسوسة بالفعل عند مستوى الاحترار الحالي 1.2 درجة مئوية (2.2 درجة فهرنهايت). سيزيد الاحترار الإضافي من هذه التأثيرات وقد يؤدي إلى نقاط تحول ، مثل ذوبان الغطاء الجليدي في جرينلاند. [12] بموجب اتفاقية باريس لعام 2015 ، وافقت الدول بشكل جماعي على الحفاظ على ارتفاع درجات الحرارة "أقل من 2 درجة مئوية". ومع ذلك ، مع التعهدات التي تم التعهد بها بموجب الاتفاقية ، سيظل الاحترار العالمي يصل إلى حوالي 2.7 درجة مئوية (4.9 درجة فهرنهايت) بحلول نهاية القرن. سيتطلب الحد من الاحترار إلى 1.5 درجة مئوية خفض الانبعاثات إلى النصف بحلول عام 2030 وتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050. [14]




بعض تأثيرات تغير المناخ ، في اتجاه عقارب الساعة من أعلى اليسار: اشتداد حرائق الغابات بسبب الحرارة والجفاف ، وتفاقم موجات الجفاف التي تهدد إمدادات المياه ، وتبييض الشعاب المرجانية بسبب تحمض المحيطات وتسخينها.
سيتطلب إجراء تخفيضات كبيرة في الانبعاثات الابتعاد عن حرق الوقود الأحفوري ونحو استخدام الكهرباء المولدة من مصادر منخفضة الكربون. ويشمل ذلك الإلغاء التدريجي لمحطات الطاقة التي تعمل بالفحم ، وزيادة استخدام طاقة الرياح ، والطاقة الشمسية ، وأنواع أخرى من الطاقة المتجددة ، واتخاذ تدابير لتقليل استخدام الطاقة. ستحتاج الكهرباء إلى استبدال الوقود الأحفوري لتشغيل النقل وتدفئة المباني وتشغيل المنشآت الصناعية. [16] [17] يمكن أيضًا إزالة الكربون من الغلاف الجوي ، على سبيل المثال عن طريق زيادة الغطاء الحرجي وعن طريق الزراعة بطرق تحبس الكربون في التربة. [18] بينما قد تتكيف المجتمعات مع تغير المناخ من خلال جهود مثل حماية أفضل للسواحل ، فإنها لا تستطيع تجنب مخاطر الآثار الشديدة والواسعة النطاق والدائمة. [19]

المصطلح
ارتفاع ملحوظ في درجة الحرارة
العوامل المحركة لارتفاع درجات الحرارة في الآونة الأخيرة
الاحترار المستقبلي وميزانية الكربون
التأثيرات
الحد من الانبعاثات واستعادتها
التكيف مع المناخ المتغير
السياسات والسياسة
مجتمع
تاريخ
أنظر أيضا
مراجع
روابط خارجية
آخر تعديل قبل 9 ساعات بواسطة Femke

المحتوى متاح بموجب CC BY-SA 3.0 ما لم يذكر خلاف ذلك.
سياسة الخصوصية شروط الاستخدام

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[صانع]

10 دول ستختفي في هذا التوقيت.. تقرير صادم حول التغيرات المناخية.. فيديو الجمعة 19/أغسطس/2022 - 08:53 م



اختفاء الدول

محمد القاضي
تقارير صادرة عن مؤسسات مختصة بالمناخ: في 2100.. الفوضى تضرب العالم و10 دول قد تختفي عن وجه الأرض.

أكد تقرير أذاعته فضائية "العربية"، أن تبعات التغير المناخي لا تزال متواصلة، والتي منها الحرائق والفيضانات والعواصف والثلوج، فضلا عن الارتفاع الرهيب في درجات الحرارة وتقلبات في الزمن.

وأوضحت أن هناك تقارير صادرة عن مؤسسات مختصة بالمناخ وأحواله كشفت عن قائمة تتضمن أسماء دول ساحلية قد تختفي بحلول عام 2100 بسبب هذه التغيرات التي ستؤدي لارتفاع منسوب مياه البحار.

وموقع "World Atlas"، كشف أيضا أن ذوبان الأنهار الجليدية في جبال الهيمالايا بلغ وتيرة أسرع من المتوسط ما سيؤدي لزيادة كبيرة في حدوث الفيضانات.

كما أوضحت مجلة "Nature Communications"، العملية أنه إذا ارتفاع مستوى سطح البحر إلى 63 سنتيمترا عن الوضع الحالي، فقد يتسبب ذلك في حدوث فوضى بكل أنحاء العالم، وسيتأثر بشكل مباشر ما يزيد على 250 مليون شخص عبر جميع القارات.

الدول المهددة بالاختفاء
وأشار التقرير إلى أن الدول المهددة بالاختفاء هي( بنجلاديش - جزر القمر - تونغا - سيشل - بالاو - ناورو - كيريباي - ولايات ميكرونيزيا الموحدة - توفالو - جزر المالديف ).

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[عبد الباقى]

 

[عبد الباقى]

 

[( J O K E R )]

 

[( J O K E R )]

 

[Mohamed M78]

خبراء أوروبيون ينبهون إلى "تفاقم" الجفاف الحاد في أوروبا ويحذرون من خطر العواصف​

تاريخ النشر: 23.08.2022 | 00:51 GMT

Gettyimages.ru
حذر باحثون أوروبيون من أن موجة الجفاف الحاد التي تضرب أوروبا "تتفاقم"، مشيرين إلى أن الأمطار في بعض المناطق تسهم في تخفيف الوطأة لكن العواصف الرعدية المرافقة لا تخلو من المخاطر.
والتقرير الشهري الأخير لمرصد الجفاف العالمي التابع للاتحاد الأوروبي سلط الضوء على مخاطر الجفاف الحالي للتربة جراء موجات الحر المتعاقبة منذ مايو و"النقص المستمر" في الأمطار.
وجدد المرصد التحذير الذي أصدره في تقريره السابق وأشار فيه إلى أن الجفاف يهدد نحو نصف أراضي الاتحاد الأوروبي، لافتا إلى أن انخفاض منسوب الأنهار وانحسار الموارد المائية يؤثران على توليد الكهرباء في منشآت إنتاج الطاقة ويقلصان المحاصيل الزراعية.
وجاء في التقرير الذي نشره مركز الأبحاث المشترك التابع للمفوضية الأوروبية أن "الجفاف الحاد الذي يضرب أنحاء عدة في أوروبا منذ مطلع العام اتسع نطاقا وازداد سوء اعتبارا من مطلع أغسطس".
وتوقّع ازدياد "خطر الجفاف" في أجزاء كبيرة من إيطاليا وإسبانيا والبرتغال وفرنسا وألمانيا وهولندا وبلجيكا وإيرلندا ولوكسمبورغ ورومانيا والمجر، وفي دول غير منضوية في الاتحاد الأوروبي هي بريطانيا وصربيا وأوكرانيا ومولدوفا.
وبحسب التقرير فإن 17 بالمئة من أراضي أوروبا مدرجة حاليا ضمن مستوى التحذير الأعلى، مقارنة بـ11 بالمئة في يوليو.
واعتبر الباحثون أنّ "الأمطار الأخيرة (منتصف أغسطس) قد تكون خففت من أجواء الجفاف في أنحاء في أوروبا. لكن في بعض المناطق، تسببت العواصف الرعدية بأضرار وخسائر وقد تكون حدت من فوائد هطول الأمطار".
وأضاف التقرير أنّ الأجزاء المتوسطية في الاتحاد الأوروبي عليها أن تتهيأ "لأجواء أكثر حرا وجفافا من المعتاد" وصولا إلى نوفمبر.


المصدر: "أ ف ب"

 

[Mohamed M78]

أوروبا تشهد موجة جفاف هي الأسوأ منذ 500 عام​

تاريخ النشر: 23.08.2022 | 15:46 GMT

AP
ذكر مركز البحوث المشتركة التابع للمفوضية الأوروبية، أن أوروبا تشهد أسوأ موجة جفاف منذ 500 عام، منذرا بتعرض 64% من أراضي الاتحاد الأوروبي للجفاف.
وبحسب الخبراء، ستستمر الأحوال الجوية الجافة في عدد من المناطق الغربية ومناطق حوض البحر الأبيض المتوسط حتى نوفمبر، ويعتقد خبراء مركز البحوث المشتركة أن الجفاف الحالي هو الأسوأ منذ 500 عام.
وأشارت المفوضة الأوروبية للابتكار والثقافة والتعليم وشؤون الشباب ماريا غابرييل، إلى أن مثل هذه الظروف المناخية لها تأثير سلبي على مستوى المياه وحصاد الحبوب، وتؤدي إلى حرائق الغابات. ووفقا لغابرييل، فإن تأثيرات تغير المناخ "تصبح أكثر وضوحا كل عام".
وبلغت درجات الحرارة في أوروبا هذا الصيف أرقاما قياسية، ونتيجة لذلك، أضمحلت أنهار كبيرة مثل الدانوب والراين، وفي بعض الأنهار، ظهر ما يسمى بـ "حجارة الجوع" المنبئة بالكوارث وانعدام المحاصيل. كما اندلعت حرائق غابات في البرتغال وإسبانيا وفرنسا وعدد من البلدان الأخرى. وفي بريطانيا، حث المزارعون المواطنين على التعود على نقص الخضار في المتاجر، بسبب الجفاف.
المصدر: تاس

 

[Mohamed M78]

الأمم المتحدة: العراق خامس أكثر البلدان تضررا من أزمة المناخ​

تاريخ النشر: 23.08.2022 | 13:10 GMT

أكدت المديرة الإقليمية لبرنامج الأغذية العالمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كورين فلايشر، اليوم الثلاثاء، أن العراق خامس أكثر البلدان تضررا من أزمة المناخ.
وذكرت وفقا لبيان نشره موقع بعثة الأمم المتحدة في العراق: "تشرفنا بلقاء الرئيس العراقي برهم صالح، وسط الأولويات العاجلة في العراق، خامس أكثر البلدان تضررا من أزمة المناخ".
وأضافت: "اتفقنا على أن المناخ هو حالة طوارئ، ومن دون اتخاذ إجراءات فورية، ستستمر في التسبب بتهجير آلاف الأشخاص بحثا عن فرص أفضل".

المصدر: RT

 

[Mohamed M78]

النيران تأتي على 180 هكتارا في مقاطعة ريازان الروسية​

تاريخ النشر: 23.08.2022 | 13:10 GMT

تجاوزت مساحة حرائق الغابات في مقاطعة ريازان الروسية 180 هكتارا، ولا تزال النيران مشتعلة في عدد من المناطق، ما دفع السلطات المحلية إلى إعلان حالة الطوارئ.
وقالت وزارة الطوارئ إن "العمل بنظام خاص للحرائق لا يزال مستمرا، ودرجة الخطورة في المنطقة لا تزال عالية".
وأضافت أن "زيارة الغابات ممنوعة، ودخول المواطنين إلى المناطق السكنية بالقرب من الغابات بالقرب منها محدود".
وأوضحت أنه تم تعزيز أجهزة الإطفاء ووسائل الإطفاء، ليبلغ عدد رجال الإطفاء هناك أكثر من 9.2 ألف شخص، و1.7 ألف قطعة من معدات الإطفاء.
المصدر: نوفوستي

 

[( J O K E R )]

 

[( J O K E R )]

 

[( J O K E R )]

لاحول ولاقوه الا بالله

 

[( J O K E R )]

ده الاستمطار ؟؟

 

[( J O K E R )]

 

[tayga]

مشهد مهيب ونادر لسيل في نفود الدحي بصحراء #الربع_الخالي في جنوب شرق #السعودية

 

[tayga]

هل يتجه المناخ الى التغير بحيث تكون السعودية ودول الخليج ممطرة بغزارة كل صيف وأوروبا خصوصا الجزء الغربي والجنوب الغربي منها جفاف مع حرارة عالية والعكس صحيح في فصل الشتاء ؟ ، الصراحة انه منذ 2016 التغير المناخي اصبح واضحا جدا حتى ان الدولة بدأت بالاهتمام به