استراليا من اشد قارات الكومب تاثرا بموجات الجفاف
-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
متابعة مستمرة التطرف المناخي يضرب الكوكب!!
- بادئ الموضوع OSORIS
- تاريخ البدء
نسب المطر اقل من متوسط المعدل وليست منعدمة ...عشان كده اعراض الجفاف واضحه على الغطاء النباتي
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 10,553
- الحلول
- 1
- مستوى التفاعل
- 41,588
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
- الموقع الالكتروني
- twitter.com
يعني ده مش زي العادي او فوق العادي
لا اقل طبعا من المعدل العام يجي ب ٧٠٪ من مجمل الموسم الصيفي المطري
بعد الحر الشديد.. أمطار غزيرة ورياح عاتية وبرد تباغت باريس (فيديو)
تاريخ النشر: 16.08.2022 | 22:50 GMT
هطلت يوم الثلاثاء أمطار غزيرة في العاصمة الفرنسية باريس، بعد موجة الحر والجفاف غير المسبوقة التي ضربت أنحاء البلاد في الأشهر الماضية.
وذكرت
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
أن السيول غمرت شوارع العاصمة ومحطات المترو، مشيرة إلى أن عواصف رعدية عنيفة ضربت باريس.وترافقت هذه الأمطار مع هبوب رياح شديدة، حيث بلغت سرعة رياح المحطة الواقعة أعلى برج إيفل 104 كم / ساعة.
كما أدت الرياح العاتية إلى سقوط الأشجار في مناطق مختلفة من العاصمة، وأوضحت قناة "bfm tv" أيضا أن المطر كان مصحوبا بسقوط البَرَد.
وأشارت قناة الطقس الفرنسية "
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
" إلى أنه تم تسجيل 46 ملم من الأمطار في ساعة واحدة بالعاصمة باريس، وهو ما يعادل تساقطها بين 30 يونيو و15 أغسطس من هذا العام.هذا، وأثرت الأمطار الغزيرة على محطات المترو في العاصمة الفرنسية.
ونشرت وسائل إعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو للمياه وهي تتسرب إلى محطات المترو.
وقالت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية إن الكثير من مناطق جنوب البلاد قد تتعرض لعواصف في وقت لاحق هذا الأسبوع.
وشهدت فرنسا ثلاث موجات من الحر الشديد منذ يونيو الماضي أسهمت في تأجيج حرائق الغابات التي قضت على آلاف الهكتارات من الغطاء النباتي.
ويقول الخبراء إن موجات الحر والأمطار الغزيرة والفيضانات ناتجة عن التغير المناخي الناجم عن النشاط البشري، متوقعين أن تزيد حدتها في السنوات المقبلة.
المصدر: وكالات
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 219
- مستوى التفاعل
- 782
هو ازاي يبقى فيه العدد الكبير من الوفيات والحرائق ده و َتوقف الخوادم ودرجة الحرارة ٤٠ طيب ما ده العادي عندنا وفيه مناطق بتوصل لل٥٠ زي الكويت مثلا ليه مبيحصلش كده
علشان مش متعودين عليه ...
زى عندنا كدة مش متعودين على الثلج و الحرارة المنخفضة..
فلو الشتا جيه بتاع اسبوع جليد حرارة تحت الصفر هتلاقى وفيات فمصر
- إنضم
- 23 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 3,449
- مستوى التفاعل
- 14,073
- المستوي
- 3
- الرتب
- 3
"اتركوا الطاقة للمواطنين".. توقف مصانع بجنوب غرب الصين بسبب جفاف مصادر مياه توليد الطاقة
تاريخ النشر: 17.08.2022 | 07:33 GMT
AP
توقفت مصانع في جنوب غرب الصين عن العمل بعد أن انخفضت الخزانات المستخدمة لتوليد الطاقة الكهرومائية في ظل الجفاف المتفاقم.
وأغلقت الشركات في مقاطعة سيشوان، ومنها شركات تصنيع الألواح الشمسية والأسمنت واليوريا، أو خفضت الإنتاج بعد أن طلب منها ترشيد الطاقة لمدة تصل إلى خمسة أيام، حسب التقارير الإخبارية الصادرة الأربعاء.
جاء ذلك بعد انخفاض مستويات الخزانات وزيادة الطلب على الطاقة لتكييف الهواء في ظل درجات الحرارة المرتفعة.
وقال مرسوم صادر من حكومة المقاطعة الثلاثاء: "اتركوا الطاقة للمواطنين".
المصدر: "أسوشيتد برس"
نقلا عن الدكتور محمد شادى
أوروبا التي تحترق ومصر التي لم تبدأ في التعرق!
-
درجات الحرارة في أوروبا تجاوزت بمراحل مُستوياتها القياسية خلال الصيف دا، لدرجة إن الحرائق بتعم القارة من شرقها لغربها ومن شمالها لجنوبها، (صورة ١) بتوضح لحضرات، كميات الحرائق المُنتشرة في القارة وقت كتابة البوست وال هتلاقوا باللون البرتقالي، والأماكن ال اتحرقت فعلًا وهتلاقوها بالأزرق والأحمر.
-
درجات الحرارة مأثرة على الطاقة في أوروبا من اتجاهين:
* الأول استخدامات الطاقة، لأنه كل لما ارتفعت درجات الحرارة، كل لما احتجنا طاقة أكتر علشان نعدلها، وبالتالي في ضغوط كبيرة جدًا على الاستهلاك.
* الثاني انخفاض كميات الأمطار ال بتسقط على القارة، وارتفاع كميات البخر ودا مخلي مناسيب الأنهار -خصوصًا في الجنوب والغرب- منخفضة للغاية.
-
الأنهار في أوروبا حيوية للغاية في عملية توليد الطاقة من ناحيتين:
* الأول إنها بتستخدم في نقل النفط والفحم بين أماكن الإنتاج ومحطات التوليد، وبالتالي، كل لما المنسوب قل، كل لما البضايع ال بتتحمل في النهار بتقل، وبالتالي الوقود ال بيوصل للمحطات بيقل والطاقة ال خارجة من المحطات بتقل، (صورة ٢) من بلومبرج بتوضح لحضراتكم تأثير نهر الراين في ألمانيا على عملية النقل دي، لدرجة إن مُعظم محطات التوليد من النفط والفحم موجودة على جانبيه.
التاني: إن المُفاعلات النووية ال موجودة في الداخل الأوروبي بتقام على جوانب الأنهار، ال منسوب المياه فيها مُنخفض، وبالتالي مش لاقية كميات مياه لتبريدها، وبالتالي انخفض توليدها من الكهرباء هي كمان، (صورة ٣) من بلومبرج بتوضح لحضراتكم تأثر المُفاعلات النووية الفرنسية الموجودة على نهري الرون وجارون، بانخفاض المنسوب في النهرين (العلامات الصفراء بتشير إلى أماكن وجود المُفاعلات).
-
ارتفاع الاستخدامات مع انخفاض القدرات على التوليد، في نفس الوقت ال روسيا مقللة كميات معتبرة من الغاز، موصل أسعار الكهرباء في أوروبا لمُستويات غير طبيعية، لدرجة إن سعر الميجاوات ساعة في ألمانيا وصلت ل ٣١٤ يورو خلال الشهر ال فات، السعر كان في نفس الشهر السنة ال فاتت عند مُستويات ٨١ يورو، ومتوقع يوصل توصل ٥١٦ يورو في ديسمبر السنة دي(صورة ٤).
-
تقوم الإدارة في مصر عاوزة توفر هدر الطاقة ال حاصل في الشوارع، والمؤسسات الحكومية علشان تبيعه لأوروبا استغلالًا للوضع، وعلشان تتفادى رفع الأسعار على المصريين، فعدد من نفس المصريين يضيقوا موت، ويقولك مصر بتفلس.
-
أنصف المصريين ال لسة معرقوش في أحر صيف في تاريخ الكُرة الأرضية، ال بيحرق أوروبا، بيجوع بريطانيا، وخانق أمريكا، مضيقين أن مصر هتوفر الهدر، علشان تفيد فقراء المصريين، بإنها توفر لهم أكلهم، بدل ما ترفع عليهم أسعار الكهرباء، عجبت لك يا زمن!
-
دُمتم بخير ودامت مصر حُرة مُزدهرة!
أوروبا التي تحترق ومصر التي لم تبدأ في التعرق!
-
درجات الحرارة في أوروبا تجاوزت بمراحل مُستوياتها القياسية خلال الصيف دا، لدرجة إن الحرائق بتعم القارة من شرقها لغربها ومن شمالها لجنوبها، (صورة ١) بتوضح لحضرات، كميات الحرائق المُنتشرة في القارة وقت كتابة البوست وال هتلاقوا باللون البرتقالي، والأماكن ال اتحرقت فعلًا وهتلاقوها بالأزرق والأحمر.
-
درجات الحرارة مأثرة على الطاقة في أوروبا من اتجاهين:
* الأول استخدامات الطاقة، لأنه كل لما ارتفعت درجات الحرارة، كل لما احتجنا طاقة أكتر علشان نعدلها، وبالتالي في ضغوط كبيرة جدًا على الاستهلاك.
* الثاني انخفاض كميات الأمطار ال بتسقط على القارة، وارتفاع كميات البخر ودا مخلي مناسيب الأنهار -خصوصًا في الجنوب والغرب- منخفضة للغاية.
-
الأنهار في أوروبا حيوية للغاية في عملية توليد الطاقة من ناحيتين:
* الأول إنها بتستخدم في نقل النفط والفحم بين أماكن الإنتاج ومحطات التوليد، وبالتالي، كل لما المنسوب قل، كل لما البضايع ال بتتحمل في النهار بتقل، وبالتالي الوقود ال بيوصل للمحطات بيقل والطاقة ال خارجة من المحطات بتقل، (صورة ٢) من بلومبرج بتوضح لحضراتكم تأثير نهر الراين في ألمانيا على عملية النقل دي، لدرجة إن مُعظم محطات التوليد من النفط والفحم موجودة على جانبيه.
التاني: إن المُفاعلات النووية ال موجودة في الداخل الأوروبي بتقام على جوانب الأنهار، ال منسوب المياه فيها مُنخفض، وبالتالي مش لاقية كميات مياه لتبريدها، وبالتالي انخفض توليدها من الكهرباء هي كمان، (صورة ٣) من بلومبرج بتوضح لحضراتكم تأثر المُفاعلات النووية الفرنسية الموجودة على نهري الرون وجارون، بانخفاض المنسوب في النهرين (العلامات الصفراء بتشير إلى أماكن وجود المُفاعلات).
-
ارتفاع الاستخدامات مع انخفاض القدرات على التوليد، في نفس الوقت ال روسيا مقللة كميات معتبرة من الغاز، موصل أسعار الكهرباء في أوروبا لمُستويات غير طبيعية، لدرجة إن سعر الميجاوات ساعة في ألمانيا وصلت ل ٣١٤ يورو خلال الشهر ال فات، السعر كان في نفس الشهر السنة ال فاتت عند مُستويات ٨١ يورو، ومتوقع يوصل توصل ٥١٦ يورو في ديسمبر السنة دي(صورة ٤).
-
تقوم الإدارة في مصر عاوزة توفر هدر الطاقة ال حاصل في الشوارع، والمؤسسات الحكومية علشان تبيعه لأوروبا استغلالًا للوضع، وعلشان تتفادى رفع الأسعار على المصريين، فعدد من نفس المصريين يضيقوا موت، ويقولك مصر بتفلس.
-
أنصف المصريين ال لسة معرقوش في أحر صيف في تاريخ الكُرة الأرضية، ال بيحرق أوروبا، بيجوع بريطانيا، وخانق أمريكا، مضيقين أن مصر هتوفر الهدر، علشان تفيد فقراء المصريين، بإنها توفر لهم أكلهم، بدل ما ترفع عليهم أسعار الكهرباء، عجبت لك يا زمن!
-
دُمتم بخير ودامت مصر حُرة مُزدهرة!
انخفاض منسوب المياه في بحيرات سويسرا إلى أدنى مستوياته
تاريخ النشر: 17.08.2022 | 15:04 GMT
AP
انخفض منسوب المياه في أربع بحيرات سويسرية كبيرة إلى أدنى مستوياته لشهر أغسطس بسبب قلة الأمطار، حسب مكتب البيئة الفدرالي.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مسؤولة قسم البيانات في مكتب البيئة ميشيل أوبرهانسلي، أن مستويات مياه منخفضة سُجلت في سويسرا، لا سيما في الهضبة الوسطى وفي جنوب تيتشينو، المنطقة الناطقة باللغة الإيطالية من البلاد.
وعزت السبب إلى "قلة هطل الأمطار في عام 2022".
وكشفت المسؤولة البيئية أن الأمر لا يقتصر على بحيرات كونستانس ولوسيرن ولوغانو والين، مشيرة إلى أن بحيرة ماجيوري، وبحيرة تسوغ في مستوى "أقل بكثير من المتوسط".
أوبرهانسلي أوضحت أن "تدفقات نهري الراين والرويس لم تنخفض أبدا إلى هذا الحد لشهر أغسطس منذ بدء القياسات".
ولفتت الخبيرة إلى أن الأمطار التي ستهطل في الأيام المقبلة من شأنها أن "تخفف قليلا" من هذا الوضع في سويسرا، لكن هذا "لن يكون كافيا".
وباستثناء بحيرتي جورا وتون، فإن مستويات جميع البحيرات السويسرية الكبيرة الأخرى هي أيضا أقل من المتوسط منذ أمد طويل.
وتشهد العديد من الأنهار انخفاضًا في منسوب المياه لا يُسجل إحصائيا سوى كل عامين أو حتى كل عشرين عاما.
المصدر: "أ ف ب"
- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 3,234
- مستوى التفاعل
- 9,735
- المستوي
- 3
- الرتب
- 3
ظهور صخور بعبارات "الأوقات الصعبة قادمة" في
ونُحت عليها "إذا رأيتني.. فابكِ" في عام المشقة 1616
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
بعد انخفاض مستوى الأنهار في أوروبا، ونُحت عليها "إذا رأيتني.. فابكِ" في عام المشقة 1616
موجة الجفاف الشديدة تنتقل من جنوب ووسط اوربا الى شمال غرب افريقيا وتشعل حرائق هائله في غابات الشرق الجزائري مخلفة ٣٨ ضحية حتى الان !!
الحرب تخلص منها ندخل ع الجفاف منها ..المزارعين حول العالم في ماساة والله
الموضوع هيتحسن فى الشتاء ولكن هيحصل تانى فى الصيف وللاسف كل ده بسب انبعاثات الكربون ولازم يحصل حل لأن الوضع مع الوقت هيكون أسوأ.
الفيديو ده بيشرح الموضوع و مهم جداً
رسم بياني يُظهر تغير المناخ منذ عام 1850 وأسباب ارتفاع درجات الحرارة بسرعة
العالم
نشر الثلاثاء، 19 يوليو / تموز 2022
3 دقائق قراءة
(CNN)— أصبحت موجات الحرارة أكثر شدة بسبب ارتفاع درجة الحرارة العالمية، مما له آثار مدمرة على المناظر الطبيعية والنظم البيئية وحتى جسم الإنسان. يظهر رسم بياني أنشأه البروفيسور إد هوكينز، عالم المناخ في المركز الوطني لعلوم الغلاف الجوي بجامعة ريدينغ، يُظهر جميع التغيرات في درجة الحرارة العالمية منذ عام 1850.
يتكون من مليارات القياسات الفردية لميزان الحرارة الذي صنعه عشرات الآلاف من الأشخاص. كل من 172 شريطًا ملونًا يدل على سنة واحدة.
وحسب الرسم البياني أعلاه، بعد عام 1970 حدث تغير سريع في اللون "من اللون البرتقالي إلى الأحمر الداكن" مما يبرز مدى سرعة تغير الأشياء على مدار الأربعين أو الخمسين عامًا الماضية،" كما قال هوكينز سابقًا لشبكة CNN.
وقال هوكينز "العواقب في عالم أكثر دفئا هي موجات حرارة أكثر شدة. مع ارتفاع درجات الحرارة، تزيد سخونة موجات الحرارة وفي العديد من المناطق التي ستزيد من مخاطر حرائق الغابات، خاصة في المناطق التي تصبح أكثر جفاف".
تسببت حرائق الغابات في احتراق آلاف الهكتارات من الغابات في فرنسا وإسبانيا، في حين تستعد بريطانيا لمواجهة أشد أيامها حرارة على الإطلاق وسط موجة حر شديدة يوم الاثنين.
أدت درجات الحرارة المرتفعة في البرتغال هذا الأسبوع إلى تفاقم الجفاف الذي بدأ قبل موجة الحر، وفقًا لبيانات من المعهد الوطني للأرصاد الجوية. حوالي 96٪ من الأراضي الرئيسية كانت تعاني بالفعل من الجفاف الشديد أو الحاد في نهاية يونيو.
مع ارتفاع درجات الحرارة، تزداد أيضًا احتمالية الهجرة المناخية مع هروب الناس من المناطق شديدة الحرارة بحيث لا يمكنهم العيش فيها. كما يتم الشعور بالحرارة بشكل أكثر كثافة في المراكز الحضرية بسبب نقص المساحات الخضراء. يقول العلماء إن المباني والخرسانة تمتص طاقة الشمس ثم تشع الحرارة، على عكس الحدائق والمناطق العشبية التي تمتص كميات أقل.
تعمل بعض أنظمة التبريد مثل تكييف الهواء في الواقع على زيادة الطلب على الطاقة، والذي يؤدي في معظم البلدان إلى زيادة الوقود الأحفوري، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية. يعد استخدام الوقود الأحفوري نفسه وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري اللاحقة أيضًا مساهمًا رئيسيًا في تغير المناخ وهو أحد أسباب ارتفاع درجات الحرارة العالمية بهذه السرعة.
يمكن تحقيق صافي الانبعاثات الصفري عن طريق إزالة أكبر قدر من غازات الدفيئة من الغلاف الجوي كما تصدر، وبالتالي فإن صافي الكمية المضافة هو صفر. وللقيام بذلك، ستحتاج البلدان والشركات إلى الاعتماد على الأساليب الطبيعية. مثل زراعة الأشجار أو استعادة الأراضي العشبية لامتصاص ثاني أكسيد الكربون (CO2)، وهو أكثر غازات الاحتباس الحراري التي نصدرها، أو استخدام تكنولوجيا "كالتقاط" الغاز وتخزينه بعيدًا حيث لن يهرب إلى الغلاف الجوي.
إليكم في الإنفوغرافيك أعلاه نظرة على التغيرات في درجة الحرارة العالمية منذ عام 1850.
العالم
نشر الثلاثاء، 19 يوليو / تموز 2022
3 دقائق قراءة
(CNN)— أصبحت موجات الحرارة أكثر شدة بسبب ارتفاع درجة الحرارة العالمية، مما له آثار مدمرة على المناظر الطبيعية والنظم البيئية وحتى جسم الإنسان. يظهر رسم بياني أنشأه البروفيسور إد هوكينز، عالم المناخ في المركز الوطني لعلوم الغلاف الجوي بجامعة ريدينغ، يُظهر جميع التغيرات في درجة الحرارة العالمية منذ عام 1850.
يتكون من مليارات القياسات الفردية لميزان الحرارة الذي صنعه عشرات الآلاف من الأشخاص. كل من 172 شريطًا ملونًا يدل على سنة واحدة.
وحسب الرسم البياني أعلاه، بعد عام 1970 حدث تغير سريع في اللون "من اللون البرتقالي إلى الأحمر الداكن" مما يبرز مدى سرعة تغير الأشياء على مدار الأربعين أو الخمسين عامًا الماضية،" كما قال هوكينز سابقًا لشبكة CNN.
وقال هوكينز "العواقب في عالم أكثر دفئا هي موجات حرارة أكثر شدة. مع ارتفاع درجات الحرارة، تزيد سخونة موجات الحرارة وفي العديد من المناطق التي ستزيد من مخاطر حرائق الغابات، خاصة في المناطق التي تصبح أكثر جفاف".
تسببت حرائق الغابات في احتراق آلاف الهكتارات من الغابات في فرنسا وإسبانيا، في حين تستعد بريطانيا لمواجهة أشد أيامها حرارة على الإطلاق وسط موجة حر شديدة يوم الاثنين.
أدت درجات الحرارة المرتفعة في البرتغال هذا الأسبوع إلى تفاقم الجفاف الذي بدأ قبل موجة الحر، وفقًا لبيانات من المعهد الوطني للأرصاد الجوية. حوالي 96٪ من الأراضي الرئيسية كانت تعاني بالفعل من الجفاف الشديد أو الحاد في نهاية يونيو.
مع ارتفاع درجات الحرارة، تزداد أيضًا احتمالية الهجرة المناخية مع هروب الناس من المناطق شديدة الحرارة بحيث لا يمكنهم العيش فيها. كما يتم الشعور بالحرارة بشكل أكثر كثافة في المراكز الحضرية بسبب نقص المساحات الخضراء. يقول العلماء إن المباني والخرسانة تمتص طاقة الشمس ثم تشع الحرارة، على عكس الحدائق والمناطق العشبية التي تمتص كميات أقل.
تعمل بعض أنظمة التبريد مثل تكييف الهواء في الواقع على زيادة الطلب على الطاقة، والذي يؤدي في معظم البلدان إلى زيادة الوقود الأحفوري، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية. يعد استخدام الوقود الأحفوري نفسه وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري اللاحقة أيضًا مساهمًا رئيسيًا في تغير المناخ وهو أحد أسباب ارتفاع درجات الحرارة العالمية بهذه السرعة.
يمكن تحقيق صافي الانبعاثات الصفري عن طريق إزالة أكبر قدر من غازات الدفيئة من الغلاف الجوي كما تصدر، وبالتالي فإن صافي الكمية المضافة هو صفر. وللقيام بذلك، ستحتاج البلدان والشركات إلى الاعتماد على الأساليب الطبيعية. مثل زراعة الأشجار أو استعادة الأراضي العشبية لامتصاص ثاني أكسيد الكربون (CO2)، وهو أكثر غازات الاحتباس الحراري التي نصدرها، أو استخدام تكنولوجيا "كالتقاط" الغاز وتخزينه بعيدًا حيث لن يهرب إلى الغلاف الجوي.
إليكم في الإنفوغرافيك أعلاه نظرة على التغيرات في درجة الحرارة العالمية منذ عام 1850.
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
التغيرات المناخية وتأثيرها على الموارد المائية فى ندوة بزراعة كفر الشيخ
الإثنين, 29 نوفمبر, 2021 - 7:25 م
التغيرات المناخية وتأثيرها على الموارد المائية فى ندوة بزراعة كفر الشيخ
نظمت كلية الزراعة، جامعة كفر الشيخ، اليوم الاثنين، محاضرة تثقيفية، بعنوان " التغيرات المناخية وتأثيرها على الموارد المائية " وذلك تحت رعاية الدكتور عبد الرازق دسوقى، رئيس الجامعة، والدكتور رضا صالح، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وإشراف الدكتور يحيى عيد، القائم بأعمال عميد الكلية والدكتور أيمن عبد الدايم، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وحضور الدكتور مصطفى شلبى وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، الدكتور خالد عبد الدايم و ضيف اللقاء الدكتور عباس شراقي عباس محمد شراقي، أستاذ الجيولوجيا والمياه قسم الموارد الطبيعية بكلية الدراسات الأفريقية العليا جامعة القاهرة.
و قال شراقى، خلال محاضرته إن العالم يشهد مؤخراً حراكا كبيراً حول " التغيرات المناخية "، وأنه يجب مواجهة هذه المشكلة ومعالجتها.
وأضاف: أن قمة المناخ الأخيرة التى عقدت فى بريطانيا وصفت بأنها فرصة إما أن تنجح في إنقاذ الكوكب أو تفشل وتهدف إلى الإبقاء على ارتفاع درجات الحرارة عند 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل التصنيع، وهو الحد الذي يقول العلماء إنه سيجنب الأرض من أكثر عواقب الاحتباس الحراري تدميرا وتناولوا التهديدات التي تواجه العالم في المستقبل".
وأوضح شراكى، أنه من الضروري أن يكون هناك توعية بيئية وتعريف بمعنى التغيرات المناخية والفارق بينها وبين التقلبات أو الاختلافات أو التذبذبات المناخية، والعوامل المؤثرة في تشكيل المناخ على سطح الأرض ومناقشة الأسباب الطبيعية لحدوث تغيرات مناخية منها النشاط الشمسي ودوراتها، وطريقة دوران الأرض حول نفسها وحول الشمس في مدارات دائرية وبيضاوية، وتغيير زاوية ميل محور الأرض، و النشاط التكتوني وما يصاحبه من زلازل وبراكين، وارتطام أجسام خارجية بالأرض "نيازك".
وقال أستاذ الجيولوجيا والمياه: "لقد شهدت الكرة الأرضية العديد من التغيرات المناخية على مدى العصور الجيولوجية القديمة لأسباب طبيعية لعدم وجود الإنسان في تلك العصور، وتتابعت الفترات الجليدية والدفيئة، ونحن نعيش الآن فترة حارة بدأت منذ حوالى 11 ألف سنة، لافتاً إلى أنه فى السنوات الأخيرة مع زيادة عدد السكان والتقدم الصناعى وكثرة محطات إنتاج الكهرباء وزيادة استخدام الوقود الأحفوري مثل الفحم والبترول والغاز الطبيعي".
وتابع أدى ذلك إلى زيادة ارتفاع درجة حرارة سطح الأرض درجة واحدة خلال القرن الماضي، وزيادة نسبة غازات الاحتباس الحراري وعلى رأسها غاز ثاني أكسيد الكربون وأكاسيد النيتروجين والميثان، مما أدى إلى ذوبان جزء من الغطاء الجليدى فى المناطق القطبية، وبالتالي حدوث ارتفاع فى منسوب سطح البحر الذي زاد بحوالي 20 سم خلال القرن الماضى.
وأوضح شراقي، أن الموارد المائية في العالم تتأثر بارتفاع درجات الحرارة حيث تزداد الأمطار والسيول والفيضانات في أماكن وتقل في أماكن أخرى، ويزداد البخر، كما تظهر بعض الموجات الحارة أو الباردة التي تؤثر مباشرة على الإنسان والإنتاج الزراعي الحيواني والنباتي، وشهد نهر النيل زيادة في الإيراد على مدار السنوات الأخيرة.
وأشار إلى أن الدول الصناعية الكبرى مسئولة بنسبة كبيرة (80%) عن انبعاثات الغازات الإحترافية وعلى رأسها الصين وأمريكا وروسيا، وإذا استمر التلوث بالمعدل الحالى فإنه يعجل بارتفاع منسوب سطح البحر مما يهدد كثير من المناطق الساحلية وعلى رأسها شمال الدلتا.
وشدد أستاذ الجيولوجيا والمياه، على ضرورة تغيير العالم لنمط استخدام الوقود الأحفوري واستبداله بقدر الإمكان بمصادر طاقة نظيفة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وتخلى الدول الصناعية عن الفحم ومساندة الدول النامية فى استغلال الموارد الطبيعية غير الملوثة، وعلى المستوى الشخصي لكل فرد أن يرشد في استخدام الطاقة ويقلل من الانبعاثات الحرارية والتوسع فى تحويل السيارات إلى الغاز أو الكهرباء، بهدف الحد من تأثير النشاط البشري على المناخ.
الإثنين, 29 نوفمبر, 2021 - 7:25 م
التغيرات المناخية وتأثيرها على الموارد المائية فى ندوة بزراعة كفر الشيخ
نظمت كلية الزراعة، جامعة كفر الشيخ، اليوم الاثنين، محاضرة تثقيفية، بعنوان " التغيرات المناخية وتأثيرها على الموارد المائية " وذلك تحت رعاية الدكتور عبد الرازق دسوقى، رئيس الجامعة، والدكتور رضا صالح، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وإشراف الدكتور يحيى عيد، القائم بأعمال عميد الكلية والدكتور أيمن عبد الدايم، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وحضور الدكتور مصطفى شلبى وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، الدكتور خالد عبد الدايم و ضيف اللقاء الدكتور عباس شراقي عباس محمد شراقي، أستاذ الجيولوجيا والمياه قسم الموارد الطبيعية بكلية الدراسات الأفريقية العليا جامعة القاهرة.
و قال شراقى، خلال محاضرته إن العالم يشهد مؤخراً حراكا كبيراً حول " التغيرات المناخية "، وأنه يجب مواجهة هذه المشكلة ومعالجتها.
وأضاف: أن قمة المناخ الأخيرة التى عقدت فى بريطانيا وصفت بأنها فرصة إما أن تنجح في إنقاذ الكوكب أو تفشل وتهدف إلى الإبقاء على ارتفاع درجات الحرارة عند 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل التصنيع، وهو الحد الذي يقول العلماء إنه سيجنب الأرض من أكثر عواقب الاحتباس الحراري تدميرا وتناولوا التهديدات التي تواجه العالم في المستقبل".
وأوضح شراكى، أنه من الضروري أن يكون هناك توعية بيئية وتعريف بمعنى التغيرات المناخية والفارق بينها وبين التقلبات أو الاختلافات أو التذبذبات المناخية، والعوامل المؤثرة في تشكيل المناخ على سطح الأرض ومناقشة الأسباب الطبيعية لحدوث تغيرات مناخية منها النشاط الشمسي ودوراتها، وطريقة دوران الأرض حول نفسها وحول الشمس في مدارات دائرية وبيضاوية، وتغيير زاوية ميل محور الأرض، و النشاط التكتوني وما يصاحبه من زلازل وبراكين، وارتطام أجسام خارجية بالأرض "نيازك".
وقال أستاذ الجيولوجيا والمياه: "لقد شهدت الكرة الأرضية العديد من التغيرات المناخية على مدى العصور الجيولوجية القديمة لأسباب طبيعية لعدم وجود الإنسان في تلك العصور، وتتابعت الفترات الجليدية والدفيئة، ونحن نعيش الآن فترة حارة بدأت منذ حوالى 11 ألف سنة، لافتاً إلى أنه فى السنوات الأخيرة مع زيادة عدد السكان والتقدم الصناعى وكثرة محطات إنتاج الكهرباء وزيادة استخدام الوقود الأحفوري مثل الفحم والبترول والغاز الطبيعي".
وتابع أدى ذلك إلى زيادة ارتفاع درجة حرارة سطح الأرض درجة واحدة خلال القرن الماضي، وزيادة نسبة غازات الاحتباس الحراري وعلى رأسها غاز ثاني أكسيد الكربون وأكاسيد النيتروجين والميثان، مما أدى إلى ذوبان جزء من الغطاء الجليدى فى المناطق القطبية، وبالتالي حدوث ارتفاع فى منسوب سطح البحر الذي زاد بحوالي 20 سم خلال القرن الماضى.
وأوضح شراقي، أن الموارد المائية في العالم تتأثر بارتفاع درجات الحرارة حيث تزداد الأمطار والسيول والفيضانات في أماكن وتقل في أماكن أخرى، ويزداد البخر، كما تظهر بعض الموجات الحارة أو الباردة التي تؤثر مباشرة على الإنسان والإنتاج الزراعي الحيواني والنباتي، وشهد نهر النيل زيادة في الإيراد على مدار السنوات الأخيرة.
وأشار إلى أن الدول الصناعية الكبرى مسئولة بنسبة كبيرة (80%) عن انبعاثات الغازات الإحترافية وعلى رأسها الصين وأمريكا وروسيا، وإذا استمر التلوث بالمعدل الحالى فإنه يعجل بارتفاع منسوب سطح البحر مما يهدد كثير من المناطق الساحلية وعلى رأسها شمال الدلتا.
وشدد أستاذ الجيولوجيا والمياه، على ضرورة تغيير العالم لنمط استخدام الوقود الأحفوري واستبداله بقدر الإمكان بمصادر طاقة نظيفة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وتخلى الدول الصناعية عن الفحم ومساندة الدول النامية فى استغلال الموارد الطبيعية غير الملوثة، وعلى المستوى الشخصي لكل فرد أن يرشد في استخدام الطاقة ويقلل من الانبعاثات الحرارية والتوسع فى تحويل السيارات إلى الغاز أو الكهرباء، بهدف الحد من تأثير النشاط البشري على المناخ.
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
فاروق الباز: التغيرات المناخية ممكن تخرب الدنيا في مصر
16.12.2021 | 07:50 GMT
أكد العالم المصري فاروق الباز على ضرورة الاهتمام بتأثيرات تغير المناخ، خاصة وأن مصر من أكثر الدول التي تأثرت من التغيرات، متحدثا عن فرص واعدة لمصر في مجال الطاقة الشمسية.
وشدد على أن مصر من أهم الدول التي يجب أن تشارك في تغيير المناخ، وقال إن "التغيرات المناخية ممكن تخرب الدنيا في مصر".
وتابع العالم المصري قائلا: "نحن نكتشف في الصحراء الغربية آثار أنهار ووجود زرافات وحيوانات لم تعد موجودة".
وأشار الباز، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "يحدث في مصر"، إلى أن هناك مبالغة زائدة عن اللزوم فيما يتعلق باختفاء بعض المدن، مثل غرق الإسكندرية ودمياط، وأضاف: لا بد أن نعرف تأثيرات التغير المناخي وما سيحدث، موضحا أن البحر الأحمر يتسع وشبه الجزيرة العربية تبتعد عن إفريقيا 2 ونصف سنتيمتر كل عام.
وأوضح العالم المصري، أن وصول السفينة الفضائية العلمية إلى محور الشمس الذي تصدر منه الحرارة وما نراه هو عبارة عن انفجارات، مشيرا إلى أن هذا الفريق يذهب ليعلم كيف يحدث ذلك وكيف تصدر طاقة الشمس.
وفيما يتعلق بالطاقة المتجدد، قال إنه هناك اهتماما مصريا بالغا بالطاقة المتجددة وطرق استخدامها، خاصة الطاقة الشمسية في ظل التغيرات المناخية، وأضاف: "يمكننا أن نصدر طاقة شمسية لأوروبا ونمتلك نماذج مبهرة".
16.12.2021 | 07:50 GMT
أكد العالم المصري فاروق الباز على ضرورة الاهتمام بتأثيرات تغير المناخ، خاصة وأن مصر من أكثر الدول التي تأثرت من التغيرات، متحدثا عن فرص واعدة لمصر في مجال الطاقة الشمسية.
وشدد على أن مصر من أهم الدول التي يجب أن تشارك في تغيير المناخ، وقال إن "التغيرات المناخية ممكن تخرب الدنيا في مصر".
وتابع العالم المصري قائلا: "نحن نكتشف في الصحراء الغربية آثار أنهار ووجود زرافات وحيوانات لم تعد موجودة".
وأشار الباز، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "يحدث في مصر"، إلى أن هناك مبالغة زائدة عن اللزوم فيما يتعلق باختفاء بعض المدن، مثل غرق الإسكندرية ودمياط، وأضاف: لا بد أن نعرف تأثيرات التغير المناخي وما سيحدث، موضحا أن البحر الأحمر يتسع وشبه الجزيرة العربية تبتعد عن إفريقيا 2 ونصف سنتيمتر كل عام.
وأوضح العالم المصري، أن وصول السفينة الفضائية العلمية إلى محور الشمس الذي تصدر منه الحرارة وما نراه هو عبارة عن انفجارات، مشيرا إلى أن هذا الفريق يذهب ليعلم كيف يحدث ذلك وكيف تصدر طاقة الشمس.
وفيما يتعلق بالطاقة المتجدد، قال إنه هناك اهتماما مصريا بالغا بالطاقة المتجددة وطرق استخدامها، خاصة الطاقة الشمسية في ظل التغيرات المناخية، وأضاف: "يمكننا أن نصدر طاقة شمسية لأوروبا ونمتلك نماذج مبهرة".
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
المواضيع المشابهة
