أفادت وسائل إعلام مغربية بأن الاستعدادات جارية في المملكة تمهيدا لحصولها على مقاتلات أمريكية حديثة تصل قيمتها أربعة مليارات دولار.
وأكد موقع "هسبريس" أمس الأربعاء أن القوات الملكية الجوية المغربية من المرتقب أن تحصل على 25 مقاتلة أمريكية من طراز "إف-16 فايبر" تنتجها شبكة "لوكهيد مارتن" الأمريكية، وذلك بناء على طلب تقدم به الجانب المغربي.
وأوضح الموقع أن الخارجية الأمريكية سبق أن وافقت على بيع هذه الطائرات إلى المغرب مع معدات أخرى في عام 2019، لكن تاريخ تسليمها لم يحدد بعد.
وأوضح الموقع أن تقارير إعلامية تتحدث عن إمكانية وصول الطائرات إلى المملكة عام 2024، غير أن مصدرا مطلعا كشف له أن هناك تأخير في البرنامج وقد تصل الطائرات بين عامي 2025 و2027.
ووفقا للتقرير، أعطت الولايات المتحدة الأولوية لتصدير هذه الطائرات إلى تايوان ودول خليجية.
وأكد المصدر بدء أعمال توسيع قاعدتي بنجرير وبنسليمان الجويتين تمهيدا لاستقبال هذه الطائرات، مشيرا إلى أن السلطات المغربية أبرمت اتفاقيات مع شركات أمريكية لتجهيز هتين القاعدتين، بما يشمل تصميم المنشآت والبنى التحتية الداعمة، بما في ذلك تلك الخاصة بمحاكاة الطيران وتأمينها، مستودعات التخزين، بالإضافة إلى نظام حجز الطائرات وأنظمة الأمن الإلكترونية المرتبطة بها لتشمل الفحص الأمني.
ولفت التقرير إلى أن هذه الأعمال ستشمل أيضا القاعدة السادسة، حيث سيجري العمل أساسا على مستودعات التخزين الآمنة (SSF) وكذلك جميع أنظمة الأمن الإلكترونية المرتبطة بها.
وأكد موقع "هسبريس" أمس الأربعاء أن القوات الملكية الجوية المغربية من المرتقب أن تحصل على 25 مقاتلة أمريكية من طراز "إف-16 فايبر" تنتجها شبكة "لوكهيد مارتن" الأمريكية، وذلك بناء على طلب تقدم به الجانب المغربي.
وأوضح الموقع أن الخارجية الأمريكية سبق أن وافقت على بيع هذه الطائرات إلى المغرب مع معدات أخرى في عام 2019، لكن تاريخ تسليمها لم يحدد بعد.
وأوضح الموقع أن تقارير إعلامية تتحدث عن إمكانية وصول الطائرات إلى المملكة عام 2024، غير أن مصدرا مطلعا كشف له أن هناك تأخير في البرنامج وقد تصل الطائرات بين عامي 2025 و2027.
ووفقا للتقرير، أعطت الولايات المتحدة الأولوية لتصدير هذه الطائرات إلى تايوان ودول خليجية.
وأكد المصدر بدء أعمال توسيع قاعدتي بنجرير وبنسليمان الجويتين تمهيدا لاستقبال هذه الطائرات، مشيرا إلى أن السلطات المغربية أبرمت اتفاقيات مع شركات أمريكية لتجهيز هتين القاعدتين، بما يشمل تصميم المنشآت والبنى التحتية الداعمة، بما في ذلك تلك الخاصة بمحاكاة الطيران وتأمينها، مستودعات التخزين، بالإضافة إلى نظام حجز الطائرات وأنظمة الأمن الإلكترونية المرتبطة بها لتشمل الفحص الأمني.
ولفت التقرير إلى أن هذه الأعمال ستشمل أيضا القاعدة السادسة، حيث سيجري العمل أساسا على مستودعات التخزين الآمنة (SSF) وكذلك جميع أنظمة الأمن الإلكترونية المرتبطة بها.
