على فكره العلاقات الايرانيه السودانيه موجوده من زمان من ايام البشير وخاصة فى تجارة السلاح .بالعكس وجهة نظرى ان ده شكل من اشكال التوازن مع السعوديه فى القضيه السودانيه وخاصة السعودية اشتغلت بشكل غير مباشر على اقصاء الدور المصرى فى السودان هى والامارات من خلال قوى التغيير والتنميه والتانى من خلال حميدتى
مصر دورها مش غائب عن الملف السودانى لكن بدير الموقف المعقد فى السودان وخصوصا ان السودان واخد خط عدائى من ايام البشير لكننا موجودين بردوا الدعم الايرانى هيعظم من ضرورة استحضار الدور المصرى اكتر مش هيقلله وخصوصا لما تستشعر اميركا بحجم العبث اللى حصل فى السودان من خلال السعوديه والامارات ده هيساعد ان اميركا تدعم وجود رؤيتك فى الموقف السودانى مع الوقت حتى لو تعارض مع مصالح الامارات والسعوديه وانجلترا هناك