- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 27,724
- مستوى التفاعل
- 88,072
- المستوي
- 11
- الرتب
- 11
اتفق وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان ونظيره الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، على الاجتماع خلال شهر رمضان، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس".
وأفادت "واس" بأن "وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، تلقى اليوم، اتصالا هاتفيا، من معالي وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية حسين أمير عبداللهيان. وجرى خلال الاتصال مناقشة عددٍ من الموضوعات المشتركة في ضوء الاتفاق الثلاثي الذي تم التوقيع عليه في جمهورية الصين الشعبية، كما اتفق الوزيران على عقد لقاء ثنائي بينهما خلال شهر رمضان الحالي".
وكانت الخارجية الإيرانية أعلنت في بيان يوم أمس الأحد أن الوزيرين بحثا في اتصال هاتفي "آخر تطورات الاتفاق بين البلدين واجتماع وزراء خارجية البلدين، وناقشا اللقاء المشترك بينهما في شهر رمضان المبارك الجاري، وناقشا المسار البنّاء لمسير عودة العلاقات بين البلدين".
وفي 10 مارس الحالي، أعلنت الرياض وطهران الاتفاق على استئناف العلاقات الدبلوماسية وإعادة فتح السفارتين والممثليات الدبلوماسية في غضون شهرين.
وجاء التوصل لهذا الاتفاق عقب مباحثات جرت في الصين مع الرئيس شي جين بينغ. وأن المباحثات جاءت رغبة من طهران والرياض في حل الخلافات بالحوار والدبلوماسية.
المصدر: "واس"
وأفادت "واس" بأن "وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، تلقى اليوم، اتصالا هاتفيا، من معالي وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية حسين أمير عبداللهيان. وجرى خلال الاتصال مناقشة عددٍ من الموضوعات المشتركة في ضوء الاتفاق الثلاثي الذي تم التوقيع عليه في جمهورية الصين الشعبية، كما اتفق الوزيران على عقد لقاء ثنائي بينهما خلال شهر رمضان الحالي".
وكانت الخارجية الإيرانية أعلنت في بيان يوم أمس الأحد أن الوزيرين بحثا في اتصال هاتفي "آخر تطورات الاتفاق بين البلدين واجتماع وزراء خارجية البلدين، وناقشا اللقاء المشترك بينهما في شهر رمضان المبارك الجاري، وناقشا المسار البنّاء لمسير عودة العلاقات بين البلدين".
وفي 10 مارس الحالي، أعلنت الرياض وطهران الاتفاق على استئناف العلاقات الدبلوماسية وإعادة فتح السفارتين والممثليات الدبلوماسية في غضون شهرين.
وجاء التوصل لهذا الاتفاق عقب مباحثات جرت في الصين مع الرئيس شي جين بينغ. وأن المباحثات جاءت رغبة من طهران والرياض في حل الخلافات بالحوار والدبلوماسية.
المصدر: "واس"