- إنضم
- 19 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 11,507
- مستوى التفاعل
- 39,052
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
ذكري معركة ”نزيب” يونيو ١٨٣٩ بين الجيش المصري و الجيش العثماني
ونبدأ ب بسم الله الرحمن الرحيم
- من شنق وصلب "طومان باي" الي نصر علي يد اعظم قائد في تاريخ مصر" إبراهيم باشا "
- بداية الحرب المصرية* العثمانية " من الهزيمة الي النصر
كانت في البداية بين السلطان "سليم الأول" و الملك العادل :طومان باي".
في معركة "الريدانية" 14-ابريل -1517
*نتيجة المعركة
- هزيمة ساحقة للجيش المصري ومقتل اكثر من 11 الف علي يد الجيش العثماني
- القبض على الملك العادل" طومان باي" واسره وشنقه علي باب زويلة
وللعلم هو السلطان الوحيد الذي حكم مصر والذي شنق وصلب علي باب زويله
-دخول السلطان' سليم الأول' القاهرة وضم مصر كولايه تابعه الخلافة العثمانية
(بالرغم من بشاعة مقتل طومان باي علي تلك الباب )
ظل ثلاثة أيام وهو معلق على الباب حتى جافت رائحته، أنزلوه وأحضروا له تابوتا ووضعوه فيه، وتوجهوا به إلى مدرسة السلطان الغورى عمه،
فغسلوه وكفنوه وصلوا عليه هناك، ودفنوه في الحوش الذي خلف المدرسة.
لم يكتفو بقتل البطل طومان باى فى دخل جنود سليم الأول وقتلوا المصريين في الشوارع وأحرقوا مسجد شيخون والمنازل المحيطة به باعتباره رمزا لمقاومة طومان باي حيث كان يجتمع فيه مع جنوده وقواده، وانتشرت الجثث في شوارع القاهرة من مصريين ومن أتراك وجنود وأمراء كانوا موالين لطومان باى.
ونبدأ ب بسم الله الرحمن الرحيم
- من شنق وصلب "طومان باي" الي نصر علي يد اعظم قائد في تاريخ مصر" إبراهيم باشا "
- بداية الحرب المصرية* العثمانية " من الهزيمة الي النصر
كانت في البداية بين السلطان "سليم الأول" و الملك العادل :طومان باي".
في معركة "الريدانية" 14-ابريل -1517
*نتيجة المعركة
- هزيمة ساحقة للجيش المصري ومقتل اكثر من 11 الف علي يد الجيش العثماني
- القبض على الملك العادل" طومان باي" واسره وشنقه علي باب زويلة
وللعلم هو السلطان الوحيد الذي حكم مصر والذي شنق وصلب علي باب زويله
-دخول السلطان' سليم الأول' القاهرة وضم مصر كولايه تابعه الخلافة العثمانية
(بالرغم من بشاعة مقتل طومان باي علي تلك الباب )
ظل ثلاثة أيام وهو معلق على الباب حتى جافت رائحته، أنزلوه وأحضروا له تابوتا ووضعوه فيه، وتوجهوا به إلى مدرسة السلطان الغورى عمه،
فغسلوه وكفنوه وصلوا عليه هناك، ودفنوه في الحوش الذي خلف المدرسة.
لم يكتفو بقتل البطل طومان باى فى دخل جنود سليم الأول وقتلوا المصريين في الشوارع وأحرقوا مسجد شيخون والمنازل المحيطة به باعتباره رمزا لمقاومة طومان باي حيث كان يجتمع فيه مع جنوده وقواده، وانتشرت الجثث في شوارع القاهرة من مصريين ومن أتراك وجنود وأمراء كانوا موالين لطومان باى.