مجموعات مسلحة تحاصر المجلس الرئاسى فى طرابلس
-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
مجموعات مسلحة تحاصر المجلس الرئاسى فى طرابلس
- بادئ الموضوع عبد الباقى
- تاريخ البدء
لا حول ولا قوة الا بالله
مفيش فايده كل ما يتقدموا خطوه يرجعوا عشره للورا
مفيش فايده كل ما يتقدموا خطوه يرجعوا عشره للورا
الحرب قادمة
على مصر الاستعداد و للدخول بمنتهى القوة لدعم الجيش الليبي و ابادة المليشيات الاخوانجية
على مصر الاستعداد و للدخول بمنتهى القوة لدعم الجيش الليبي و ابادة المليشيات الاخوانجية
عشم ابليس في الجنه
مصر مش هتسيب الموضوع ده اللى اتعمل فى كل الوقت اللى فات بيأكد أن مش هيحصل الكلام الفارغ اللى بيتعمل دلوقتي
كما تنبىء الكثيرون ..الانتخابات لن تتم
صلاح بادي ابرز قادة مليشيات مصراته والغرب الليبي ومطلوب ومدرج على قائمة العقوبات الدولية ... يبدوا انه تلقى الاوامر من سادته بالتصعيد
بالعكس ياريت الجيش الليبي ما يدخلش ويسبهم يقطعو بعض
فكرة بس ممكن تكون عواقب الموضوع تكون أكبر
وكل شيء وارد
تحليل مهم لتطوات الوضع فى ليبيا للاستاذ علاء عوض
اردوغان يستلم مفتاح وطنه الازرق
زيارة وفد برلمان شرق ليبيا المحسوب علي حفتر لانقرة امس ولقاء اردوغان واعلان تطبيع العلاقات مع تركيا وفتح المجال الجوي لشرق ليبيا امام الطيران التركي
لا يعكس مساحة تفاهم مع جنرال ليبيا العجوز فقط في اعقاب التقارب التركي الاماراتي
فقد ترتبت علي تلك الزيارة نتائج هامة جعلت الارباح السياسية الاستراتيجية والاقتصادية من نصيب اردوغان فقد استلم اردوغان مفتاح وطنه الازرق في شرق المتوسط
واجتاز العقبة الاخيرة والتي كانت تعول عليها مصر واليونان وقبرص في عرقلة الاتفاق البحري الموقع بين حكومة غرب ليبيا وتركيا في مثل هذا الشهر عام 2019 ذلك الاتفاق الذي ترتب عليه وصول الجيش التركي الي غرب ليبيا وتصدي لجيش حفتر وغطائه السياسي برلمان شرق ليبيا ومنع سقوط العاصمة طرابلس في يد قوات حفتر ..
لدي
اردوغان الان بعد تطبيع برلمان شرق ليبيا وطن ازرق مستقر
اضعف موقف اليونان في لعبة صراع الغاز في شرق المتوسط وجعل من تركيا رقم صعب وحاضر بقوة في معادلة مرور طاقة شرق المتوسط الي اوروبا
وبالقطع ربح ايضا اردوغان بزيارة وفد البرلمان الليبي لانقرة امس مباركة لوجود الجيش الليبي في غرب ليبيا
بما يسمح بتمدد النفوذ التركي في كل ارجاء ليبيا وحصد ارباح وعقود بالمليارات في مجال التسليح واعادة الاعمار ولاشك ان تلك الارباح خصما وتنعكس بالسلب علي اليونان و روسيا وقبرص وفرنسا
فكان كل هولاء يستخدمون البرلمان الليبي وكورقة ضغط وكارت احمر وغطاء سياسي يمنع التوغل التركي في شرق ليبيا .
تأتي تلك التطورات المثيرة عقب التقارب الاماراتي التركي ولاشك ان الجانب المصري علي علم مبكر بتلك الزيارة .
ورغم ان القاهرة سبقت الامارات في محاولة التقارب مع انقرة ولكن يبدو ان صعوبات مازالت في الطريق جاري اجتيازها ...
تلك الصعوبات استغلتها الامارات عبر مهارتها في القفز السياسي
لتسبق مصر في الوصول لتفاهم و بروتوكول مصالح مشتركة مع اردوغان في كافة المجالات
و النتائج المباشرة لزيارة الامير محمد بن زياد لاشك انها حتي الان
ضد مصالح مصر
في اثيوبيا تم تقديم دعم عسكري اماراتي تركي سخي لنظام ابي احمد ...
وفي ليبيا انعكست نتائج هذا التقارب بالارتباك علي
خطط مصر في شرق المتوسط وعلاقات مصالح الطاقة مع اليونان وقبرص بما يتتطلب اعادة الحسابات الجيوسياسة للقاهرة ورسم خريطة حركة جديدة تتوافق مع المتغيرات المثيرة والسريعة جدا في المنطقة
اردوغان يستلم مفتاح وطنه الازرق
زيارة وفد برلمان شرق ليبيا المحسوب علي حفتر لانقرة امس ولقاء اردوغان واعلان تطبيع العلاقات مع تركيا وفتح المجال الجوي لشرق ليبيا امام الطيران التركي
لا يعكس مساحة تفاهم مع جنرال ليبيا العجوز فقط في اعقاب التقارب التركي الاماراتي
فقد ترتبت علي تلك الزيارة نتائج هامة جعلت الارباح السياسية الاستراتيجية والاقتصادية من نصيب اردوغان فقد استلم اردوغان مفتاح وطنه الازرق في شرق المتوسط
واجتاز العقبة الاخيرة والتي كانت تعول عليها مصر واليونان وقبرص في عرقلة الاتفاق البحري الموقع بين حكومة غرب ليبيا وتركيا في مثل هذا الشهر عام 2019 ذلك الاتفاق الذي ترتب عليه وصول الجيش التركي الي غرب ليبيا وتصدي لجيش حفتر وغطائه السياسي برلمان شرق ليبيا ومنع سقوط العاصمة طرابلس في يد قوات حفتر ..
لدي
اردوغان الان بعد تطبيع برلمان شرق ليبيا وطن ازرق مستقر
اضعف موقف اليونان في لعبة صراع الغاز في شرق المتوسط وجعل من تركيا رقم صعب وحاضر بقوة في معادلة مرور طاقة شرق المتوسط الي اوروبا
وبالقطع ربح ايضا اردوغان بزيارة وفد البرلمان الليبي لانقرة امس مباركة لوجود الجيش الليبي في غرب ليبيا
بما يسمح بتمدد النفوذ التركي في كل ارجاء ليبيا وحصد ارباح وعقود بالمليارات في مجال التسليح واعادة الاعمار ولاشك ان تلك الارباح خصما وتنعكس بالسلب علي اليونان و روسيا وقبرص وفرنسا
فكان كل هولاء يستخدمون البرلمان الليبي وكورقة ضغط وكارت احمر وغطاء سياسي يمنع التوغل التركي في شرق ليبيا .
تأتي تلك التطورات المثيرة عقب التقارب الاماراتي التركي ولاشك ان الجانب المصري علي علم مبكر بتلك الزيارة .
ورغم ان القاهرة سبقت الامارات في محاولة التقارب مع انقرة ولكن يبدو ان صعوبات مازالت في الطريق جاري اجتيازها ...
تلك الصعوبات استغلتها الامارات عبر مهارتها في القفز السياسي
لتسبق مصر في الوصول لتفاهم و بروتوكول مصالح مشتركة مع اردوغان في كافة المجالات
و النتائج المباشرة لزيارة الامير محمد بن زياد لاشك انها حتي الان
ضد مصالح مصر
في اثيوبيا تم تقديم دعم عسكري اماراتي تركي سخي لنظام ابي احمد ...
وفي ليبيا انعكست نتائج هذا التقارب بالارتباك علي
خطط مصر في شرق المتوسط وعلاقات مصالح الطاقة مع اليونان وقبرص بما يتتطلب اعادة الحسابات الجيوسياسة للقاهرة ورسم خريطة حركة جديدة تتوافق مع المتغيرات المثيرة والسريعة جدا في المنطقة
معلش سامحيني لازم اضحك تعرف يا استاذى العزيز التحليل ده مفيد لنا جدا بس الحقيقة الموضوع مختلف تماماً ولكن تذكر كلمتى عشم ابليس فى الجنه
يارب أن شاء الله خير وتكمل الانتخابات الليبية ونخلص من الخرفان والخونة باذن الله
- إنضم
- 23 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 3,446
- مستوى التفاعل
- 14,060
- المستوي
- 3
- الرتب
- 3
