قال الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، إن بلاده ستشارك في الأعمال القتالية في حالة وقوع عدوان عسكري ضد روسيا.
وأضاف لوكاشينكو، في رسالته السنوية للشعب والبرلمان: "يزداد مستوى العدوان ويرتفع بشكل حاسم في كل مكان. وأصبحت لهجة التحدي القاعدة السائدة. ويتم تجاهل مبادرات حفظ السلام. تحاول الدول النووية الكبرى بناء اتفاقيات جديدة، مدركة أن العالم لن يصمد في حال وقعت حرب عالمية ثالثة".
وأشار لوكاشينكو إلى أنه حتى الآن لم يكن من الممكن التوصل إلى حلول وسط.
ووفقا له، يتم في الوقت الراهن تقرير مصير البشرية: إما اتفاقيات جديدة بين الدول الكبرى، أو الحرب.
وأكد الزعيم البيلاروسي، أنه في حالة وقوع هجوم على بلاده، فإن "مئات الآلاف من القوات الروسية" سيدخلون للدفاع عنها.
وتابع لوكاشينكو: "النقطة الثانية، إذا وقعت الحرب فستشارك بيلاروس فيها: إذا تعرضت حليفتنا روسيا لهجوم مباشر وارتكب مثل هذا العدوان على أراضي روسيا فسنساعدها. أساس ذلك هو اتفاق التحالف بيننا".
وأضاف لوكاشينكو، في رسالته السنوية للشعب والبرلمان: "يزداد مستوى العدوان ويرتفع بشكل حاسم في كل مكان. وأصبحت لهجة التحدي القاعدة السائدة. ويتم تجاهل مبادرات حفظ السلام. تحاول الدول النووية الكبرى بناء اتفاقيات جديدة، مدركة أن العالم لن يصمد في حال وقعت حرب عالمية ثالثة".
وأشار لوكاشينكو إلى أنه حتى الآن لم يكن من الممكن التوصل إلى حلول وسط.
ووفقا له، يتم في الوقت الراهن تقرير مصير البشرية: إما اتفاقيات جديدة بين الدول الكبرى، أو الحرب.
وأكد الزعيم البيلاروسي، أنه في حالة وقوع هجوم على بلاده، فإن "مئات الآلاف من القوات الروسية" سيدخلون للدفاع عنها.
وتابع لوكاشينكو: "النقطة الثانية، إذا وقعت الحرب فستشارك بيلاروس فيها: إذا تعرضت حليفتنا روسيا لهجوم مباشر وارتكب مثل هذا العدوان على أراضي روسيا فسنساعدها. أساس ذلك هو اتفاق التحالف بيننا".
