- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 34,508
- مستوى التفاعل
- 109,033
- النقاط
- 63
- المستوي
- 11
- الرتب
- 11
كشفت صحيفة نيويورك تايمز أن البيت الأبيض قد جمع سرا فريقا من مسئولى الأمن القومى لوضع سيناريوهات بشأن الكيفية التى سترد بها الولايات المتحدة فى حال قيام الرئيس الروسى فلاديمير بوتين باستخدام مخزونة من الأسلحة الكيماوية والبيولوجية والنووية، إذا ما أحبط من عدم إحراز تقدم فى أوكرانيا أو عزمه تحذير الدول الغربية ضد التدخل فى الحرب.
وأوضحت الصحيفة أن فريق النمر، كما هو معروف، يدرس أيضا الاستجابات لو أن بوتين وصل إلى أرض الناتو أو هاجم قوافل تحمل أسلحة إلى أوكرانيا، وفقا للعديد من المسئولين المشاركين فى الاجتماع. ويعتقد اجتماع الفريق ثلاث مرات أسبوعيا فى جلسات سرية، وينظر خلالها المسئولون فى الاستجابات الممكنة لو سعت وموسكو إلى مد الحرب إلى الدول المجاورة بما في ذلك مولدوفا وجورجيا، وكيفية إعداد الدول الأوروبية لتدفق اللاجئين على نطاق لم تشهده منذ عقود
وتوقعت الصحيفة أن تكون نلك الأمور الطارئة محورا أساسيا فى الجلية الاستثنائية التى تعقد فى بروكسل الخميس، حيث يلتقى الرئيس جو بايدن بقادة الدول الـ 29 الأعضاء فى الناتو، الذين سيجتمعون لأول مرة الغزو الروسىى لأوكرانيا، خلف الأبواب المغلقة وبدون هواتفهم المحمولة أو مساعديهم.
وقبل شهر واحد فقط، كانت مثل هذه السيناريوهات تبدو نظرية، بحسب نيويورك تايمز، لكن اليوم ومن مقر البيت الأبيض إلى الناتو فى بروكسل، هناك اعترافا بأن روسيا ربما تلجأ إلى أقوى الأسلحة فى ترسانتها النووية لإخراج نفسها من المأزق العسكرى.
وأوضحت الصحيفة أن فريق النمر، كما هو معروف، يدرس أيضا الاستجابات لو أن بوتين وصل إلى أرض الناتو أو هاجم قوافل تحمل أسلحة إلى أوكرانيا، وفقا للعديد من المسئولين المشاركين فى الاجتماع. ويعتقد اجتماع الفريق ثلاث مرات أسبوعيا فى جلسات سرية، وينظر خلالها المسئولون فى الاستجابات الممكنة لو سعت وموسكو إلى مد الحرب إلى الدول المجاورة بما في ذلك مولدوفا وجورجيا، وكيفية إعداد الدول الأوروبية لتدفق اللاجئين على نطاق لم تشهده منذ عقود
وتوقعت الصحيفة أن تكون نلك الأمور الطارئة محورا أساسيا فى الجلية الاستثنائية التى تعقد فى بروكسل الخميس، حيث يلتقى الرئيس جو بايدن بقادة الدول الـ 29 الأعضاء فى الناتو، الذين سيجتمعون لأول مرة الغزو الروسىى لأوكرانيا، خلف الأبواب المغلقة وبدون هواتفهم المحمولة أو مساعديهم.
وقبل شهر واحد فقط، كانت مثل هذه السيناريوهات تبدو نظرية، بحسب نيويورك تايمز، لكن اليوم ومن مقر البيت الأبيض إلى الناتو فى بروكسل، هناك اعترافا بأن روسيا ربما تلجأ إلى أقوى الأسلحة فى ترسانتها النووية لإخراج نفسها من المأزق العسكرى.