-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
متابعة مستمرة شئون تركية
- بادئ الموضوع Atum
- تاريخ البدء
التقى داود أوغلو وباباجان ، المساعدان السابقان لأردوغان ، الليلة مع كيليجدار أوغلو.
استغرق الأمر 72 ساعة للمعارضة التركية لإيجاد حل لأزمة الترشح للرئاسة.
في البداية أهانوا بعضهم البعض ، ثم أدركوا أنهم لا يستطيعون الفوز في الانتخابات وإقامة البلديات في المدن الكبرى.
بعد أن هدأ الغبار ، أدرك كبار المسؤولين من كلا الحزبين أنهم بحاجة إلى بعضهم البعض ليس فقط للانتخابات الرئاسية ولكن أيضًا للانتخابات المحلية في العام المقبل.
"لا يمكنك الفوز بإسطنبول وأنقرة بدون التحالف ، فهذه هي الجواهر"
درس الحزب الصالح ، بعد إدراك حجم رد الفعل العام ، اقتراحًا آخر: يمكن تعيين يافاس وإمام أوغلو لمنصب نائب الرئيس إلى جانب كيليجدار أوغلو.
تشير استطلاعات الرأي إلى أن ربطهم بـ Kilicdaroglu يزيد من فرصه
في البداية أهانوا بعضهم البعض ، ثم أدركوا أنهم لا يستطيعون الفوز في الانتخابات وإقامة البلديات في المدن الكبرى.
بعد أن هدأ الغبار ، أدرك كبار المسؤولين من كلا الحزبين أنهم بحاجة إلى بعضهم البعض ليس فقط للانتخابات الرئاسية ولكن أيضًا للانتخابات المحلية في العام المقبل.
"لا يمكنك الفوز بإسطنبول وأنقرة بدون التحالف ، فهذه هي الجواهر"
درس الحزب الصالح ، بعد إدراك حجم رد الفعل العام ، اقتراحًا آخر: يمكن تعيين يافاس وإمام أوغلو لمنصب نائب الرئيس إلى جانب كيليجدار أوغلو.
تشير استطلاعات الرأي إلى أن ربطهم بـ Kilicdaroglu يزيد من فرصه
محرّم إينجا يعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة التركية في مواجهة أردوغان
تاريخ النشر: 12.03.2023 | 18:09 GMT
AFP
أعلن محرّم إينجا، رئيس "حزب الوطن - البلاد" التركي نيته الترشح لانتخابات الرئاسة التركية في 14 أيار المقبل، مرشحا مستقلا.
وإينجا كان مرشح "حزب الشعب الجمهوري" أكبر أحزاب المعارضة التركية، لانتخابات الرئاسة التركية التي جرت في العام 2018.
وحصل إينجا في تلك الانتخابات التي ترشح فيها للرئاسة ستة مرشحين، على نسبة 26% من أصوات الناخبين، مقابل 53% للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وفي العام 2018، حصل خلاف بين إينجا وكمال كيليتشدار أوغلو، رئيس حزب الشعب الجمهوري (الذي كان ينتمي إليه)، بسبب اتهامه قيادة الحزب بـ"عدم دعمه بشكل جدي وحقيقي حتى لا ينجح بالانتخابات".
وعلى إثر هذا الخلاف استقال من الحزب، وشكل حزبا جديدا باسم "حزب الوطن/البلاد".
ومع إعلان إينجا اليوم، يرتفع عدد من يعتزمون الترشح لانتخابات الرئاسة في تركيا إلى 4، هم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مرشح تحالف الشعب الحاكم، وكمال كيليتشدار أوغلو، مرشح تحالف الأمة المعارض، وسنان أوغان، مرشح تحالف آتا القومي اليميني، ومحرم إينجا مرشح مستقل.
ووقع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مرسوما رئاسيا لإجراء الانتخابات العامة في البلاد في الرابع عشر من مايو أيار المقبل، وبذلك يدخل السباق الانتخابي مرحلة الحسم.
المصدر: RT
أردوغان يصف المعارضة بتحالف فاسد يلعب على طاولة القمار!
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
هو الزلزال الاخير معلمهوش مين الفاسد
40 مليار دولار من ديون تركيا الخارجية يجب تسديدها خلال 12 شهرًا
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
511
مشاركة
أنقرة (زمان التركية) – بات القطاع الخاص في تركيا ملزم بدفع 40 مليار دولار من الديون الخارجية خلال عام.
نشر البنك المركزي التركي تطورات ديون قروض القطاع الخاص للخارج بشأن الفترة من يناير 2023.
وعليه، انخفض إجمالي ديون قروض القطاع الخاص من الخارج في يناير بنحو 158 مليون دولار مقارنة بنهاية عام 2022، وانخفض إلى 159.7 مليار دولار.
وفي هذه الفترة، انخفضت ديون القروض طويلة الأجل للقطاع الخاص من الخارج بمقدار 284 مليون دولار، لتصل إلى 151.1 مليار دولار، فيما ارتفعت ديون القروض قصيرة الأجل (باستثناء القروض التجارية) بمقدار 126 مليون دولار لتصل إلى 8.6 مليار دولار.
وانخفضت قروض البنوك على شكل قروض طويلة الأجل بمقدار 610 ملايين دولار في يناير مقارنة بنهاية عام 2022، بينما انخفضت إصدارات ديونها بمقدار 672 مليون دولار لتصل إلى 13.3 مليار دولار.
وفي نفس الفترة، زادت قروض المؤسسات المالية غير المصرفية على شكل قروض بمقدار 51 مليون دولار، بينما انخفض مخزون السندات بمقدار 467 مليون دولار إلى 1.9 مليار دولار.
خلال هذه الفترة، زادت قروض الشركات غير المالية على شكل قروض بمقدار 1.3 مليار دولار، بينما زاد رصيد السندات بمقدار 14 مليون دولار إلى 9.4 مليار دولار.
وانخفضت قروض البنوك على شكل قروض قصيرة الأجل بمقدار 172 مليون دولار في يناير مقارنة بنهاية عام 2022، إلى 4.9 مليار دولار، وانخفضت قروض المؤسسات غير المالية على شكل قروض بمقدار 28 مليون دولار إلى 1.2 مليار دولار.
وعند تحليل توزيع ديون القروض طويلة الأجل من قبل الدائن، زادت الديون المستحقة للدائنين من القطاع الخاص باستثناء السندات بمقدار 555 مليون دولار في يناير مقارنة بنهاية عام 2022 ووصلت إلى 104.5 مليار دولار.
وفي الفترة نفسها، ارتفع الدين قصير الأجل لدائني القطاع الخاص، باستثناء السندات، بمقدار 3 ملايين دولار إلى 7.9 مليار دولار.
دميرطاش: أردوغان لا يملك شهادة ولا يجوز له الترشح
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
517
مشاركة
أنقرة (زمان التركية) – قال الزعيم الكردي المعتقل، صلاح الدين دميرطاش، إن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ليس لديه شهادة جامعية ويفتقد العديد من المؤهلات، وبالتالي لا يمكنه أن يترشح في الانتخابات.
وجاء في تغريدة على حساب دميرطاش في تويتر، تنتقد رئيس حزب العدالة والتنمية: “لا تملك شهادة. أنت غير مؤهل للترشح مجددا. أنت مسؤول عن موت الآلاف من الناس، ولا تخجل. لقد أغرقت البلد في براثن الفقر، ليس لديك مكان لتمكث فيه. لا يمكنك أن تكون مرشحًا بينما تفتقد الكثير من الأشياء”.
وأضاف دميرطاش مخاطبا اردوغان: “اترك السياسة، دع البلاد تتنفس…”.
هل يمنع الدستور أردوغان من الترشح لولاية رئاسية جديدة؟
مقال نشر في موقع (verfassungsblog.de) عام 2019
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
621
مشاركة
بقلم: جيم تجيمير
بروكسل (زمان التركية) – انتخب رجب طيب أردوغان لأول مرة رئيسًا لجمهورية تركيا في عام 2014، ثم أعيد انتخابه مرة أخرى في عام 2018 لولاية ثانية. بغض النظر عن الحالات الاستثنائية، فإن الدستور التركي واضح في حكمه بشأن عدم جواز تولي رئيس الجمهورية المنصب لأكثر من ولايتين متتاليتين. إذن هل هذه آخر ولاية للرئيس أردوغان؟
الجواب القصير للسؤال هو “ربما”. لكن هناك تفسيرات إبداعية خلاقة للدستور التركي لمن يرغبون في منح أردوغان بقاءً أطول في القصر الرئاسي ربما حتى عام 2033.
أردوغان من القادة الذين استولوا على المؤسسات الديمقراطية بالآليات القانونية وغير القانونية، من أمثال فيكتور أوربان في المجر، وفلاديمير بوتين في روسيا. وهناك تشاؤم يسود التوقعات الخاصة بالمستقبل السياسي في تركيا والعالم، نابع من افتراض أن هؤلاء الرجال سيستمرون في الهيمنة على المشهد السياسي في بلدانهم.
من رئيس وزراء إلى رئيس توربو!
يعتبر الرئيس أردوغان أهم شخصية في السياسة التركية منذ عام 2002، بالتزامن مع فوز حزبه العدالة والتنمية في الانتخابات العامة بانتصار ساحق، بواقع عتبة 10 في المائة لدخول الأحزاب إلى البرلمان، مما منع العديد من أحزاب الأقليات من الفوز بمقاعد في المجلس التشريعي.
تولى أردوغان منصب رئيس الوزراء رسميًا في عام 2003، واستمر في شغل منصب رئيس الوزراء حتى عام 2014، حيث انتخب رئيسًا للبلاد. وفي عام 2018 أعيد انتخابه لولاية ثانية، وهذه المرة بسلطات أكثر اتساعًا، وذلك بفضل مجموعة من التعديلات الدستورية في عام 2017.
ألغت تعديلات عام 2017 منصب رئيس الوزراء، واستبدلت بما يسميه البعض “رئاسة تربو”. التعديلات وسعت سلطات الرئيس بإضافة سلطات ومسؤليات جديدة، مقابل النقص الملحوظ في الضوابط الدستورية الفعالة ضد السلطة الرئاسية. وهكذا يبرز السؤال حول كيفية تأثير تلك التعديلات الدستورية، في ظل المناخ السياسي الحالي في تركيا، على صلاحيات الرئاسة مقارنة بفروع الحكومة الأخرى.
تظل العديد من الضوابط البرلمانية على السلطة الرئاسية مجرد زخرفة للنص الدستوري، بالنظر إلى أن البرلمان الحالي يتكون بشكل كبير من أعضاء حزب الرئيس أردوغان. وبالتالي فإن التوقع بقيام السلطات البرلمانية بالحد من تجاوزات السلطة التنفيذية ليس إلا حلم طوباوي. وتمثل إمكانية التهرب من حدود مدة الرئاسة الحالية مثالا جيدا على ذلك.
بموجب الدستور التركي الحالي، بصيغته المعدلة في عام 2017، هناك ثلاثة أحكام تتعلق بفترة ولاية الرئيس: المادة 101 (2)، والمادة 116 (1)، و (116 ) (3).
المادة 101 (2): “مدة ولاية رئيس الجمهورية خمس سنوات. يجوز انتخاب أي شخص كرئيس للجمهورية لفترتين على الأكثر”.
المادة 116 (1): “يجوز للبرلمان أن يقرر تجديد الانتخابات بأغلبية ثلاثة أخماس العدد الإجمالي لأعضائها. في هذه الحالة، ستجرى الانتخابات البرلمانية والرئاسية معًا”.
المادة 116 (3): “إذا قرر البرلمان تجديد الانتخابات خلال الولاية الثانية لرئيس الجمهورية، فيجوز له الترشح مرة أخرى”.
الشرط الأول واضح في صياغته: يجوز انتخاب الشخص مرتين فقط لمنصب الرئيس، والتعديل لا يحظر أكثر من فترتين متتاليتين فحسب، بل يمنع أي رئيس من البقاء في منصبه لأكثر من فترتين.
في حين يتعلق البند الثاني بإمكانية حل البرلمان نفسه (يشار إليه باسم “تجديد الانتخابات”)، وفي هذه الحالة سيحل أيضًا الرئاسة، وتُجرى انتخابات برلمانية ورئاسية جديدة. يبني الحكم الثالث على الثاني، ويبدو أنه يوفر استثناء للحكم الأول الذي يحدد حدًا أقصى لفترتين. إذا قرر البرلمان تجديد الانتخابات خلال الولاية الثانية للرئيس، وهو ما يجوز القيام به بدون سبب، وبأغلبية 3/5 من جميع أعضائها، فيبدو أن الرئيس الحالي قد يترشح لفترة رئاسية ثانية.
هذا الاستثناء يمنح الرئيس الذي لم يكن لديه فرصة كافية لتنفيذ سياساته أثناء وجوده في منصبه فرصة ثالثة لتفعيل سياساته، عندما يقرر البرلمان حل نفسه، مما يتسبب تلقائيًا في تجديد كل من الانتخابات البرلمانية والرئاسية. والمفارقة هي أنه بالنظر إلى الحقائق السياسية التركية، يمكن للرئيس أردوغان الذي يتمتع بشخصية كاريزمية أن يستغل هذا الاستثناء ويدفع البرلمان إلى حل نفسه واتخاذ قرار بإجراء انتخابات برلمانية ورئاسية معا للتهرب من شرط فترة ولايتين لمنصب الرئاسة.
التفسيرات “الإبداعية“
هذا هو تفسيري للقواعد الأساسية التي ستتحكم في أي نزاع قانوني يتعلق بفترة ولاية الرئيس في منصبه. ولكن هناك تفسيرات أخرى أكثر “إبداعًا” أيضًا. إن لم تكن انتخابات مبكرة، فإن تركيا ستناقش مسألة حتمية مع اقتراب فترة ولاية أردوغان الثانية في المنصب من نهايتها في عام 2023 حيث الذكرى المئوية للجمهورية التركية.
وفيما يلي السيناريوهات المحتملة:
السيناريو الأول: انتهاء رئاسة أردوغان في عام 2023: فقد أكمل أردوغان فترته الرئاسية الأولى في عام 2018، وانتخب للمرة الثانية في العام نفسه، لتبدأ معه فترته الرئاسية الثانية والتي ستنتهي في عام 2023. هذا هو التفسير الأكثر وضوحًا.
السيناريو الثاني: تمديد فترة رئاسة أردوغان حتى عام 2028: إذا قرر البرلمان تجديد الانتخابات خلال الولاية الثانية للرئيس أردوغان، فستتاح له فرصة ثالثة وأخيرة للترشح لمنصب الرئاسة، بموجب المادة 116 (3) من الدستور. وفي هذه الحالة يمكن أن يبقى في منصبه حتى عام 2028.
السيناريو الثالث: أن يظل أردوغان رئيسًا حتى عام 2028 لكن لأسباب مختلفة: بحسب إحدى التفسيرات، فإن أردوغان بدأ فترة رئاسته الأولى في عام 2018 تحت “نظام الحكم الرئاسي الجديد” بعد تعديلات عام 2017.
ومن هذا المنطلق، ينبغي اعتبار 2018 بداية ولايته الأولى وليس الثانية. وإيضاح ذلك على النحو التالي: لقد غيرت تعديلات عام 2017 هيكل الحكومة في تركيا من خلال إلغاء منصب رئيس الوزراء وتوسيع صلاحيات الرئيس بشكل كبير، بعدما كانت رئاسة الجمهورية منصبًا رمزيًّا وشرفيًّا في ظل النظام البرلماني القديم، لذلك لا يمكن احتساب الولاية الأولى للرئيس أردوغان بين عامي 2014 و2018، بل ينبغي اعتبار انتخابات 2018 بمثابة الولاية الأولى في ظل نظام الحكم الرئاسي الجديد، وبالتالي اعتبار 2023-2028 فترة ولايته الثانية والأخيرة في المنصب. وفقًا لهذا الرأي، فإن أردوغان سيبقى رئيسًا دستوريًا حتى عام 2028. وعلى الرغم من أنه تفسير مشوه للدستور، إلا أنه من المرجح أن يحاول بعض مؤيدي الحكومة تعميم هذا التفسير.
السيناريو الرابع: أردوغان سيظل رئيسًا حتى عام 2033 وفقا لوجهة النظر التي أشرت إليها في الفقرة (3).
إذا اعتبرنا أن الرئيس أردوغان بدأ ولايته الأولى في عام 2018، وفقا للتفسير المذكور، فإن عام 2028 سيكون نهاية فترته الثانية وليس الثالثة. وفي حال اتخاذ البرلمان قرارا بتجديد الانتخابات وفقًا للمادة 116 (1) من الدستور قبل أن ينهي أردوغان فترته الثانية (وفقًا للسيناريو 3) في عام 2028، ستتاح له الفرصة للترشح مرة أخرى. وإذا فاز فسوف يتولى منصب الرئيس في عام 2028 لفترة ثالثة، وليست رابعة، ويمكن أن يصبح رئيسًا لمدة خمس سنوات أخرى، وعندها سيكون 2033 العام الأخير لأردوغان في منصب الرئاسة (2028 + 5 = 2033).
وإذا أخذنا في الاعتبار تراجع الدعم الشعبي لأردوغان وحزب العدالة والتنمية، فإنه من المستبعد إجراء انتخابات مبكرة في مثل هذا المناخ السياسي، ولكن حتى إذا لم يتغير المناخ السياسي، فيجب أن يقدم البرلمان على مناورات استراتيجية كبيرة من أجل تجديد الانتخابات قبل نهاية ولاية أردوغان الثانية في المنصب، سواء كان ذلك في عام 2023 كما هو الحال في السيناريو (2) أو في عام 2028 كما هو الحال في السيناريو (4).
لكن قد يتجه البرلمان “الموالي لأردوغان” إلى رفض حل نفسه ومنح ولاية ثالثة لأي رئيس، في مسعى للحفاظ على سمعته ووقاره، لكن بحسب رأيي، هذا يبدو احتمالًا ضعيفًا.
الوقت وحده هو الكفيل بتحديد ما إذا كان التفسير المشوه للدستور الموضح أعلاه في إطار السيناريو 3 سيتحقق أم ستتغير المعادلات السياسية في تركيا لتسفر عن نتائج أخرى لا تخطر على البال.
* المقال نشر في موقع (verfassungsblog.de) عام 2019 ونقل نصوصه إلى العربية الأستاذ الدكتور صلاح سليمان مصر / الإسكندرية
أردوغان يترشح رسميا لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة في تركيا
تاريخ النشر: 21.03.2023 | 12:18 GMTآخر تحديث: 21.03.2023 | 12:31 GMT
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن ترشحه رسميا للانتخابات الرئاسية.
إقرأ المزيد
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
وقدم "تحالف الشعب" الحاكم في تركيا، اليوم الثلاثاء، طلبا رسميا لترشيح أردوغان، إلى لجنة الانتخابات التركية في العاصمة أنقرة.
وانطلقت يوم السبت الحملة الدعائية الخاصة بالانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية، وتستمر حتى يوم 13 مايو المقبل الذي يعرف بـ"يوم الصمت"، وهو يسبق الانتخابات المقررة في 14 مايو.
وفي حال لم يتمكن المرشحون في الرئاسية من الوصول إلى نسبة الحسم، فستكون هناك جولة ثانية في 28 مايو، علما بأن نسبة الحسم هي أكثر من 50 في المئة من الأصوات.
وسيكون بوسع الأحزاب تقديم مرشحيها إلى المجلس الأعلى للانتخابات (الهيئة المشرفة على الانتخابات) بين 18- 23 مارس الجاري.
والمرشحون للانتخابات الرئاسية التركية حتى الآن:
1-رجب طيب أردوغان، الرئيس التركي ورئيس حزب العدالة والتنمية الحاكم.. وهو مرشح "تحالف الشعب" الحاكم.
2-كمال كيليتشدار أوغلو، هو زعيم المعارضة التركية ورئيس حزب الشعب الجمهوري، مرشح "تحالف الأمة" المعارض.
3-محرم إينجا، رئيس حزب البلد، وهو من المعارض.
4-فاتح أربكان، رئيس حزب الرفاه من جديد/ اليميني المحافظ، وهو حزب مستقل أقرب للمعارضة.
5-سنان أوغان، مرشح تحالف "آتا" القومي اليميني المتطرف، وهو من المعارضة.
6-دوغو بيرنتشيك، رئيس حزب وطن، الاشتراكي القومي اليساري (أقرب للتحالف الحاكم).
7-عرفان أوزون، رئيس حزب العدالة والاتحاد (حزب صغير جدا).
المصدر: RT
فضيحة اردوغان اللي افتتح مستشفى مقاومة للزلازل والناس راحت مشافتش غير صحرا
اعتماد ترشيح أردوغان وكليتشدار أوغلو لانتخابات الرئاسة التركية
تاريخ النشر: 26.03.2023 | 08:47 GMT
Globallookpress
وافقت اللجنة العليا للانتخابات في تركيا على طلبي ترشيح الرئيس رجب طيب أردوغان، وزعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض كمال كليتشدار أوغلو لخوض انتخابات الرئاسة.
إقرأ المزيد
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
وأشارت اللجنة الأحد إلى أنها دققت في طلبات الترشيح المقدمة من قبل الأحزاب السياسية لغاية 23 مارس، في إطار الجدول الزمني المحدد للانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
وبحسب نص القرار الذي نشرته اللجنة عبر موقعها الالكتروني، فقد تبين أنه لا يوجد أي نقص في أوراق المرشح رجب طيب أردوغان، الذي تم ترشيحه من قبل كتلتي حزبي "العدالة والتنمية" و"الحركة القومية".
كما أشارت إلى عدم وجود نقص في أوراق المرشح كمال كليتشدار أوغلو الذي تم ترشيحه من قبل كتلتي حزب "الشعب الجمهوري" وحزب "إيي".
ووافق أعضاء اللجنة العليا بالإجماع على طلبي ترشيح أردوغان وكليتشدار أوغلو.
ومن المقرر إجراء الانتخابات العامة والرئاسية في تركيا في 14 مايو المقبل.
وكان أردوغان وصف الانتخابات القادمة في بلاده بأنها ستكون "تاريخية ومفصلية".
المصدر: الأناضول
المواضيع المشابهة
