المشكله الاكبر إن النوبه بيبيعوا لهم اراضي ومنازل وده هيتسبب في تغيير ديموغرافي كبير في الجنوب لان الناس دي مش ناويه ترجع ده غير كمية الحقد الغير طبيعه على مصر
العب الحلو بدأتعرضت قناة دويتشه فيله للإختراق عند بثها المباشر لخطاب الأمين العام للناتو وعرض خطاب بوتين
النوبه لا يعترفون إلا بالمال ولديهم تعاطف كبير مع السودانيينأهم حاجة أهل النوبة نفسهم يعرفوا هم فين وتبع مين من قلبهم
يبقى الدولة ما تضعفشعليك ان تقرء عن السودانين فى مصر ...رويترز امبار بتقول يوميا بيجى لمصر 3000 لاجئ وبيعملو اقامه فى اسوان لك ان تتخيل الاعداد ...ماذا لو قررو الانفصال فى حالة ضعف الدوله
ما يبقى القبايل المشتركه وتانى اكد على القبايل تحت قيادتك ومش بيعملو مشاكل هوه القوه
يصديقى كيف والدوله لها مدة قوه وايضا ضعف على مر التاريخ لا يوجد احد لا يضعف .....لكن حين الضعف ميكونشى عندى ما يهدد وجودى ويقسم دولتى ....فى صحيفة دوتش فيلا كاتبين ان سبب ان المهاجرين بيجو مصر خطاب الرئيس السيسى وانهم مرجب بيهم وانهم مش بيدفعو فلوسيبقى الدولة ما تضعفش
AP توقيع اتفاقيات انضمام مناطق لوغانسك، دونباس، وزابوروجيه، وخيرسون إلى روسيا الاتحادية
توافق النخب الحاكمة في بعض الدول حول العالم طواعية على القيام بذلك، وتوافق طواعية على أن تصبح تابعة، بينما تتم رشوة الآخرين وترهيبهم. وإذا لم ينجح الأمر، فإنهم يدمرون دولاً بأكملها، تاركين وراءهم كوارث إنسانية، ومآس، وأنقاض، وملايين من المصائر البشرية المدمرة والمشوهة، والجيوب الإرهابية، ومناطق الكوارث الاجتماعية، والمحميات، والمستعمرات، وشبه المستعمرات. هم لا يهتمون بكل ذلك، طالما سيحصلون على مصلحتهم الخاصة.
أود التأكيد مرة أخرى على السبب الحقيقي في الحرب الهجينة التي يشنها "الغرب الجماعي" ضد روسيا، ألا وهو الجشع تحديدا، والحفاظ على قوتهم غير المحدودة، فهم لا يريدون لنا الحرية، لكنهم يريدون رؤيتنا كمستعمرة، إنهم لا يريدون تعاوناً ندّياً، وإنما يريدون السرقة، هم لا يريدون رؤيتنا كمجتمع حر، وإنما كحشد من العبيد بلا روح.
إن التهديد المباشر بالنسبة لهم هو فكرنا وفلسفتنا، وبالتالي فهم يتعدون على فلاسفتنا، فثقافتنا وفننا خطر عليهم، لذلك يحاولون منعهم. تنميتنا وازدهارنا يشكلان أيضاً تهديداً لهم، فالمنافسة آخذة في الازدياد، وهم لا يحتاجون إلى روسيا على الإطلاق، أما نحن فنحتاجها. (تصفيق).
أود أن أذكركم بأن الادعاءات بالسيطرة على العالم في الماضي قد تحطمت أكثر من مرة بسبب شجاعة وعزيمة شعبنا، وستظل روسيا دائما هي روسيا، وسنواصل الدفاع عن قيمنا ووطننا الأم.
إن الغرب يعتمد على الإفلات من العقاب، والإفلات من كل شيء. في الواقع، فقد أفلت كل شيء من بين يده حتى الآن، فالاتفاقات في مجال الأمن الاستراتيجي تذهب إلى سلة المهملات، إعلان عدم صحة الاتفاقات التي تم التوصل إليها على أعلى المستويات السياسية، والوعود الصارمة بعدم توسيع "الناتو" شرقاً، أصبحت خدعة قذرة، بمجرد أن صدقها زعماؤنا السابقون، أما معاهدات الدفاع المضاد للصواريخ والصواريخ متوسطة وقصيرة المدى فتم خرقها من جانب واحد تحت ذرائع واهية.
إقرأ المزيد
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
وكل ما نسمعه من جميع الأطراف هو أن "الغرب يؤيد النظام على أساس القواعد"، أين تلك القواعد؟ ومن رأى تلك القواعد؟ ومن وافق عليها؟ صدقوني إنها ليست سوى مجرد نوع من الهراء، والخداع المطلق، والمعايير المزدوجة أو الثلاثية بالفعل! إنها مصممة فقط للحمقى.
إن روسيا قوة عظمى عمرها ألف عام، وهي دولة حضارة، ولن تعيش بمثل هذه القواعد الخاطئة المزورة. (تصفيق)
إن ما يسمى بالغرب هو الذي داس على مبدأ حرمة الحدود، والآن يقرر، وفقاً لتقديره الخاص، من له الحق في تقرير المصير، ومن لا يستحقه. لماذا قرروا ذلك، ومن أعطاهم الحق؟ غير واضح. هم لأنفسهم.
لهذا كان اختيار السكان في شبه جزيرة القرم، وسيفاستوبول، ودونيتسك، ولوغانسك، وزابوروجيه، وخيرسون يسبب لهم غضباً شديداً. إلا أن الغرب ليس له أي حق أخلاقي في تقييم ذلك، ولا حق له في أن يتلعثم متحدثاً عن الحرية والديمقراطية. لا ولم يكن له أبداً!
إن النخب الغربية لا تنكر السيادة الوطنية والقانون الدولي فحسب، وإنما أيضا تتخذ هيمنتهم عليهما طابع واضح من الشمولية والاستبداد والفصل العنصري، فهم يقسّمون العالم بوقاحة إلى أتباعهم، أو ما يسمى بالدول المتحضرة، ثم إلى بقية العالم، الذين، وفقا لخطة العنصريين الغربيين اليوم، ينبغي أن يضافوا إلى قائمة البرابرة والمتوحشين. حتى تسمياتهم كاذبة: "دولة مارقة"، "نظام استبدادي"، نماذج جاهزة لوصم شعوب ودول بأكملها، ولا يوجد شيء جديد في هذا، فالنخب الغربية كانت وستظل دوماً هكذا: مستعمرون، يميزون ويقسّمون الشعوب إلى أصناف "أولى" و"أخرى".
AP
لم ولن نقبل مثل هذه القومية السياسية والعنصرية، وماذا يمكن أن يطلق على "الروسوفوبيا" (رهاب الروس) غير أنها توجه عنصري، ينتشر الآن في جميع أنحاء العالم؟ ما هي، إن لم تكن العنصرية، والاقتناع القاطع للغرب بأن حضارته وثقافته النيوليبرالية هي النموذج الذي لا جدال فيه للعالم بأسره؟ "من ليس معنا فهو ضدنا". كم غريب يبدو هذا كله.
حتى التوبة عن جرائمهم التاريخية يتم تحويلها من قبل النخب الغربية إلى شماعة الآخرين، مطالبين مواطني بلدانهم والشعوب الأخرى بالاعتراف بما لا علاقة لهم به على الإطلاق، على سبيل المثال، في فترة الفتوحات الاستعمارية.
يجدر تذكير الغرب بأنه قد بدأ سياسته الاستعمارية في العصور الوسطى، ثم اتبعها بتجارة الرقيق العالمية، والإبادة الجماعية للقبائل الهندية في أمريكا، ونهب الهند، وإفريقيا، وحروب إنجلترا وفرنسا ضد الصين، ونتيجة لذلك اضطرت الصين إلى فتح موانئها لتجارة الأفيون. إن ما فعلوه هو وضع أمم بأكملها تحت أسر المخدرات، وتعمدوا إبادة مجموعات عرقية بأكملها من أجل الأرض والموارد، وقاموا بمطاردة حقيقية لأناس مثل الحيوانات. إنه أمر مخالف لطبيعة الإنسان والحقيقة والحرية والعدالة.
الوطنية فى أبهى صورها
AP
أما نحن، فنفتخر بأن بلادنا قادت الحركة المناهضة للاستعمار في القرن العشرين، وفتحت الفرص لعدد من شعوب العالم للتطور من أجل الحد من الفقر وعدم المساواة، والتغلب على الجوع والمرض.
أؤكد أن أحد أسباب "الروسوفوبيا" منذ قرون، والحقد غير المقنع لهذه النخب الغربية تجاه روسيا هو بالتحديد لأننا لم نسمح لأنفسنا بالسرقة خلال فترة الفتوحات الاستعمارية، بل أجبرنا الأوروبيين على التجارة من أجل المنفعة المتبادلة. تم تحقيق ذلك من خلال إنشاء دولة مركزية قوية في روسيا، طورت وعززت نفسها على أساس القيم الأخلاقية العظيمة للأرثوذكسية والإسلام واليهودية والبوذية، وعلى أساس الثقافة الروسية والكلمة الروسية المفتوحة للجميع.
من المعروف أن خطط التدخل في روسيا قد تم وضعها مراراً وتكراراً، وحاولوا استخدام كل الأوقات المضطربة في بداية القرن السابع عشر، وفترة الاضطرابات بعد العام 1917، وفشلوا. ومع ذلك، فقد تمكن الغرب من الاستيلاء على ثروة روسيا في نهاية القرن العشرين، عندما تم تدمير الدولة. ثم تم استدعاء أصدقاء وشركاء، لكنهم في الحقيقة عاملونا كمستعمرة، حينما تم سحب تريليونات الدولارات من البلاد بموجب مجموعة متنوعة من المخططات. كلنا نتذكر كل شيء، لم ننس أي شيء.
اليوم، قال المواطنون في دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوروجيه كلمتهم، لصالح استعادة وحدتنا التاريخية. شكراً لكم! (تصفيق)
لقد دأبت الدول الغربية منذ قرون على تكرار أنها تجلب الحرية والديمقراطية للشعوب الأخرى. كل شيء هو عكس ذلك تماماً: فبدلاً من الديمقراطية، يجلبون القمع والاستغلال، بدلاً من الحرية، يجلبون الاستعباد والعنف، فالنظام العالمي أحادي القطب بأكمله هو بطبيعته مناهض للديمقراطية وليس حراً، إنه مخادع وكاذب حتى النخاع.
والولايات المتحدة الأمريكية هي الدولة الوحيدة في العالم التي استخدمت الأسلحة النووية مرتين، ودمرت هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين. بالمناسبة، كانوا هم من وضع السابقة الأولى.
اسمحوا لي أيضاً بتذكيركم بأن الولايات المتحدة الأمريكية، جنباً إلى جنب مع البريطانيين، هم من حولوا دريسدن وهامبورغ وكولن وعدد من المدن الألمانية الأخرى إلى أطلال دون أي ضرورة عسكرية خلال الحرب العالمية الثانية. وقد تم ذلك بتحدٍ، وأكرر دون أي ضرورة عسكرية. كان ذلك لهدف واحد فقط: كما في حالة التفجيرات النووية في اليابان، لتخويف كل من بلدنا والعالم بأسره.
لقد تركت الولايات المتحدة الأمريكية بصمة رهيبة في ذاكرة شعبي كوريا وفيتنام من خلال "القصف البربري" الهمجي، واستخدام النابالم والأسلحة الكيمياوية.
وحتى الآن، تحتل الولايات المتحدة الأمريكية ألمانيا واليابان وجمهورية كوريا (الجنوبية) ودول أخرى، في نفس الوقت الذي يسمونهم بشكل ساخر حلفاء متساوين. فعن أي تحالف يدور الحديث؟ إن العالم أجمع يعرف أن قادة هذه الدول يخضعون للمراقبة، وأعلى القيادات في هذه الدول يركب لهم أجهزة استماع ليس فقط في مكاتبهم، وإنما في مبانيهم السكنية. إنه العار الحقيقي، عار على أولئك الذين يفعلون هذا، وعلى أولئك الذين يبتلعون مثل هذه الوقاحات بصمت وخنوع، مثل العبيد.
إنهم يسمون الأوامر والصياح الفظ والمهين لأتباعهم بالتضامن الأوروبي الأطلسي، وتطوير أسلحة بيولوجية وتجارب على الأحياء، بما في ذلك أوكرانيا، بالأبحاث الطبية النبيلة.
وبسبب سياساتهم المدمرة، وحروبهم ونهبهم، تسببوا في زيادة هائلة في تدفقات الهجرة اليوم، حيث يعاني ملايين الأشخاص من الحرمان وسوء المعاملة ويموتون بالآلاف في محاولاتهم الوصول إلى أوروبا ذاتها.
الآن يقومون بتصدير القمح من أوكرانيا، فإلى أين يتجه بحجة "توفير الأمن الغذائي لأفقر دول العالم"؟ أين تذهب تلك الشحنات؟ كل شيء يذهب إلى نفس تلك البلدان الأوروبية. تذهب إلى هناك، بينما 5% فقط ذهبت إلى أفقر دول العالم. مرة أخرى خداع آخر وكذب صريح.
إن النخبة الأمريكية، في واقع الأمر، تستخدم مأساة هؤلاء الناس لإضعاف منافسيهم، لتدمير الدول القومية. ينطبق هذا أيضاً على أوروبا، وينطبق أيضاً على هوية فرنسا وإيطاليا وإسبانيا وغيرها من الدول ذات التاريخ الطويل.
تطالب واشنطن بمزيد ومزيد من العقوبات ضد روسيا، ويوافق معظم السياسيين الأوروبيين بخنوع على ذلك، بينما يفهمون بوضوح أن الولايات المتحدة، تدفع من خلال تخلي الاتحاد الأوروبي الكامل عن ناقلات الطاقة الروسية والموارد الأخرى إلى تراجع التصنيع في أوروبا، والاستيلاء على السوق الأوروبية بالكامل، فهم يفهمون كل شيء، النخب الأوروبية تفهم كل شيء، إلا أنهم يفضلون خدمة مصالح الآخرين. لم يعد هذا مجرد خنوع، بل هو خيانة مباشرة لشعوبهم. لكن فلتصحبهم بركة الله، هذا شأنهم.
لكن العقوبات ليست كافية بالنسبة للأنغلوساكسون، فقد تحولوا إلى التخريب، أمر لا يصدق، لكنه حقيقي، فتنظيمهم للتفجيرات على خطوط أنابيب الغاز الدولية "السيل الشمالي"، التي تمتد على طول قاع بحر البلطيق، يعني البدء الفعلي لتدمير بنية الطاقة التحتية لأوروبا. وأصبح واضحا من المستفيد من ذلك، وأيا كان المستفيد، فهو من فعلها.
إن إملاءات الولايات المتحدة الأمريكية تقوم على القوة الغاشمة، على قانون القبضة. أحياناً ما يتم تغليف ذلك على نحو جميل، وأحياناً لا يتم تغليفها بالمرة، إلا أن الجوهر نفسه هو قانون القبضة. ومن هنا جاء نشر وصيانة مئات القواعد العسكرية في جميع أنحاء العالم، وتوسع حلف "الناتو"، ومحاولات لتشكيل تحالفات عسكرية جديدة مثل "أوكوس" وما شابهها. كما يجري الآن العمل النشط لإنشاء رابط عسكري سياسي بين واشنطن وسيئول وطوكيو، أما الدول التي تمتلك أو تسعى لامتلاك سيادة استراتيجية حقيقية وقادرة على تحدي الهيمنة الغربية فيتم إدراجها تلقائياً في فئة الأعداء.
استناداً إلى تلك المبادئ، تبنى العقيدة العسكرية للولايات المتحدة الأمريكية و"الناتو"، ولا تطلب شيئاً أقل من الهيمنة الكاملة، بينما تقدم النخب الغربية خططها الاستعمارية الجديدة بنفس النفاق، حتى مع التظاهر بالسلام، إلا أنها تتحدث عن نوع من الاحتواء، وتتجول مثل هذه الكلمة الماكرة من استراتيجية إلى أخرى، لكنها في الواقع تعني شيئاً واحداً فقط، هو تقويض أي مراكز لتنمية سيادية.
لقد سمعنا بالفعل عن احتواء روسيا والصين وإيران. أعتقد أن دولاً أخرى في آسيا وأمريكا اللاتينية وإفريقيا والشرق الأوسط، إضافة إلى الشركاء والحلفاء الحاليين للولايات المتحدة الأمريكية، هي التالية في الصف. نحن نعلم أنهم يفرضون أيضاً عقوبات على حلفائهم، أيا كان ما لا يحبونه، أولاً ضد أحد البنوك، ثم ضد بنك آخر، الآن ضد شركة، ثم ضد شركة أخرى. إنها الممارسة نفسها، التي سوف تتوسع، فهم يستهدفون الجميع، بما في ذلك أقرب جيراننا، بلدان رابطة الدول المستقلة.
في الوقت نفسه، أصبح من الواضح أن الغرب كان يفكر بالتمني منذ فترة طويلة، ولهذا، وعند بدء حرب خاطفة ضد روسيا، اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين مرة أخرى على بناء العالم بأسره تحت قيادتهم. ولكن، وكما اتضح فيما بعد، فإن مثل هذا الاحتمال الوردي لم يثر الجميع، ربما أثار بعض المازوخيين السياسيين والمعجبين بأشكال العلاقات الدولية غير التقليدية الأخرى، ورفضت معظم الدول "ابتلاع" ذلك، واختارت طريقاً معقولاً للتعاون مع روسيا.
من الواضح أن الغرب لم يتوقع منهم هذا التمرد، فقد اعتادوا على التصرف وفقا للقالب، وأخذوا كل شيء بوقاحة من خلال الابتزاز والرشوة والتخويف، وإقناع أنفسهم بأن هذه الأساليب ستنجح للأبد، كما لو كانت متحجرة ومتجمدة في الماضي.
إقرأ المزيد
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
إن هذه الثقة بالنفس هي نتاج مباشر ليس فقط للمفهوم سيء السمعة لاستثنائية الغرب، على الرغم من أن هذا الأمر بالطبع مثير للدهشة، ولكن أيضاً بسبب "شح المعلومات" الحقيقي في الغرب. فقد أغرقوا الحقيقة في محيط من الأساطير والأوهام والأخبار المزيفة، مستخدمين دعاية شديدة العدوانية، فأصبحوا يكذبون بفجاجة، مثل غوبلز. وكلما كانت الكذبة عصية على التصديق، كلما أسرعوا في تصديقها، وأصبحت تلك الطريقة التي يتصرفون بها، وفقاً لهذا المبدأ.
.
المصدر: RT
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?