- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 34,508
- مستوى التفاعل
- 109,055
- النقاط
- 63
- المستوي
- 11
- الرتب
- 11
أنقرة/القدس (رويترز) - قالت وزارة الخارجية التركية يوم الثلاثاء إن وفدا من كبار المسؤولين الأتراك سيسافر إلى إسرائيل في إطار الاستعدادات للزيارة المزمعة للرئيس الإسرائيلي إسحق هرتزوج لأنقرة، إذ يعمل المتنافسان الإقليميان على إصلاح العلاقات بعد سنوات من العداء.
وأضافت وزارة الخارجية أن الوفد سيرأسه إبراهيم كالين، كبير مستشاري الرئيس طيب أردوغان للسياسة الخارجية، وسادات أونال نائب وزير الخارجية التركي خلال الزيارة التي تستمر يومي 16 و17 فبراير شباط. وقالت الوزارة إن الوفد التركي سيجتمع أيضا مع قيادات السلطة الفلسطينية.
وتبادلت إسرائيل وتركيا طرد السفراء في عام 2018 وظلت العلاقات متوترة بين الجانبين، لكن أنقرة بدأت في عام 2020 جهودا حثيثة لإصلاح العلاقات المتوترة مع العديد من دول المنطقة.
وتدين أنقرة، التي تدعم حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية وسياستها في التعامل مع الفلسطينيين. ودعت إسرائيل تركيا للتخلي عن دعمها لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، التي تحكم غزة.
وقال وزير الخارجية مولود جاويش أوغلو إن أنقرة لن تتراجع عن دعمها للفلسطينيين من أجل التقارب.
وقالت الرئاسة الإسرائيلية ووزارة الخارجية إن كالين وأونال سيزوران إسرائيل للتنسيق لزيارة هرتزوج المقررة لأنقرة، وسيعقدان محادثات مع المسؤولين في أعقاب المناقشات التي جرت في تركيا في ديسمبر كانون الأول.
وقالت وزارة الخارجية التركية إن من المتوقع أن يجتمع الوفد مع مسؤولين فلسطينيين، منهم الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وقالت وسائل إعلام تركية يوم الثلاثاء إن هرتزوج سيزور تركيا يومي التاسع والعاشر من مارس آذار .
وهناك خلاف بين البلدين أيضا حول السياسات المتبعة في شرق البحر الأبيض المتوسط، وتحديدا حول موارد الطاقة في المنطقة. وظلت العلاقات التجارية بين تركيا وإسرائيل قائمة رغم تبادل الجانبين الإهانات والاتهامات في كثير من الأحيان.
وأضافت وزارة الخارجية أن الوفد سيرأسه إبراهيم كالين، كبير مستشاري الرئيس طيب أردوغان للسياسة الخارجية، وسادات أونال نائب وزير الخارجية التركي خلال الزيارة التي تستمر يومي 16 و17 فبراير شباط. وقالت الوزارة إن الوفد التركي سيجتمع أيضا مع قيادات السلطة الفلسطينية.
وتبادلت إسرائيل وتركيا طرد السفراء في عام 2018 وظلت العلاقات متوترة بين الجانبين، لكن أنقرة بدأت في عام 2020 جهودا حثيثة لإصلاح العلاقات المتوترة مع العديد من دول المنطقة.
وتدين أنقرة، التي تدعم حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية وسياستها في التعامل مع الفلسطينيين. ودعت إسرائيل تركيا للتخلي عن دعمها لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، التي تحكم غزة.
وقال وزير الخارجية مولود جاويش أوغلو إن أنقرة لن تتراجع عن دعمها للفلسطينيين من أجل التقارب.
وقالت الرئاسة الإسرائيلية ووزارة الخارجية إن كالين وأونال سيزوران إسرائيل للتنسيق لزيارة هرتزوج المقررة لأنقرة، وسيعقدان محادثات مع المسؤولين في أعقاب المناقشات التي جرت في تركيا في ديسمبر كانون الأول.
وقالت وزارة الخارجية التركية إن من المتوقع أن يجتمع الوفد مع مسؤولين فلسطينيين، منهم الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وقالت وسائل إعلام تركية يوم الثلاثاء إن هرتزوج سيزور تركيا يومي التاسع والعاشر من مارس آذار .
وهناك خلاف بين البلدين أيضا حول السياسات المتبعة في شرق البحر الأبيض المتوسط، وتحديدا حول موارد الطاقة في المنطقة. وظلت العلاقات التجارية بين تركيا وإسرائيل قائمة رغم تبادل الجانبين الإهانات والاتهامات في كثير من الأحيان.