يعتزم الرئيس البرازيلي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا، زيارة مصر خلال شهر فبراير المقبل، ضمن جولة تتضمن جولة تبدأ بزيارة جيانا إلى جانب إثيوبيا.
وذكرت وكالة الأنباء البرازيلية أن لولا يعتزم زيارة مصر يومي 15 و16 فبراير المقبل، من المتوقع أن يلتقي بالرئيس عبد الفتاح السيسي بعد أشهر من تلقيه دعمه لخروج البرازيليين وعائلاتهم من قطاع غزة عبر معبر رفح.
وأشارت الوكالة البرازيلية إلى أنه من المقرر أن يزور لولا دا سيلفا يومي 17 و18 فبراير أديس أبابا، العاصمة الإثيوبية، للمشاركة في اجتماع رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأفريقي.
وأصبح الاتحاد الأفريقي، عضوا دائما في مجموعة العشرين، وهي المجموعة التي تضم أغنى 19 اقتصادا في العالم بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي وفي هذا العام، تترأس البرازيل مجموعة العشرين، وسوف تستضيف قمة رؤساء دول المجموعة في ريو دي جانيرو في نوفمبر.
وقال الأسبوع الماضي خلال موعد في السلفادور، حيث أكد رحلته إلى البلدان الأفريقية: "إن البرازيل بحاجة إلى البدء في سداد الديون التاريخية التي ندين بها للشعب الأفريقي مرة واحدة وإلى الأبد".
وهذه هي زيارته الثانية للقارة خلال فترة ولايته الرئاسية الثالثة حيث زار العام الماضي، جنوب أفريقيا، وأنجولا، وساو تومي وبرينسيب، بالإضافة إلى قيامه بزيارة سريعة إلى الرأس الأخضر.
وذكرت وكالة الأنباء البرازيلية أن لولا يعتزم زيارة مصر يومي 15 و16 فبراير المقبل، من المتوقع أن يلتقي بالرئيس عبد الفتاح السيسي بعد أشهر من تلقيه دعمه لخروج البرازيليين وعائلاتهم من قطاع غزة عبر معبر رفح.
وأشارت الوكالة البرازيلية إلى أنه من المقرر أن يزور لولا دا سيلفا يومي 17 و18 فبراير أديس أبابا، العاصمة الإثيوبية، للمشاركة في اجتماع رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأفريقي.
وأصبح الاتحاد الأفريقي، عضوا دائما في مجموعة العشرين، وهي المجموعة التي تضم أغنى 19 اقتصادا في العالم بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي وفي هذا العام، تترأس البرازيل مجموعة العشرين، وسوف تستضيف قمة رؤساء دول المجموعة في ريو دي جانيرو في نوفمبر.
وقال الأسبوع الماضي خلال موعد في السلفادور، حيث أكد رحلته إلى البلدان الأفريقية: "إن البرازيل بحاجة إلى البدء في سداد الديون التاريخية التي ندين بها للشعب الأفريقي مرة واحدة وإلى الأبد".
وهذه هي زيارته الثانية للقارة خلال فترة ولايته الرئاسية الثالثة حيث زار العام الماضي، جنوب أفريقيا، وأنجولا، وساو تومي وبرينسيب، بالإضافة إلى قيامه بزيارة سريعة إلى الرأس الأخضر.
التعديل الأخير:
