D
-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
عاجل 🛑 المفكر السياسي الإماراتي عبدالخالق عبدالله... الإمارات تحاول الحصول على اتفاقية دفاعية ملزمة وموثقة من امريكا
عاجل
D
ماذكره عبدالخالق عبدالله ليس بجديد في واقع الامر تحدثت عنه أكسيوس في يونيو 2022
كما ذكر نفس الامر وزير الخارجية السابق أنور قرقاش في حوار مع المونيتور في سبتمبر 2023
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
كما ذكر نفس الامر وزير الخارجية السابق أنور قرقاش في حوار مع المونيتور في سبتمبر 2023
علي خطي السعودية تسير الامارات و لكن دائما اري ان الإماراتيين اذكي في اختياراتهم
D
ده صحيح حكام الإمارات أكثر دهاءًا بمراحل
بخصوص السعودية نزل مقال امبارح على المركز العربي في واشنطن بيتكلم عن الصعوبات اللي بتواجه اتفاقية الدفاع السعودية الأمريكية
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
منطقة الخليج مرعوبه من شئ ما يعلموه علم اليقين
لكن السعي الغير طبيعي والسرعة الكبيرة التي تريد بها السعودية والامارت لاتفاقية للدفاع عنهم ملهوش غير تحليل واحد
ان ايران صنعت ( بالفعل ) أول قنبلة نووية
لكن السعي الغير طبيعي والسرعة الكبيرة التي تريد بها السعودية والامارت لاتفاقية للدفاع عنهم ملهوش غير تحليل واحد
ان ايران صنعت ( بالفعل ) أول قنبلة نووية
D
أحتمالية كبيرة بس الاتفاقيات الدفاعية دي مع امريكا في ظل الاحداث الجارية بقطاع غزة ولبنان في المستقبل القريب في واقع الامر هتخليهم هدف بشكل اكبر لمليشيات ايران في اليمن والعراق وسوريا
بالظبط كدا
ودا اللي مجمد قلب إيران ومجرأ صبيانها زي الحوثي وحزب الله ومعلي حسهم
إيران أصبحت دولة نووية ولا يتبقى غير تفجير اول قنبلة ودا إيران ممكن ماتحتاجهوش بالأساس
رد الفعل على ان إيران دولة نووية هو سعي تركيا ومصر لنفس السلاح لتحقيق التوازن
سواء الدول الهامشية أوالضعيفة أو المحميات الغربية في المنطقة هتعتمد على الحماية العسكرية الأمريكية و أمريكا هتحلبهم وهتقلعهم اللباس
اعتقد كمان التوجه ده من الامارات والسعودية. هيخلي فكرة الاحلاف تعود من جديد.... احنا كمصر توجهنا شرقي وانضمينا للبريكس وبنبعد عن امريكا والدولار بشكل كبير... العلاقات مع الصين وروسيا بتزداد قوة كل يوم.... الخليج بيتجه نحو امريكا و إسرائيل... دول اوروبا نفسها مش علي كلمة واحدة... اسبانيا و بلجيكا و بعض الدول الاخري بدأت تاخد موقف قوى ضد الحلف الصهيوامريكى.... في حين دول زى المانيا وكندا واستراليا بتدعم الحلف ده... وبعض الدول تحاول الابتعاد عن الاحلاف والاستقلالية زى فرنسا.. وايطاليا بعض الشئ....
العالم يتشكل من جديد.... وكل من سيختار اتجاه عليه تحمل عواقبه المستقبلية.
العالم يتشكل من جديد.... وكل من سيختار اتجاه عليه تحمل عواقبه المستقبلية.
ياريت الكل يشارك برأيه في سياسة مصر الخارجية... وهل احنا ماشيين صح ولا لأ... طبعا من وجهة نظرنا كهواة.. وفي حدود المعلومات البسيطة اللي بتتاح لينا....
وجهة نظرى ان سياسة مصر الخارجية غير واضحة من حيث علاقتها بالدول....
يعنى احنا بنحاول نكسب كل الاطراف ومش عايزين نخسر حد... خصوصا القوى الكبري زى امريكا وروسيا والصين..... لكن مفيش حد بياخد كل حاجة.... ولا هينفع انك تستمر كده طول الوقت..... اتمنى مصر تبنى شراكات اقوى مع الصين وروسيا.... ويكون توجهنا واضح لاننا مش هنخسر اكتر من اللي خسرناه... امريكا حاليا واحنا بنحاول نحافظ علي علاقتنا بيها.. بتمنع عنك التسليح وبتدعم اعدائك بكل قوة وبتفرض عليك حظر تسليح من بعض الدول وبتحاربك اقتصاديا..... فلابد اشوف مصلحتى مع ميين وادعمها بكل قوة.
وجهة نظرى ان سياسة مصر الخارجية غير واضحة من حيث علاقتها بالدول....
يعنى احنا بنحاول نكسب كل الاطراف ومش عايزين نخسر حد... خصوصا القوى الكبري زى امريكا وروسيا والصين..... لكن مفيش حد بياخد كل حاجة.... ولا هينفع انك تستمر كده طول الوقت..... اتمنى مصر تبنى شراكات اقوى مع الصين وروسيا.... ويكون توجهنا واضح لاننا مش هنخسر اكتر من اللي خسرناه... امريكا حاليا واحنا بنحاول نحافظ علي علاقتنا بيها.. بتمنع عنك التسليح وبتدعم اعدائك بكل قوة وبتفرض عليك حظر تسليح من بعض الدول وبتحاربك اقتصاديا..... فلابد اشوف مصلحتى مع ميين وادعمها بكل قوة.
ترجم يا زوق
طيب سؤال بسيط و ساذج و سطحى و طفولى
لية الامارت و السعودية لا يتحالفوا مع بعض ؟
و يبقى زيتهم فى دقيقهم و الاتحاد قوة و كدهون
لية الامارت و السعودية لا يتحالفوا مع بعض ؟
و يبقى زيتهم فى دقيقهم و الاتحاد قوة و كدهون
علشان الواحد بيتحالف مع قوي تحميه مش بتدور علي حماية
وبالمناسبة الإمارات جربت ده في اليمن قبل الفشل الذريع اللي وصل له التحالف ده
إيران أمتلكت السلاح النووي وتركيا والسعودية ومصر في محاولة الحصول عليه في الوقت الحالي
كان فيه تقرير بيتكلم علي أن إسرائيل مش عارفة هتعمل أيه مع تركيا ومصر والسعودية بعد أمتلاك إيران سلاح نووي وأن ٤ دول أسلامية هيبقي معاهم أسلحة نووية
علشان كده رجعوا خلية العمل بتاعت السلاح النووي
إيران هتعلن بعد ما تمتلك ١٠ ١٥ قنبلة
كان فيه تقرير بيتكلم علي أن إسرائيل مش عارفة هتعمل أيه مع تركيا ومصر والسعودية بعد أمتلاك إيران سلاح نووي وأن ٤ دول أسلامية هيبقي معاهم أسلحة نووية
علشان كده رجعوا خلية العمل بتاعت السلاح النووي
إيران هتعلن بعد ما تمتلك ١٠ ١٥ قنبلة
الامريكان يريدون تسوية شاملة باي شكل ليخرجوا من الشرق الاوسط ..وايا كان هذا الطرف وايا كانت شروطه طالما ستحمي امن اسرائيل فهم سيقبلون باي تسوية او اتفاق يؤمن الشركاء غي الشرق الاوسط ليتفرغوا للصين في المحيط الهادىء.... السعودية ودول الخليج تعلم ذلك ولذا سارعت للتطبيع مع اسرائيل لتامين اتفاق دفاعي شامل لها مع اميركا يحميها من ايران او من اي قوة اقليمية اخرى تريد الاستفراد بالخليج .....
D
صعوبات تواجه الاتفاقية الأمنية الأمريكية السعودية
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
شهدت بعض المواقف السياسية تحولًا أكبر في البيت الأبيض في عهد بايدن مقارنة بالعلاقة بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية. عندما تولى الرئيس جو بايدن منصبه في يناير/كانون الثاني 2021، فعل ذلك في ظل تعهده في نوفمبر/تشرين الثاني 2019 بجعل القيادة السعودية "تدفع الثمن، وتجعلهم في الواقع منبوذين" لمقتل جمال خاشقجي في السعودية. القنصلية السعودية في اسطنبول 2018,
وكذلك بالنسبة للعمليات العسكرية السعودية المستمرة آنذاك في اليمن. أدلى بايدن بهذه التعليقات في مناظرة تمهيدية للحزب الديمقراطي قبل الترشيح الرئاسي لعام 2020، مضيفًا أنه يرى "قيمة اجتماعية قليلة جدًا في الحكومة الحالية في المملكة العربية السعودية".
كما أشار نائب الرئيس السابق إلى أنه سيوقف مبيعات الأسلحة إلى المملكة العربية السعودية، وكان من أول الأشياء التي فعلتها إدارته هو إعلان أن الولايات المتحدة "ستنهي دعمنا للحملة العسكرية التي تقودها المملكة العربية السعودية في اليمن" وتعلن وقفة بشأن الموافقة على مبيعات الأسلحة الجديدة للمملكة وكذلك لدولة الإمارات العربية المتحدة.
بعد أربع سنوات، مع اقتراب انتخابات رئاسية أخرى يكون فيها اليقين الوحيد هو أن بايدن أو الرئيس السابق دونالد ترامب سيفوز بولاية ثانية، اكتسب البحث عن صفقة سعودية إسرائيلية بوساطة أمريكية لتطبيع العلاقات أهمية كبيرة في سياسة الإدارة الأمريكية. النهج تجاه الشرق الأوسط. تفسر عوامل متعددة التحول في الابتعاد عن الرئاسة الذي بدأ بإشارة بايدن إلى أنه لن يتعامل مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ويفوض هذه المهمة إلى وزير الدفاع لويد أوستن الثالث باعتباره النظير الحكومي لمحمد بن سلمان في ولايته (آنذاك). بصفته وزيرا للدفاع.
كان أحد العوامل ببساطة هو اعتراف الولايات المتحدة بتوازن السلطة السياسية في المملكة العربية السعودية، وهو ما جعل من الصعب على بايدن التعامل مباشرة مع نظيره الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، خاصة مع تزايد ضعف الملك المسن وولي العهد محمد بن سلمان. تم تعيينه رئيسًا للوزراء في سبتمبر 2022. وكان العامل الآخر هو تداعيات الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا في فبراير 2022، والذي أعاد مركزية المملكة العربية السعودية وقيادتها في مشهد الطاقة العالمي ودفع بايدن لزيارة المملكة في يوليو من ذلك العام..
السياسة الخارجية الأمريكية لم تتغير في عهد بايدن
على الرغم من وصولها إلى السلطة وهي عازمة على رسم خط في ظل إدارة ترامب والقيام بالأشياء بشكل مختلف في كل من السياسة الداخلية والخارجية، فقد تجمعت إدارة بايدن تدريجيًا حول العديد من المبادئ الرئيسية التي تشير إلى استمرارية النهج في مجال السياسة الخارجية. وهكذا، نفذ بايدن اتفاق ترامب في فبراير/شباط 2020 مع طالبان، وتعرض لانتقادات سياسية كبيرة بسبب تعامله الفوضوي مع الانسحاب الأمريكي من أفغانستان في أغسطس/آب 2021.
حيث انخفضت معدلات قبوله إلى 38 بالمائة ولم تتعاف أبدًا. وبعد أقل من ستة أشهر، أتاح الحشد العسكري الروسي على طول الحدود الأوكرانية فرصة لإدارة بايدن للتنسيق الوثيق مع الحلفاء والشركاء مثل دول الخليج. لقد دفع العمل العدواني الذي قام به بوتين اعتبارات المنافسة بين القوى العظمى والتنافس الاستراتيجي - التي حددت إلى حد كبير نهج ترامب في السياسة الخارجية - إلى مركز الصدارة بطرق ظهرت منذ ذلك الحين في الساحة الأمريكية السعودية.
وبينما ركز بايدن في البداية على تعزيز الروابط بين الديمقراطيات التي توترت بسبب صعود ترامب وغيره من الشعبويين الاستبداديين حول العالم، ركزت إدارة بايدن منذ عام 2022 بشكل أكبر على مواجهة التهديد الجيوستراتيجي الملحوظ من الصين وروسيا للمصالح الأمريكية في جميع أنحاء العالم. وقد أدى هذا حتماً إلى مقايضات سياسية أدت إلى تشويش ثنائية الديمقراطية/الاستبداد، الأمر الذي أثار ذعر كثيرين في الجناح التقدمي للحزب الديمقراطي.
وقد ترسخت سياسة "البراغماتية القاسية" عندما أعادت الإدارة ضبط مواقفها في السياسة الخارجية، مع ظهور التغييرات في نهجها في التعامل مع الشرق الأوسط بشكل خاص. وتضمنت هذه التغييرات الفشل في العودة إلى خطة العمل الشاملة المشتركة، والاتفاق النووي الإيراني الذي انسحب منه ترامب في عام 2018، وإعادة الالتزام في فبراير/شباط 2022 بدعم الولايات المتحدة للدفاع عن المملكة العربية السعودية ضد هجمات الحوثيين من اليمن.
مواجهة الصين في السعودية؟
ويتجلى ظل الصين وروسيا، وعلى المستوى الإقليمي، إيران في العديد من الجوانب البارزة للإبرة الجيوسياسية الثلاثية الدقيقة التي تسعى إدارة بايدن إلى ربطها. يبدو أن كبار مسؤولي الإدارة قد قرروا أن الولايات المتحدة يمكنها تقديم ضمانات أمنية للمملكة العربية السعودية والتي من شأنها، من وجهة نظرهم، أن تتجاوز أي شيء تستطيع بكين تقديمه للمملكة - ومن هنا جاء التركيز على تدابير وضمانات أمريكية محددة ورد في الصفقة. يجري التفاوض عليها.
لاحظ المسؤولون في واشنطن الأبهة والاحتفال الذي استقبلت به المملكة العربية السعودية الرئيس الصيني شي جين بينغ في الرياض في ديسمبر 2022، والذي يتناقض بشكل صارخ مع زيارة بايدن المنخفضة والاعتذارية تقريبًا إلى جدة قبل خمسة أشهر، وقد فوجئوا عندما ولجأت القيادة السعودية إلى الصين في أوائل عام 2023 لوضع اللمسات الأخيرة على التقارب الدبلوماسي مع إيران. ومع ذلك، فقد اعتقدوا أن سلسلة المعاملات التي يتبعها محمد بن سلمان تجعله قابلاً للتفاوض على اتفاق سلام مع إسرائيل وصفه ولي العهد نفسه بأنه "أكبر صفقة تاريخية منذ الحرب الباردة".
لقد أصبحت إضافة المملكة العربية السعودية إلى اتفاقيات إبراهيم أولوية بالنسبة لسياسة الإدارة الأمريكية في الخليج والشرق الأوسط.
كان أعضاء إدارة بايدن في البداية متشككين في اتفاقات أبراهام لعام 2020 التي توسط فيها ترامب. ولكن بحلول ربيع عام 2023، تشكلت وجهة نظر داخل البيت الأبيض وحوله مفادها أن التوسط في اتفاق بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية لن يكون إنجازًا مميزًا في السياسة الخارجية قبل الانتخابات الرئاسية لعام 2024 فحسب، بل قد يعيد تركيز الولايات المتحدة أيضًا. -العلاقة السعودية بعد عقد من التوتر الكبير عبر الإدارات الأمريكية المتعددة.
بحلول صيف عام 2023، أصبحت إضافة المملكة العربية السعودية إلى اتفاقيات إبراهيم أولوية لسياسة الإدارة الأمريكية في الخليج والشرق الأوسط، حيث استحوذت على قدر كبير من التواصل رفيع المستوى وتولدت دفعة مشتركة بين الوكالات لتحديد التدابير التي ستقدمها واشنطن للسعوديين. بدعم سياسي أميركي وإسرائيلي. وقد قاد مستشار الأمن القومي جيك سوليفان، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية ويليام بيرنز، ومنسق مجلس الأمن القومي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا بريت ماكغورك هذه الحملة، حيث قام كل منهم بزيارات متعددة إلى الرياض قبل وبعد اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس. في غزة.
اقتراب اتفاقية الدفاع مع السعودية
تتعلق مكونات الجزء الأمريكي السعودي من المفاوضات حول التطبيع السعودي الإسرائيلي، والتي تم الإبلاغ عنها على نطاق واسع، بالضمانات الأمنية والدفاعية الأمريكية للمملكة وكذلك للبرنامج النووي المدني السعودي. كانت هذه هي القضايا التي من المفترض أن يتم إحراز معظم التقدم حولها في الفترة التي سبقت هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023، وكذلك في الأشهر التي تلت ذلك.
وأشارت صحيفة وول ستريت جورنال إلى أن المفاوضات الأمريكية السعودية ركزت على اتفاقية التعاون الدفاعي، والتي يمكن لإدارة بايدن أن تسنها بأمر تنفيذي، متجاوزة الكونجرس، وعلى اتفاقية التحالف الاستراتيجي، التي تتطلب تصديق ثلثي أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي.. يبدو أن مثل هذه المعاهدة الدفاعية الملزمة التي ستتضمن التزامًا أمريكيًا بالدفاع عن المملكة العربية السعودية إذا تعرضت المملكة لهجوم، تهدف إلى منع تكرار التقاعس الأمريكي في عام 2019 بعد أن أدت الهجمات الصاروخية والطائرات بدون طيار المرتبطة بإيران على البنية التحتية النفطية السعودية إلى تعطيل نصف الطاقة الإنتاجية للمملكة مؤقتًا..
ومن خلال المطالبة باتفاق ملزم تم التصديق عليه من قبل مجلس الشيوخ، ربما لاحظ المسؤولون في الرياض أيضًا الرد الأمريكي البطيء على هجمات الحوثيين عام 2022 على أبو ظبي، والتي أثارت غضبًا في الإمارات العربية المتحدة، فضلاً عن مصير خطة العمل الشاملة المشتركة، وهي خطة غير ملزمة. الالتزام السياسي الذي تراجع عنه الرئيس السابق.
من منظور سياسي، يُظهر استعداد إدارة بايدن الواضح للحصول على دعم مجلس الشيوخ لعلاقة أمنية ملزمة مع المملكة العربية السعودية مدى استعداد البيت الأبيض للذهاب لتأمين "انتصار" في السياسة الخارجية قد يكون أكثر ديمومة من عهد أوباما. خطة العمل الشاملة المشتركة.
الخطط الأصلية للإدارة لاختتام المفاوضات مع المملكة بحلول أوائل عام 2024 لإتاحة الوقت لتصديق مجلس الشيوخ قبل انتخابات عام 2024، تحطمت بسبب هجوم حماس على إسرائيل والرد العسكري الإسرائيلي في غزة. وسواء نجحت الإدارة أم لا في الحصول على موافقة 67 عضوًا في مجلس الشيوخ، فقد تصبح نقطة خلافية نظرًا للارتباط الواضح بين الضمانات الأمنية وتطبيع العلاقات السعودية الإسرائيلية. إذا قدمت إدارة بايدن (أو إدارة ترامب الثانية) اتفاقية أمنية مستقلة إلى مجلس الشيوخ، فسيكون من غير المرجح للغاية أن تحصل على موافقة كافية من الحزبين، وهو ما يبدو أنه خط أحمر من غير المرجح أن يتغير بغض النظر عن الحزب الذي يسيطر على البيت الأبيض أو مجلس الشيوخ.
وإذا كان المسؤولون الأميركيون قد لعبوا بأيديهم فيما يتصل بالضمانات الأمنية من خلال إظهار مدى استعدادهم للذهاب، فإن ديناميكية مماثلة تبدو حاضرة في الحوار حول نطاق الدعم الأميركي لبرنامج نووي مدني في المملكة العربية السعودية.
التفاصيل الدقيقة متناثرة، ولكن هناك اقتراحات بأن المسؤولين الأمريكيين يقبلون أن القيادة السعودية ستطالب بأكثر من "اتفاقية 123" الثنائية التقليدية، التي تحظر تخصيب اليورانيوم وإعادة معالجته، وكانت الإطار الأمريكي القياسي للتعاون النووي السلمي، بما في ذلك مع الإمارات العربية المتحدة، التي بدأ مفاعلها النووي الرابع والأخير العمل هذا العام.
وترغب الولايات المتحدة في ضمان تطوير البرنامج النووي المدني السعودي باستخدام التكنولوجيا الأمريكية وليس الروسية أو الصينية.
وهنا، مرة أخرى، يمكن تمييز تداخل المصالح الجيوسياسية في الموقف الأمريكي. أولاً، ترغب الولايات المتحدة في التأكد من أن البرنامج النووي المدني السعودي - والذي يرى المسؤولون الأمريكيون الآن أنه أمر لا مفر منه بعد أن قررت المملكة التحول إلى الضمانات الكاملة التي طالبت بها الوكالة الدولية للطاقة الذرية - يتم تطويره باستخدام الأسلحة الأمريكية بدلاً من الروسية أو الروسية. التكنولوجيا الصينية. ثانياً، ترغب واشنطن في دمج مدخلات ومشاركات الولايات المتحدة في كل مرحلة من مراحل دورة الوقود النووي، بما في ذلك استخدامه النهائي.
وفي مايو 2024، وقع الرئيس بايدن قانونًا لحظر واردات اليورانيوم من روسيا، والتي شكلت في عام 2022 حوالي 12 بالمائة من مشتريات اليورانيوم الأمريكية و20 بالمائة من الوقود النووي المخصب. وهذا يعني أنه سيتعين على الولايات المتحدة العثور على إمدادات بديلة في الداخل والخارج في السنوات المقبلة - مع اعتبار المملكة العربية السعودية مصدرًا مهمًا من هذا القبيل.
إن حقيقة أن المفاوضات السعودية الأمريكية هي جزء من حزمة أوسع من إجراءات التطبيع مع إسرائيل تعني أنها قد لا ترى النور أبدًا إذا لم توافق الحكومة الإسرائيلية على وقف إطلاق النار في غزة، وعلى حد تعبير الوزير بلينكن، " طريق ذو مصداقية إلى دولة فلسطينية”. وحتى قبل 7 تشرين الأول/أكتوبر، كان مدى التنازلات التي ستقدمها إسرائيل فيما يتعلق بالشق الفلسطيني من التطبيع مع السعودية هو النقطة الشائكة في المفاوضات.
حتى عندما بدأت العناصر الأخرى في الظهور في مكانها. منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، شدد المسؤولون السعوديون لهجتهم في وصف التطورات في غزة، ومن المرجح أن يكون قد تم رفع حاجز الاعتراف السعودي بإسرائيل من التركيز قبل 7 أكتوبر/تشرين الأول على الحوافز الاقتصادية للفلسطينيين لضمان التزام إسرائيلي رسمي بوقف انفصاليين. - حل الدولتين.
إن المواءمة بين المصالح الإسرائيلية والسعودية أمر صعب بما فيه الكفاية دون الاضطرار إلى تحقيق التوازن بينها وبين القبول السياسي المحلي الذي ستحتاجه إدارة بايدن (أو ترامب) للتحرك نحو التنفيذ لكل عنصر من عناصر اتفاق التطبيع.
إن الافتقار إلى أي دعم كبير من الحكومة الإسرائيلية الحالية يزيد من صعوبة تصور إمكانية المضي قدمًا في الجوانب الثنائية للاتفاق الأمريكي السعودي، على الرغم من إمكانية التوصل إلى اتفاق نووي مدني دون الحاجة إلى موافقة الكونجرس ويمكن أن يكون بمثابة اتفاق تسلسلي. خطوة في عملية أطول وأكثر استطالة.
وبالنسبة للسعوديين، فإن حقيقة أن الكرة في ملعب حكومة نتنياهو قد لا تكون أمراً سيئاً إذا انهارت المحادثات، حيث سيتم تصوير القيادة الإسرائيلية على أنها غير مهتمة بالمثل في الرد على المصلحة السعودية في التوصل إلى صفقة تاريخية.
ومن غير الواضح ما الذي يجب على كبار المسؤولين في إدارة بايدن أن يكسبوه من مثل هذه الممارسة المطولة مع العديد من الأجزاء المتحركة وبعد انقضاء الجدول الزمني لجني الفوائد السياسية من الصفقة منذ فترة طويلة. وبعد أن وضع المسؤولون الأمريكيون أوراقهم على الطاولة، وضعوا على الأقل علامة لجميع المشاركين والأطراف الثالثة المهتمة، مثل الإمارات العربية المتحدة، التي دعت بالفعل إلى ضمانات أمريكية "صارمة" جديدة خاصة بها.
الآراء الواردة في هذا المنشور هي آراء المؤلف ولا تعكس بالضرورة موقف المركز العربي في واشنطن العاصمة أو موظفيه أو مجلس إدارته.
عندي احساس قوي جدا شبة يقيني أن إيران بقت نووية ومصر جابت رؤوس نووية من كوريا الشمالية أو روسيا أو الصين وجت من فترة قريبة
الضغط الأمريكي الغبي علي روسيا خلاها تتطلع لبرة وللأسف ده شئ صعب لما عدد كبير من الدول يمتلك السلاح ده الموضوع هيبقي مقلق
1. كوريا الشمالية كان عندها مشاكل كبيرة في برنامج الأقمار الصناعية روسيا حلته في 3 أسابيع مقابل أسلحة
2. إيران كان عندها مشكلة في تصنيع القنبلة روسيا حلته مقابل أسلحة
مصر وتركيا والسعودية لسه بيدوروا علي حل بس هيجبوه خلال السنة دي
دا أكيد ودا سر ان إيران بتبلطج بزيادة في المنطقة
نتمنى والله ولكن مستحيل حد يرضى يدينا سلاح يقلب الموازين
المواضيع المشابهة
