- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 34,371
- مستوى التفاعل
- 108,420
- النقاط
- 63
- المستوي
- 11
- الرتب
- 11
قالت نائبة وزير الخارجية الأمريكي للشؤون السياسية، فيكتوريا نولاند إن خط الأنابيب المقترح لنقل الغاز الطبيعي "إيست ميد" من إسرائيل إلى أوروبا "غير قابل للحياة".
وفي تصريح بعد محادثات مع الرئيس القبرصي نيكوس أناستاسيادس، اعتبرت نولاند أن "دول المنطقة قد أدركت أن الاعتماد على النفط والغاز الروسي هو رهان سيئ للغاية"، موضحة أن "هذا الخط مكلف للغاية وغير مجد اقتصاديا وسيستغرق وقتا طويلا لمساعدة الدول التي تبحث عن بدائل للغاز الروسي".
ورأت أن "مشروع خط أنابيب "إيست ميد" لن يكون قادرا على توصيل الغاز على الفور إلى أوروبا التي تحتاج الآن لفطم نفسها بسرعة عن مصادر الطاقة الروسية لأنها ستعمل في مياه عميقة جدا وسيستغرق البناء أكثر من عقد"، مضيفة: "بصراحة، ليس لدينا 10 سنوات.. بعد 10 سنوات من الآن، نريد أكثر خضرة وأكثر تنوعا في مصادر الطاقة".
ولفتت إلى أن "ما نبحث عنه في سياق الهيدروكربون هو خيارات يمكن أن توفر لنا المزيد من الغاز والمزيد من النفط لهذه الفترة الانتقالية القصيرة".
وخط أنابيب "إيست ميد" يهدف إلى نقل الغاز الطبيعي من المياه الإسرائيلية إلى أوروبا عبر اليونان وقبرص وأعلن عن توقيع اتفاقيته بين إسرائيل واليونان وقبرص عام 2016.
وتهدف الدول الثلاث إلى استكمال المشروع الذي تبلغ كلفته 6 مليارات يورو بحلول عام 2025، لكن لم يتم تأمين أي تمويل له بعد.
وفي تصريح بعد محادثات مع الرئيس القبرصي نيكوس أناستاسيادس، اعتبرت نولاند أن "دول المنطقة قد أدركت أن الاعتماد على النفط والغاز الروسي هو رهان سيئ للغاية"، موضحة أن "هذا الخط مكلف للغاية وغير مجد اقتصاديا وسيستغرق وقتا طويلا لمساعدة الدول التي تبحث عن بدائل للغاز الروسي".
ورأت أن "مشروع خط أنابيب "إيست ميد" لن يكون قادرا على توصيل الغاز على الفور إلى أوروبا التي تحتاج الآن لفطم نفسها بسرعة عن مصادر الطاقة الروسية لأنها ستعمل في مياه عميقة جدا وسيستغرق البناء أكثر من عقد"، مضيفة: "بصراحة، ليس لدينا 10 سنوات.. بعد 10 سنوات من الآن، نريد أكثر خضرة وأكثر تنوعا في مصادر الطاقة".
ولفتت إلى أن "ما نبحث عنه في سياق الهيدروكربون هو خيارات يمكن أن توفر لنا المزيد من الغاز والمزيد من النفط لهذه الفترة الانتقالية القصيرة".
وخط أنابيب "إيست ميد" يهدف إلى نقل الغاز الطبيعي من المياه الإسرائيلية إلى أوروبا عبر اليونان وقبرص وأعلن عن توقيع اتفاقيته بين إسرائيل واليونان وقبرص عام 2016.
وتهدف الدول الثلاث إلى استكمال المشروع الذي تبلغ كلفته 6 مليارات يورو بحلول عام 2025، لكن لم يتم تأمين أي تمويل له بعد.