كشف المستشار العسكري السابق صفاء الأعسم، اليوم الأحد، عن معلومات تشير إلى دخول عملة مزورة من فئة خمسين ألف دينار إلى السوق العراقية.
وأوضح الأعسم لـ”منصة جريدة” أن هذه العملة، التي اكتشف أنها مزورة، تم تداولها مؤخرًا داخل الأسواق المحلية، مرجحًا أن تكون قد وصلت من خارج الحدود، حيث “لا توجد إمكانيات أو معامل داخلية لتزوير العملة”.
وأضاف الأعسم أن “هذه العملية تهدف إلى سحب العملة الأجنبية، خاصة الدولار، من الأسواق العراقية، عبر تداول العملة المزورة، وفي حال وصول هذه الأوراق إلى البنك المركزي، فإنها ستُتلف فورًا، مما ينعكس سلبًا على الاقتصاد العراقي بشكل كبير”.
وأشار إلى أن “انتشار هذه العملة المزورة أثر على سعر صرف الدولار وعلى البورصة العراقية، وأثار قلقًا واضحًا في الشارع العراقي”.
وفي عام 2023 قد اعلنت السلطات العراقية، تمكنها من اعتقال أجنبيين اثنين إيرانيين حاولا إدخال مبالغ مالية مزورة إلى العراق عن طريق الحدود، في خطوة تهدف إلى التأثير في الاقتصاد العراقي.
وقالت القيادة في بيان، إن “مفارز مركز شرطة جمرك الشلامجة التابع لمديرية شرطة جمارك المنطقة الرابعة تمكنت في عمليتين منفصلتين من إلقاء القبض على متهمين أجنبيين اثنين بحوزتهما مبالغ مالية مزورة من فئة 25 ألف دينار كانا يعتزمان إدخالها إلى الأراضي العراقية”.
وأوضح الأعسم لـ”منصة جريدة” أن هذه العملة، التي اكتشف أنها مزورة، تم تداولها مؤخرًا داخل الأسواق المحلية، مرجحًا أن تكون قد وصلت من خارج الحدود، حيث “لا توجد إمكانيات أو معامل داخلية لتزوير العملة”.
وأضاف الأعسم أن “هذه العملية تهدف إلى سحب العملة الأجنبية، خاصة الدولار، من الأسواق العراقية، عبر تداول العملة المزورة، وفي حال وصول هذه الأوراق إلى البنك المركزي، فإنها ستُتلف فورًا، مما ينعكس سلبًا على الاقتصاد العراقي بشكل كبير”.
وأشار إلى أن “انتشار هذه العملة المزورة أثر على سعر صرف الدولار وعلى البورصة العراقية، وأثار قلقًا واضحًا في الشارع العراقي”.
وفي عام 2023 قد اعلنت السلطات العراقية، تمكنها من اعتقال أجنبيين اثنين إيرانيين حاولا إدخال مبالغ مالية مزورة إلى العراق عن طريق الحدود، في خطوة تهدف إلى التأثير في الاقتصاد العراقي.
وقالت القيادة في بيان، إن “مفارز مركز شرطة جمرك الشلامجة التابع لمديرية شرطة جمارك المنطقة الرابعة تمكنت في عمليتين منفصلتين من إلقاء القبض على متهمين أجنبيين اثنين بحوزتهما مبالغ مالية مزورة من فئة 25 ألف دينار كانا يعتزمان إدخالها إلى الأراضي العراقية”.
