احلام امريكا فى اعادة السيطرةتحدث الصحفي والكاتب الأميركي توماس فريدمان، في مقال رأي جديد على صحيفة "نيويورك تايمز"، عن استراتيجية الإدارة الأميركية في التعامل مع توسع الصراع في الشرق الأوسط.
وفي مقاله تحت عنوان "عقيدة بايدن للشرق الأوسط تتبلور. وهي شاملة"، قال فريدمان إن الإدارة الأميركية تعدّ استراتيجية جديدة للتعامل مع الحرب المتعددة الجبهات في المنطقة، في إطار ما سمّاه "عقيدة بايدن"، التي يؤمل أن تكون على قدر جدية وتعقيد اللحظة الحرجة التي يعيشها العالم.
ووفق فريدمان، ترتكز الاستراتيجية على 3 مسارات رئيسية:
- الأول يقوم على تبني موقف صارم ضد إيران، بما في ذلك الرد العسكري الحازم على وكلائها في المنطقة.
- يقوم المسار الثاني على مبادرة دبلوماسية أميركية غير مسبوقة للاعتراف بدولة فلسطينية منزوعة السلاح في الضفة الغربية وقطاع غزة بعد قيام مؤسسات فلسطينية ذات مصداقية وقدرات أمنية، بحيث تكون الدول قابلة للحياة ولا تهدد بأي شكل من الاشكال أمن إسرائيل.
- أما المسار الثالث، فيرتكز على تحالف أمني واسع النطاق بين الفلسطينيين وإسرائيل والولايات المتحدة والسعودية، بما في ذلك تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل.
وأضاف فريدمان أنه "إذا نجحت إدارة بايدن في تحقيق هذا التطبيع، ستصنع أكبر إعادة اصطفاف استراتيجي في الشرق الأوسط منذ كامب ديفيد عام 1979".
وخلص الكاتب الأميركي إلى أنه "حان الوقت لتفضح واشنطن خدعة كل من إيران، التي تريد تدمير كل مبادرة بناءة ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي برفض قيام دولة فلسطينية"، مشددا على أن "من شأن هذه الاستراتيجية، أن تردع إيران عسكريا وسياسيا عبر سحب ورقة فلسطين من يدها".
نفس هذه الأفكار تقريبا تطرق لها مدير وكالة المخابرات الأميركية "سي آي إيه"، وليام بيرنز، في مقال مطول نشره مجلة "فورين أفيرز"، هذا الأسبوع.
وأكد بيرنز أن "تجدد الأمل في سلام دائم يضمن أمن إسرائيل، وكذلك إقامة دولة فلسطينية، والاستفادة من الفرص التاريخية للتطبيع مع السعودية ودول عربية أخرى، أمور يصعب تخيل احتمالاتها وسط الأزمة الحالية، لكن من الصعب تخيل الخروج من الأزمة دون متابعتها بجدية".
وأضاف: "إن الولايات المتحدة ليست مسؤولة حصريا عن حل أي من المشاكل الشائكة في الشرق الأوسط. ولكن لا يمكن إدارة أي منها، ناهيك عن حلها، من دون قيادة أميركية نشطة".
وتابع: "مفتاح أمن إسرائيل والمنطقة هو التعامل مع إيران. النظام الإيراني استفاد من أزمة حرب غزة ويبدو أنه مستعد للقتال حتى آخر جندي من أذرعه المنتشرة في المنطقة بالتزامن مع تقوية برنامجه النووي ودعم العدوان الروسي".
هذه الاستراتيجية في منتهي السوء لمصر لأنها تقطع الوصل بين مصر و الشمال في الشاماحلام امريكا فى اعادة السيطرة
المشكلة فى الاردن صنيعة بريطانيا ثم قاعدة امريكية الانهذه الاستراتيجية في منتهي السوء لمصر لأنها تقطع الوصل بين مصر و الشمال في الشام
و تخرج مصر خارج معادلة الثقل الاستراتيجي في المنطقة و الي جانب ذلك هذا يوضح مشروع البديل الهندي الاماراتي السعودي الإسرائيلي لقناه السويس كان للربط المصالح بين هذه الدول . تعطيل قناة السويس بالضربات عديمة الجدوى للحوثيين في اليمن في البحر الأحمر
يحب إفشال هذه الاستراتيجية و اصبح الطريق اقرب و أقرب بين القاهرة و طهران و مشروع الشام الجديد
لازم العمل يكون علي خطة قصيرة آنية و التركيز فيها علي تهدئة المدي الحيوي حول مصر و هو غزة و قرب ايقاف الحرب و شرق ليبيا و الأمور مقبولة نسبيا هناك و جنوبا في السودان و الأمر غير واضح هناك و البحر الأحمر فمآله الي الهدوء خصوصا لو هدأت الأمور في غزةالمشكلة فى الاردن صنيعة بريطانيا ثم قاعدة امريكية الان
بالف وش والف لون وتلعب مع كل الاطراف فى الظاهر وتحت التربيزة
الخليج اعداء واسراءيل اعداء و تركيا اعداء وايران اعداء واثيوبيا اعداء
اذن يوجد مؤامرة كبرى على مصر
لابد من اعادة دراسة وتقييم الموقف لسد الثغرات لمواجهة الاعداء المحتملين
وكسر وقهر خططهم ضد مصر
الموضوع اكبر من الحصار الاقتصادى
ولابد من اشراك الصين وروسيا فى الموضوع
مصر و إيران ماشي و لكن تركيا ملهاش كتالوج و وارد اي عضمة تترمي لاردوغان يجري عليهااستراتيجيه مضحكه وسخيفه ووهميه عشم ابليس فى الجنه مصر وايران وتركيا لن تسمح بها ببساطه
ممكن المقال كله يكون اصلا وسيلة خداع ليس إلا للتوجيه الإنتباه عن الخطة الاصليهماشاء الله هو الحج بايدن له عقيدة سياسية بالنسبة لاي شيء !!! الاوقع نقول عقيدة باراك اوباما وجناحه في الحزب الديمقراطي تتبلور بالنسبة للشرق الاوسط ...بايدن ما هو الا منفذ فقط وليس منظرا لا هو و لاحتى كامالا هاريس نائبته القوية
اتفق معك وبان ده جدا فى توضيح اخر نقطه من الاستراتيجيه واللى بتدعم الامن بين اسراييل وفلسطين والسعوديه واميركا واستبعد مصر وده يؤكد طرحك ويتفق مع التحليل الواضح ان التخلص من المقاومه فى غزه او تحييدها او استئناسها هدفه المشروع الهندى الخليجى الاسرائيلى ومايترتيب عليههذه الاستراتيجية في منتهي السوء لمصر لأنها تقطع الوصل بين مصر و الشمال في الشام
و تخرج مصر خارج معادلة الثقل الاستراتيجي في المنطقة و الي جانب ذلك هذا يوضح مشروع البديل الهندي الاماراتي السعودي الإسرائيلي لقناه السويس كان للربط المصالح بين هذه الدول . تعطيل قناة السويس بالضربات عديمة الجدوى للحوثيين في اليمن في البحر الأحمر
يحب إفشال هذه الاستراتيجية و اصبح الطريق اقرب و أقرب بين القاهرة و طهران و مشروع الشام الجديد
كلامك جميل ودسم بالمعرفةلازم العمل يكون علي خطة قصيرة آنية و التركيز فيها علي تهدئة المدي الحيوي حول مصر و هو غزة و قرب ايقاف الحرب و شرق ليبيا و الأمور مقبولة نسبيا هناك و جنوبا في السودان و الأمر غير واضح هناك و البحر الأحمر فمآله الي الهدوء خصوصا لو هدأت الأمور في غزة
و لكن تحقيق استقرار في الأوضاع الداخلية خصوصا الاقتصادية أصبح في منتهي الأهمية
المدي المتوسط و البعيد يتركز علي إعادة تصنيف للجميع و تبني مفهوم العسكرية أن هناك أعداء قائمين و أعداء محتملين و هذا يتطلب استمرارية التنمية و البعد عن دائرة الدولار اللعينة و زيادة و تقوية القاعدة الصناعية كهدف استراتيجي جدا
و تأمين الغذاء ببدائل متعددة خصوصا أن المطالب الأساسية للشعب المصري في ميزان خاص للغاية لديه و ربما هو عيب و لكن يعتبر ثمن بسيط لشعب لو استطاع الحاكم تأمين دعم هذا الشعب يستطيع كسر أشد الأعداء و سيذهبون معه لاقصي مدي بإذن الله تعالى
لو امكن بناء ولاءات لمصر في المدي الحيوي المحيط في ليبيا و السودان و الصومال و علاقات نفعية مع الحوثيين في اليمن اظن ستصبح ذات فائدة عملاقة في المستقبل القريب أن شاء الله
و الله المستعان
و اظن ان تلك الرؤية الأمريكية مصيرها الفشل خصوصا مع الارتكاز علي الهند كمتحدي للصين و كذلك علي الامارات عديمة العمق الاستراتيجي و مرورا بالسعودية التي تعاني الخبل في تضييع المال و جنون العظمة وصولا لإسرائيل التي أصبح مهددة بشكل عميق للغاية فيما يتعلق بنظرية الأمن الإسرائيلية
يعني عيان ب ....ك في ميت و جميعهم في حالة مزرية ، و لكن ترقب من بعيد الكلب السلوقي في الأناضول الذي سيسعي لاقتضام قطعة من هذه المصلحة
متقلقش مسالة خروج مصر من معادلة القضية الفلسطينية مستحيل جيوسياسيا والامريكان نفسهم يعلموا هذا.....لكن بسبب موقف مصر المتشدد تجاه اسرائيل وحكوماتها اليمينة المتطرفة بيحاول الامريكان اللعب من غير مصرهذه الاستراتيجية في منتهي السوء لمصر لأنها تقطع الوصل بين مصر و الشمال في الشام
و تخرج مصر خارج معادلة الثقل الاستراتيجي في المنطقة و الي جانب ذلك هذا يوضح مشروع البديل الهندي الاماراتي السعودي الإسرائيلي لقناه السويس كان للربط المصالح بين هذه الدول . تعطيل قناة السويس بالضربات عديمة الجدوى للحوثيين في اليمن في البحر الأحمر
يحب إفشال هذه الاستراتيجية و اصبح الطريق اقرب و أقرب بين القاهرة و طهران و مشروع الشام الجديد
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?