أفاد تقرير عبري بأن الوزارات الحكومية والجيش الإسرائيلي والوكالة اليهودية والهيئات الأخرى تستعد جميعها لاستيعاب موجة هجرة محتملة من أوكرانيا، في ظل الأحداث الأخيرة.
وكشف موقع "يسرائيل هيوم" عن علمه حول الاستعدادات التي انطلقت الأسبوع الماضي، وأنه تم وضع خطة طوارئ مفصلة استعدادًا لأي طارئ، حيث بادرت إلى هذه الخطوة، وزيرة الاستيعاب، بنينا تيمانو شاتا (من حزب كحول لافان)، التي ترأست أيضًا جلسات الاستماع الطارئة.
وبحسب الموقع، فقد حضر الاجتماعات وزير الشتات، نحمان شاي، والمدير العام لوزارة الإسكان، أفيعاد فريدمان، ورئيس قسم عمليات الجيش الإسرائيلي، أهارون حليوة، وممثلون عن اتحاد الفنادق، وممثلون عن قيادة الجبهة الداخلية، وسلطة السكان، وسلطة المطارات، وهيئات أخرى.
وتمت الإشارة إلى أن كلا من وزيري الدفاع والداخلية، بيني غانتس وأيليت شاكيد، وكذلك مقر الأمن القومي في مكتب رئيس الوزراء، شاركوا عن كثب في هذه الاجتماعات.
وأضاف موقع "يسرائيل هيوم" أنه "في هذه المرحلة، لا تتخذ إسرائيل إجراءات لتشجيع الهجرة، لكنها في الوقت نفسه تجري استعداداتها لوقت الحاجة إلى عملية واسعة النطاق لاستقدام واستيعاب الآلاف من الأشخاص بسرعة"، كما نقل عن مصدر مطلع قوله إنه "بحال وصل 5000 شخص إلى إسرائيل في أسبوع واحد، فإن ذلك يستوجب الاستعداد له، وإن هذه أعداد أكبر بكثير مما اعتادت عليه وزارة الاستيعاب والهيئات الأخرى"، لافتا إلى "ضرورة الاستجابة للمطالب المختلفة المتعلقة بالقادمين".
وكشف موقع "يسرائيل هيوم" عن علمه حول الاستعدادات التي انطلقت الأسبوع الماضي، وأنه تم وضع خطة طوارئ مفصلة استعدادًا لأي طارئ، حيث بادرت إلى هذه الخطوة، وزيرة الاستيعاب، بنينا تيمانو شاتا (من حزب كحول لافان)، التي ترأست أيضًا جلسات الاستماع الطارئة.
وبحسب الموقع، فقد حضر الاجتماعات وزير الشتات، نحمان شاي، والمدير العام لوزارة الإسكان، أفيعاد فريدمان، ورئيس قسم عمليات الجيش الإسرائيلي، أهارون حليوة، وممثلون عن اتحاد الفنادق، وممثلون عن قيادة الجبهة الداخلية، وسلطة السكان، وسلطة المطارات، وهيئات أخرى.
وتمت الإشارة إلى أن كلا من وزيري الدفاع والداخلية، بيني غانتس وأيليت شاكيد، وكذلك مقر الأمن القومي في مكتب رئيس الوزراء، شاركوا عن كثب في هذه الاجتماعات.
وأضاف موقع "يسرائيل هيوم" أنه "في هذه المرحلة، لا تتخذ إسرائيل إجراءات لتشجيع الهجرة، لكنها في الوقت نفسه تجري استعداداتها لوقت الحاجة إلى عملية واسعة النطاق لاستقدام واستيعاب الآلاف من الأشخاص بسرعة"، كما نقل عن مصدر مطلع قوله إنه "بحال وصل 5000 شخص إلى إسرائيل في أسبوع واحد، فإن ذلك يستوجب الاستعداد له، وإن هذه أعداد أكبر بكثير مما اعتادت عليه وزارة الاستيعاب والهيئات الأخرى"، لافتا إلى "ضرورة الاستجابة للمطالب المختلفة المتعلقة بالقادمين".
