- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 34,508
- مستوى التفاعل
- 109,074
- النقاط
- 63
- المستوي
- 11
- الرتب
- 11
قال الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، إن الأرشيف الوطني لم يعثر على "أي شيء" في الوثائق التي تم استردادها من مقر إقامته في فلوريدا.
ووصف ترامب في بيان له، يوم الجمعة الماضي، وصف استعادة حوالي 15 صندوقا من السجلات من منتجعه في "مار إيه لاغو" بأنها "عملية عادية وروتينية".
وقال بيان ترامب: "الأرشيف الوطني لم يعثر على أي شيء، بل تم تسليمها بناء على طلبها بالسجلات الرئاسية في عملية عادية وروتينية لضمان الحفاظ على تراثي ووفقا لقانون السجلات الرئاسية".
وتابع البيان: "إذا كان هذا أحدا غير ترامب، فلن تكون هناك قضية هنا"، وبدلا من ذلك يبحث الديمقراطيون عن عملية الخداع التالية".
وانتقد الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، في بيانه "الأخبار الكاذبة التي تجعل الأمر يبدو وكأنه بصفته رئيس الولايات المتحدة كان يعمل في غرفة لحفظ الملفات".
وأكد أنه "مشغول" بدلا من ذلك في التعامل مع أمور أخرى، منها تنظيم "داعش" الإرهابي (محظور في روسيا ودول أخرى)، والاقتصاد الأمريكي، و"التأكد من أن روسيا لن تهاجم أوكرانيا"، من بين قضايا أخرى
وفيما لم يحدد الأرشيف الوطني طبيعة الوثائق السرية التي حصل عليها ترامب، فقد ذكر تقرير لصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية الشهر الجاري أن بعض الوثائق التي تم نقلها إلى منتجع دونالد ترامب تضمنت ما أسماه بـ"رسائل الحب" التي أرسلها زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون إليه.
بالإضافة إلى المراسلات مع زعيم كوريا الشمالية، تم العثور أيضا على رسالة من الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، التي تركها له عندما تولى منصبه.
ووفقا لمستشاري ترامب، فقد احتوت الصناديق أيضا على هدايا وتذكارات ورسائل من قادة العالم الآخرين ومراسلات إضافية، وذكرت صحيفة "واشنطت بوست" أنهم أكدوا إنه لم تكن هناك نية سيئة من وراء نقل الصناديق.
وقد يكون نقل ترامب للوثائق بمثابة خرق للقانون الذي دخل حيز التنفيذ في عام 1978، ويشترط أن جميع أنواع الوثائق بما في ذلك الخطابات والملاحظات والمذكرات ورسائل البريد الإلكتروني وغيرها من أشكال الاتصالات المكتوبة المتعلقة بالواجبات الرسمية للرئيس يجب الحفاظ عليها.
ووصف ترامب في بيان له، يوم الجمعة الماضي، وصف استعادة حوالي 15 صندوقا من السجلات من منتجعه في "مار إيه لاغو" بأنها "عملية عادية وروتينية".
وقال بيان ترامب: "الأرشيف الوطني لم يعثر على أي شيء، بل تم تسليمها بناء على طلبها بالسجلات الرئاسية في عملية عادية وروتينية لضمان الحفاظ على تراثي ووفقا لقانون السجلات الرئاسية".
وتابع البيان: "إذا كان هذا أحدا غير ترامب، فلن تكون هناك قضية هنا"، وبدلا من ذلك يبحث الديمقراطيون عن عملية الخداع التالية".
وانتقد الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، في بيانه "الأخبار الكاذبة التي تجعل الأمر يبدو وكأنه بصفته رئيس الولايات المتحدة كان يعمل في غرفة لحفظ الملفات".
وأكد أنه "مشغول" بدلا من ذلك في التعامل مع أمور أخرى، منها تنظيم "داعش" الإرهابي (محظور في روسيا ودول أخرى)، والاقتصاد الأمريكي، و"التأكد من أن روسيا لن تهاجم أوكرانيا"، من بين قضايا أخرى
وفيما لم يحدد الأرشيف الوطني طبيعة الوثائق السرية التي حصل عليها ترامب، فقد ذكر تقرير لصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية الشهر الجاري أن بعض الوثائق التي تم نقلها إلى منتجع دونالد ترامب تضمنت ما أسماه بـ"رسائل الحب" التي أرسلها زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون إليه.
بالإضافة إلى المراسلات مع زعيم كوريا الشمالية، تم العثور أيضا على رسالة من الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، التي تركها له عندما تولى منصبه.
ووفقا لمستشاري ترامب، فقد احتوت الصناديق أيضا على هدايا وتذكارات ورسائل من قادة العالم الآخرين ومراسلات إضافية، وذكرت صحيفة "واشنطت بوست" أنهم أكدوا إنه لم تكن هناك نية سيئة من وراء نقل الصناديق.
وقد يكون نقل ترامب للوثائق بمثابة خرق للقانون الذي دخل حيز التنفيذ في عام 1978، ويشترط أن جميع أنواع الوثائق بما في ذلك الخطابات والملاحظات والمذكرات ورسائل البريد الإلكتروني وغيرها من أشكال الاتصالات المكتوبة المتعلقة بالواجبات الرسمية للرئيس يجب الحفاظ عليها.