- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 34,365
- مستوى التفاعل
- 108,420
- النقاط
- 63
- المستوي
- 11
- الرتب
- 11
بعد 48 ساعة من مهاجمة مطار كادونا، صعد المسلحون في نيجيريا هجماتهم بتفجير قطار أبوجا - كادونا، كان على متنه نحو 970 راكبا، وفق موقع "ذيس داي دايلي".
وأفاد الموق بأن التقارير عن الضحايا لا تزال غير دقيقة، إلا أن تفاصيل غير مؤكدة ادعت أن العديد من الركاب قد اختطفوا، بينما أطلق المسلحون النار على العشرات أثناء اقتحام القطار.
وأوضح العضو المنتدب لشركة السكك الحديدية النيجيرية (NRC)، فيديت أوخيريا، حديثه مع سائق القطار، قائلا: "لا يمكننا تزويدك بالكثير من المعلومات الآن"، حيث لم يتمكن أحد من تقديم تقرير دقيق عن ما حدث في وقت نشر هذا الخبر.
هذا وزار والي ولاية كادونا، مالام ناصر الرفاعي، على الفور موقع الهجوم الليلة الماضية، برفقة بعض القوات للحصول على معلومات مباشرة عن الوضع.
كما كانت حكومة الولاية، التي كانت قد أكدت في وقت سابق الحادث، قد أشارت إلى أن الحكومة قامت منذ ذلك الحين بتأمين القطار من خلال تعبئة وتعزيز الأمن.
كما وردت روايات مختلفة حول كيفية نجاح المسلحين في إخراج القطار عن مساره، حيث زعمت بعض الروايات أن عبوات ناسفة كانت مزروعة في إحدى المقطورات، مما أدى إلى انفجارها وخرجت عن مسارها ودمرت بعض العربات، وتركت مصير 970 راكباً على متنها أو أرقام الضحايا غير مؤكدة.
في حين كشفت رواية أخرى أن الهجوم نفذ باستخدام عبوة ناسفة يشتبه في أنها قنبلة زرعت على خط السكة الحديد، وانفجرت عند الاصطدام بينما كان القطار يسير على السكة.
ولفت مصادر للموقع إلى أن العديد من الركاب خطفوا فيما حوصر آخرون على أرضية القطار.
وأفاد الموق بأن التقارير عن الضحايا لا تزال غير دقيقة، إلا أن تفاصيل غير مؤكدة ادعت أن العديد من الركاب قد اختطفوا، بينما أطلق المسلحون النار على العشرات أثناء اقتحام القطار.
وأوضح العضو المنتدب لشركة السكك الحديدية النيجيرية (NRC)، فيديت أوخيريا، حديثه مع سائق القطار، قائلا: "لا يمكننا تزويدك بالكثير من المعلومات الآن"، حيث لم يتمكن أحد من تقديم تقرير دقيق عن ما حدث في وقت نشر هذا الخبر.
هذا وزار والي ولاية كادونا، مالام ناصر الرفاعي، على الفور موقع الهجوم الليلة الماضية، برفقة بعض القوات للحصول على معلومات مباشرة عن الوضع.
كما كانت حكومة الولاية، التي كانت قد أكدت في وقت سابق الحادث، قد أشارت إلى أن الحكومة قامت منذ ذلك الحين بتأمين القطار من خلال تعبئة وتعزيز الأمن.
كما وردت روايات مختلفة حول كيفية نجاح المسلحين في إخراج القطار عن مساره، حيث زعمت بعض الروايات أن عبوات ناسفة كانت مزروعة في إحدى المقطورات، مما أدى إلى انفجارها وخرجت عن مسارها ودمرت بعض العربات، وتركت مصير 970 راكباً على متنها أو أرقام الضحايا غير مؤكدة.
في حين كشفت رواية أخرى أن الهجوم نفذ باستخدام عبوة ناسفة يشتبه في أنها قنبلة زرعت على خط السكة الحديد، وانفجرت عند الاصطدام بينما كان القطار يسير على السكة.
ولفت مصادر للموقع إلى أن العديد من الركاب خطفوا فيما حوصر آخرون على أرضية القطار.