- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 34,416
- مستوى التفاعل
- 108,715
- النقاط
- 63
- المستوي
- 11
- الرتب
- 11
وجهت شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، شتائم قاسية، لوزير الدفاع في كوريا الجنوبية، بعد تصريحاته التي هاجم فيها المعسكر الشمالي.
ووصفت شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، وزير الدفاع الكوري الجنوبي بأنه "رجل يشبه الحثالة" لتحدثه عن جاهزية بلاده لتوجيه ضربات لكوريا الشمالية، حسب ما أشار موقع "بوليتيكو".
وخلال زيارة لقيادة الصواريخ الاستراتيجية في البلاد الجمعة، قال وزير الدفاع الكوري الجنوبي سوه ووك، إن كوريا الجنوبية لديها القدرة والاستعداد لشن ضربات دقيقة على كوريا الشمالية إذا اكتشفت أن بيونغ يانغ تعتزم إطلاق صواريخ على جارتها الجنوبية.
وأصدرت شقيقة زعيم كوريا الشمالية، واسمها كيم يو جونغ، خطابا لاذعا موجها إلى سوه ووجهت تهديدات تجاه سول.
وقالت كيم يو جونغ في بيان نقلته وسائل الإعلام الحكومية: "الرجل الذي لا معنى له والذي يشبه الحثالة يجرؤ على ذكر ضربة استباقية لدولة تمتلك أسلحة نووية.. كوريا الجنوبية قد تواجه تهديدا خطيرا بسبب التصريحات المتهورة التي أدلى بها وزير دفاعها".
واستمرت جونغ بالتهديد: "يجب على كوريا الجنوبية ضبط نفسها إذا كانت تريد تجنب الكارثة".
وتعتبر كيم يو جونغ، مسؤولة بارزة في حزب العمال الحاكم في كوريا الشمالية، وهي المسؤولة عن العلاقات مع سول وواشنطن.
وقالت خدمة التجسس في كوريا الجنوبية إن كيم تعد المسؤول الثاني في كوريا الشمالية بعد شقيقها.
وجاء بيان كيم يو جونغ وسط توترات متصاعدة بين الكوريتين المتنافستين بشأن سلسلة تجارب الأسلحة في كوريا الشمالية هذا العام، بما في ذلك أول صاروخ باليستي عابر للقارات منذ أكثر من أربع سنوات.
وحلل الخبراء إن بيانها قد يشير إلى أن كوريا الشمالية ستجري المزيد من اختبارات الأسلحة المهمة قريبا، وستتخذ موقفا متشددا بشأن كوريا الجنوبية.
ووصفت شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، وزير الدفاع الكوري الجنوبي بأنه "رجل يشبه الحثالة" لتحدثه عن جاهزية بلاده لتوجيه ضربات لكوريا الشمالية، حسب ما أشار موقع "بوليتيكو".
وخلال زيارة لقيادة الصواريخ الاستراتيجية في البلاد الجمعة، قال وزير الدفاع الكوري الجنوبي سوه ووك، إن كوريا الجنوبية لديها القدرة والاستعداد لشن ضربات دقيقة على كوريا الشمالية إذا اكتشفت أن بيونغ يانغ تعتزم إطلاق صواريخ على جارتها الجنوبية.
وأصدرت شقيقة زعيم كوريا الشمالية، واسمها كيم يو جونغ، خطابا لاذعا موجها إلى سوه ووجهت تهديدات تجاه سول.
وقالت كيم يو جونغ في بيان نقلته وسائل الإعلام الحكومية: "الرجل الذي لا معنى له والذي يشبه الحثالة يجرؤ على ذكر ضربة استباقية لدولة تمتلك أسلحة نووية.. كوريا الجنوبية قد تواجه تهديدا خطيرا بسبب التصريحات المتهورة التي أدلى بها وزير دفاعها".
واستمرت جونغ بالتهديد: "يجب على كوريا الجنوبية ضبط نفسها إذا كانت تريد تجنب الكارثة".
وتعتبر كيم يو جونغ، مسؤولة بارزة في حزب العمال الحاكم في كوريا الشمالية، وهي المسؤولة عن العلاقات مع سول وواشنطن.
وقالت خدمة التجسس في كوريا الجنوبية إن كيم تعد المسؤول الثاني في كوريا الشمالية بعد شقيقها.
وجاء بيان كيم يو جونغ وسط توترات متصاعدة بين الكوريتين المتنافستين بشأن سلسلة تجارب الأسلحة في كوريا الشمالية هذا العام، بما في ذلك أول صاروخ باليستي عابر للقارات منذ أكثر من أربع سنوات.
وحلل الخبراء إن بيانها قد يشير إلى أن كوريا الشمالية ستجري المزيد من اختبارات الأسلحة المهمة قريبا، وستتخذ موقفا متشددا بشأن كوريا الجنوبية.