- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 34,223
- مستوى التفاعل
- 107,558
- النقاط
- 63
- المستوي
- 11
- الرتب
- 11
أعلن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أنه تم نقل 4% من أسهم شركة الزيت العربية السعودية "أرامكو" إلى صندوق الاستثمارات العامة.
وأضاف الأمير محمد أن نقل هذه الأسهم هو جزء من استراتيجية المملكة طويلة المدى الهادفة لدعم إعادة هيكلة الاقتصاد الوطني، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، كما يسهم في دعم خطط الصندوق الهادفة لرفع حجم أصوله تحت الإدارة إلى نحو 4 تريليونات ريال سعودي بنهاية عام 2025.
وستساهم أسهم "أرامكو" السعودية المنقولة لصندوق الاستثمارات العامة، في تعزيز مركز الصندوق المالي القوي، وتصنيفه الائتماني المرتفع على المدى المتوسط، حيث يعتمد الصندوق في خطته التمويلية على قيمة الأصول والعوائد الاستثمارية من الأصول تحت الإدارة
وأضاف ولي العهد السعودي أن الصندوق يواصل تحقيق استراتيجيته عبر تعظيم أصوله، وإطلاق قطاعات جديدة، وبناء شراكات اقتصادية استراتيجية، وتوطين التقنيات والمعرفة، كما يستهدف الصندوق بنهاية 2025 ضخ ما يصل إلى تريليون ريال سعودي في المشاريع الجديدة محليا، وزيادة إسهامه وشركاته التابعة في المحتوى المحلي لتصل إلى 60% إلى جانب استحداث المزيد من الوظائف المباشرة وغير المباشرة في سوق العمل المحلية.
كما أشار إلى أن الدولة لا تزال المساهم الأكبر في "أرامكو" السعودية بعد عملية النقل، حيث تملك أكثر من 94% من إجمالي أسهم الشركة.
وأضاف الأمير محمد أن نقل هذه الأسهم هو جزء من استراتيجية المملكة طويلة المدى الهادفة لدعم إعادة هيكلة الاقتصاد الوطني، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، كما يسهم في دعم خطط الصندوق الهادفة لرفع حجم أصوله تحت الإدارة إلى نحو 4 تريليونات ريال سعودي بنهاية عام 2025.
وستساهم أسهم "أرامكو" السعودية المنقولة لصندوق الاستثمارات العامة، في تعزيز مركز الصندوق المالي القوي، وتصنيفه الائتماني المرتفع على المدى المتوسط، حيث يعتمد الصندوق في خطته التمويلية على قيمة الأصول والعوائد الاستثمارية من الأصول تحت الإدارة
وأضاف ولي العهد السعودي أن الصندوق يواصل تحقيق استراتيجيته عبر تعظيم أصوله، وإطلاق قطاعات جديدة، وبناء شراكات اقتصادية استراتيجية، وتوطين التقنيات والمعرفة، كما يستهدف الصندوق بنهاية 2025 ضخ ما يصل إلى تريليون ريال سعودي في المشاريع الجديدة محليا، وزيادة إسهامه وشركاته التابعة في المحتوى المحلي لتصل إلى 60% إلى جانب استحداث المزيد من الوظائف المباشرة وغير المباشرة في سوق العمل المحلية.
كما أشار إلى أن الدولة لا تزال المساهم الأكبر في "أرامكو" السعودية بعد عملية النقل، حيث تملك أكثر من 94% من إجمالي أسهم الشركة.