سجل عملبات الفرق الخاصة المصرية مش موجود مفيش غير عملية واحدة فقط العارفين انها نجحت و هي عملية انقاذ رهاءن في التشاد ل ٧٧٧٧. و عمليات في سيناء و ليبيا غير كده مغيش حاجة تانية بعد الحرب
-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
الوحدات الخاصة في الجيش الاسرائيلي
- بادئ الموضوع ن - 1
- تاريخ البدء
ازاي؟ تقريبا كل الهجوم العملته حماس على دباباتهم مفيش اصابة جامدة راحت لاي من الاليات او حتى خساءر بشرية معدودة و غزة تحت الاحتلال حاليا مش شايف اواي حماس مسحت بيهم الارض و هما حاليا مستخبيين في الانفاق؟
الكلام علي المواجهات ما بينا و بينهم ، الصراع المباشر يعني
و ما تذكره حضرتك يؤكد أن مواجهات الإسرائيليين معانا لصالحنا و مع غيرنا بيتظهر كفائتهم و نتائج أفضل الإسرائيليين
راجع فيديوهات الاشتباكات ال close range فى ٧ اكتوبر وانت هتعرف كلامى.
قوات الصاعقة عندنا خدتهم فوق وتحت ايام حرب اللاستنزاف ، على سبيل المثال ولا الحصر.
ايش الفرق بين حماس والحزب من الناحية الامنية
ادي الكوماندوز الإسرائيلي تالت جيفة النهارده في كمين لحزب الله
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
القوات الخاصه الاسرائيليه
بل الجيش الصهيوني ككل دعايه وبروبوجندا كدابه
لولا التسليح فائق التطور والدعم اللا محدود من امريكا والغرب
مش هايكون ليهم اي لازمه
والكل شاف مليشيا حماس عملت فيه ايه في 7 اكتوبر
وخلال سنه من القتال
والي عمله حزب الله فيهم حتي الان مفيش اي تقدم ليهم علي الارض
بل الجيش الصهيوني ككل دعايه وبروبوجندا كدابه
لولا التسليح فائق التطور والدعم اللا محدود من امريكا والغرب
مش هايكون ليهم اي لازمه
والكل شاف مليشيا حماس عملت فيه ايه في 7 اكتوبر
وخلال سنه من القتال
والي عمله حزب الله فيهم حتي الان مفيش اي تقدم ليهم علي الارض
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
كلهم اتعلم عليهم وصرخاتهم وقت الالتحام وثقت صوت وصورة
إنزال مصياف بالتفصيل
بدأت العملية الإسرائيلية باستهداف منشأة عسكرية حساسة كانت قد نُقلت سابقًا من منطقة السفيرة في ريف حلب إلى مصياف، وذلك بسبب اقتراب الاشتباكات من السفيرة. المنشأة الجديدة تم بناؤها داخل الجبال بعمليات هندسية معقدة تضمنت حفر أنفاق واسعة وتحصينات فولاذية إسمنتية قوية، مشابهة لتحصينات الجبال.
مرحلة الهجوم الأولى: القصف
بدأت العملية الإسرائيلية بقصف مكثف استهدف البنية التحتية في محيط المنشأة، شملت القصف:- محولات وكابلات الكهرباء في مصياف ووادي العيون.
- أبراج تغطية الهاتف المحمول.
- الطرق الريفية المؤدية إلى المنشأة.
- القصف أدى إلى حفر كبيرة بعمق 6 أمتار وقطر مشابه، مما عزل الموقع تمامًا وقطع أي طريق للدعم والإمداد.
الاستهداف الجوي
- كل التحركات في المنطقة تعرضت لاستهداف مباشر بالطائرات بدون طيار والمروحيات الهجومية.
- المدنيون الذين خرجوا لمتابعة الغارة من شرفات منازلهم تعرضوا للقتل، بما في ذلك أب وولديه. حتى الحيوانات، مثل الكلاب، لم تسلم من الاستهداف.
- بسبب الحفر الكبيرة الناتجة عن القصف، انقطعت أسلاك الاتصالات الأرضية مع المنشأة.
مرحلة الإنزال: تسلل بري عبر الطرق الترابية
- القوات الإسرائيلية استغلت طريقين ترابيين مخفيين تم شقهما من الردم الناتج عن حفر الأنفاق.
- في نهايات الطرق، هبطت المروحيات في ساحة مستوية تمت تسويتها لهذا الغرض.
- عُثر في الساحة على عربة رباعية الدفع (Buggy) تحمل نقش "Made in USA"، وكانت مطابقة للعربات التي تستخدمها وحدة "شلداغ" الخاصة الإسرائيلية.
- العربة كانت مزودة بمعدات قطع بالأوكسجين وجرار أوكسجين، مما يُظهر تجهيزًا عالي المستوى لفتح الأبواب الفولاذية للأنفاق.
الهجوم على المنشأة
- المنشأة كان لها ثلاثة مداخل رئيسية وباب صغير إضافي، إضافة إلى مخرج طوارئ كان مجهولًا حتى لرئيس المشروع.
- دخلت القوات الإسرائيلية من باب المخبر المجاور للمدخل الثالث، والذي وُجد مفتوحًا دون إغلاق.
- رغم ذلك، استخدمت القوات معدات قطع بالأوكسجين لفتح الباب الرئيسي الأول.
- قُتل الحراس خارج المنشأة (بين 4 و8 أفراد)، مستغلين قلة الحراسة في الموقع، حيث كان في مرحلة إنتاج تجريبي ولم تكن كتيبة الحراسة المخصصة قد وصلت بعد.
داخل الأنفاق
- الأنفاق مُجهزة بأبواب فولاذية بسمك 30 سم وأوزان تصل إلى أطنان.
- رغم ذلك، استخدمت القوات الإسرائيلية معدات متطورة للتفجير، ما أدى إلى تدمير بعض الأبواب وإلحاق أضرار بالأنفاق.
- داخل المنشأة، كان هناك شخصان فقط (ميكانيكي وكهربائي) يراقبان الآلات، ولم يتم رصدهما من قبل القوات الإسرائيلية. يُرجح أنهما ماتا بسبب الانفجارات.
- لجنة التحقيق لاحقًا وجدت رائحة احتراق خانقة داخل الأنفاق، مع استمرار احتراق المعدات لعدة أيام.
معدات تركتها القوات الإسرائيلية
- مئات أقلام الفوسفور التي تُستخدم للإضاءة داخل الأنفاق.
- قناصات عيار 12.7 مم من نوع M-107.
- قواذف كتفية مستعملة من نوع AT-4.
- طلقة بندقية MCX من إنتاج شركة SIG الأمريكية السويسرية.
- أكياس دم فارغة لعدة زمر دموية تُظهر إصابات في صفوف القوة المهاجمة.
الدفاعات السورية
- الرادارات السورية في مناطق شين ورأس البسيط رصدت الحركة الجوية، لكن التشويش الإسرائيلي منع التدخل.
- الدفاعات الجوية مثل "بوك" و"بانتسير" لم تتدخل بسبب ضعف التنسيق.
تأثير الغارات السابقة
- بين 2019 و2023، استهدفت إسرائيل المنشأة بغارات جوية أربع مرات دون تأثير يُذكر.
- العملية البرية جاءت بعد فشل الغارات في تعطيل المنشأة.
النتائج النهائية
- المنشأة كانت تستخدم لتصنيع صواريخ وقود صلب لصالح سوريا وحزب الله، لكن المشروع كان سوريًا بحتًا دون تدخل إيراني مباشر.
- لم يتم أسر أحد، وكان هناك تعليمات بتقليل الكادر العامل، مما قلل من عدد الضحايا داخل المنشأة.
- الهجوم كشف تنسيقًا كبيرًا بين إسرائيل وأطراف دولية وإقليمية، مع احتمال وجود خيانة داخلية ساهمت في نجاح العملية.
